شوارع ميادين الحدود الشمالية تتزين بالأهلة والفوانيس الرمضانية ابتهاجًا بالشهر الفضيل
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
المناطق_ الحدود الشمالية
تزيَّنت شوارع وميادين منطقة الحدود الشمالية بالأهلة والفوانيس الرمضانية ابتهاجًا بقدوم شهر رمضان المبارك؛ ولتصنع لوحات جمالية معبرة عن روحانية الشهر الفضيل.
ويستحضر أهالي الحدود الشمالية عادات وتقاليد شهر رمضان بتزيين منازلهم باللوحات والعبارات الترحيبية بشهر رمضان والطقوس الرمضانية خاصة، كما تتوسط على موائد الإفطار الأكلات الشعبية منها “السمبوسة” و “الشوربة” و “اللقيمات” و “المرقوق ” و “الثريد” و “المنسف”، وغيرها من الأطباق التي ترتبط بطبيعة المنطقة الصحراوية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
تأجيل النظر بقضية المسامرة الرمضانية ضد الغنوشي إلى يناير المقبل
قررت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية في العاصمة التونسية اليوم الجمعة تأجيل النظر في القضية المرفوعة ضد رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي وعدد من قيادات الحركة فيما يعرف بقضية "المسامرة الرمضانية" إلى 16 يناير/كانون الثاني المقبل.
وتعود أطوار هذه القضية إلى سنة 2023، حيث وجهت إلى الغنوشي وعدد من قيادات الحركة تهم بمحاولة تبديل هيئة الدولة، وذلك على خلفية مسامرة رمضانية حذر فيها الغنوشي من خطورة سياسات الكراهية والإقصاء التي يتبعها الرئيس قيس سعيد، وهو ما اعتبرته النيابة العامة "تحريضا على أمن الدولة".
ويُحاكم على ذمة القضية الغنوشي المعتقل منذ 17 أبريل/نيسان 2023، إلى جانب عدد من أعضاء الحركة منهم يوسف النوري وأحمد المشرقي.
في حين يُحاكم بحالة سراح (غير موقوفين) القياديان بالحركة بلقاسم حسن ومحمد القوماني (استقال منها بعد اعتقال الغنوشي).
وتشهد تونس أزمة سياسية منذ أن بدأ الرئيس سعيد في 25 يوليو/تموز 2021 فرض إجراءات استثنائية شملت حل مجلس النواب، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
وتعتبر قوى تونسية هذه الإجراءات "انقلابا على الدستور وترسيخا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى "تصحيحا لمسار ثورة 2011″، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).