عملية طوفان الأقصى تدمر قطاع السياحة الإسرائيلي.. انخفاض بنسبة 81%
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تتعرض دولة الاحتلال الإسرائيلي لخسائر اقتصادية جسيمة مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لمدة 152 يومًا، حيث تشهد أسعار الغذاء والإيجارات والبنزين ارتفاعًا مستمرًا، ما يزيد من الضغوط الاقتصادية على إسرائيل.
نزيف في قطاع السياحة مستمر في إسرائيلورصدت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية الخسائر الاقتصادية في قطاع السياحة، وقالت إن عدد الزيارات في شهر أكتوبر 2022 كان 333 ألف شخص، ولكن في أكتوبر 2023 أصبحت 89 ألف شخص فقط، وفي نوفمبر 2022 كان عدد الزيارات 333 ألف زائر، وفي نفس الشهر من عام 2023 قل ليصبح 38 ألفًا، وفي ديسمبر 2022 كان عدد الزوار 226 ألفًا لكن في ديسمبر 2023 انخفض العدد ليصل إلى 52 ألفًا.
واستشهد أكثر من 30 ألف فلسطيني على يد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أغلبهم من الأطفال والنساء، في ظل استمرار الحرب لأكثر من 150 يومًا، وسط وقوف إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بتهمة تنفيذ إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، بدعوى من دولة جنوب إفريقيا، وسط دعوات عالمية وإقليمية للتهدئة. وتقدمت مصر وأمريكا وقطر بوساطة من أجل الهدنة بين الفصائل الفلسطينية والجيش الإسرائيلي، من أجل العمل على إيقاف الصراع، خاصة مع دخول شهر رمضان المبارك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة فلسطين أمريكا
إقرأ أيضاً:
متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي
اقتحم متطرفون، اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، بحسب ما نقلته وكالة الانباء "وفا".
وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات الإسرائيليين، اقتحموا المسجد الأقصى، على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته.
مؤتمر حل الدولتينمن المقرر أن يجتمع العشرات من الوزراء في الأمم المتحدة اليوم الاثنين، لحضور مؤتمر مؤجل للعمل نحو حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، لكن الولايات المتحدة وإسرائيل تقاطعان الحدث.
وقررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوا، في سبتمبر من العام الماضي عقد مثل هذا المؤتمر في عام 2025.
وتم تأجيل المؤتمر، الذي رعته فرنسا والمملكة العربية السعودية، في يونيو بعد أن هاجمت إسرائيل إيران.
ويهدف المؤتمر إلى وضع المعايير لخارطة الطريق التي تقود إلى إقامة دولة فلسطينية، مع ضمان أمن إسرائيل.