جدول العبادات وأفضل الأعمال الصالحة في شهر رمضان الفضيل" كثرة الدعاء وذكر الله تعالى"
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
متبقى ثلاث أيام فقط ويهل شهر رمضان الكريم، شهر العبادة والرحمة والمغفرة، لنستعد له بوضع خطة للاستفادة القصوى من كل لحظة، مخصصين وقتًا للعبادة والذكر وقراءة القرآن، وبذل جهد لتحويل رمضان إلى فرصة للتغيير الإيجابي، بتكريس الصلاة، وإطعام الطعام، والقيام بالليل، والصدقة، دعونا نجعل هذا الشهر محطة لتحسين عاداتنا ونسعى للفوز بالجنة، اليكم جدول العبادات وأفضل الأعمال الصالحة في رمضان.
توفر بوابة الفجر الالكترونيه لمتابعيها وقرأئها جدول العبادات وأفضل الأعمال الصالحة في رمضان، ويتميز شهر رمضان عن غيره من الشهور بعظيم الأجر والثواب لذلك نقدم بين يديكم أهم الأعمال الصالحة التي ينبغي على المرء أن يجتهد فيها خير الاجتهاد وإليكم بعضًا من هذه الأعمال ومنها.
اولا:-الصيام
_الأعمال الصالحة في شهر رمضان..فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه»
ثانيا:- قراءة القرآن
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..احرص على قراءة القرآن في رمضان لتعطير فمك بأطهر الكلمات في الشهر الكريم.
ثالثا:- القيام
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..عليك أن تقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تترك القيام وترفع أيدك إلى خالقنا لتطلب منه ما تشاء وحتما سيستجيب.
رابعا:- الصدقة
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..تصدق على المحتاجين بنفس راضية فهي من أفضل الأعمال الصالحة في شهر رمضان، إذ يقول صلى الله عليه وسلم: «أفضل الصدقة صدقة رمضان»
خامسا:- إفطار الصائمين
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء»
سادسا:- كثرة الدعاء وذكر الله تعالى
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..مِن أفضل الأعمال في رمضان الإكثار من الدعاء، وذِكْر الله تعالى خاصة وقت الإفطار وفي الثلث الأخير من الليل وبالأسحار ويوم الجمعة.
سابعا:-العمرة
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم “عمرة رمضان تعادل حجة
ثامنا:- الاعتكاف
الأعمال الصالحة في شهر رمضان..من أفضل الأعمال الصالحة في رمضان الإعكتاف في العشرة الأواخر وذكر الله، وتحري ليلة القدر، والتى قال الله عنها أنها خير من ألف شهر وتنزل فيها الرحمة والبركة والمغفرة على عباد الله المؤمنين، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم “من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعمال الصالحة في شهر رمضان شهر رمضان 2024 أهمية شهر رمضان شهر رمضان الفضيل الله صلى الله علیه وسلم فی رمضان
إقرأ أيضاً:
هل كثرة الابتلاءات تعني غضب الله على العبد.. أمين الفتوى يوضح
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن تساؤل ورد إليه بشأن ما إذا كانت كثرة المرض والابتلاءات تدل على غضب الله تعالى على الإنسان.
وأوضح عثمان أن البلاء لا يعني بالضرورة أن الله غاضب على عبده، بل قد يكون دليلًا على حب الله له، خصوصًا إذا كان من أهل الطاعة، ممن يؤدون الفروض، ويجتنبون الحرام، ويتقون الله في أنفسهم وأهليهم ولا يظلمون أحدًا، فالابتلاء في هذه الحالة يكون لرفع الدرجات وزيادة الأجر.
واستشهد في حديثه بقول النبي محمد ﷺ كما ورد عن الصحابي الجليل أبي هريرة رضي الله عنه: "من يُرِدِ الله به خيرًا يُصِبْ منه"، أي أن الله يختبر من يحبه بالمرض أو الشدة.
وخلال تصريحات تلفزيونية، أوضح الشيخ أن البلاء قد يكون تكفيرًا للذنوب أو رفعة للمنزلة، مشددًا على ضرورة أن يتجنب الإنسان تفسير الابتلاء على أنه غضب إلهي، بل عليه أن يتعامل معه باعتباره رسالة من الله تشتمل على حكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه.
وأكد عثمان، أن المرض أو الحاجة لا يُعدان علامة على غضب الله طالما العبد قائم بواجباته تجاه ربه، بل قد تكون هذه المحن طريقًا للارتقاء الروحي.
حكم أرباح لايفات “تيك توك”
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأموال التي تجنى من خلال البث المباشر على تطبيقات مثل "تيك توك"، دون تقديم أي محتوى نافع أو هادف، تُعد أموالًا محرّمة شرعًا.
جاء ذلك خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم ، حيث أوضح أن بعض الأشخاص يكتفون بالجلوس أمام الكاميرا دون تقديم أي مضمون يثري المتلقي، سواء كان دينيًا أو معرفيًا أو حتى حواريًا، بينما يتلقّون هدايا تحول إلى أموال.
وأضاف أن هذا السلوك لا يختلف كثيرًا عن التسول، حيث لا يقدم هؤلاء شيئًا مقابل ما يحصلون عليه من مال، مؤكدًا أن مثل هذه الأفعال تعد إساءة للأخلاق، وابتعادًا عن القيم الدينية السليمة، وتجسيدًا لسيطرة المال على العقول والقلوب.
وأكد الشيخ عويضة أن هذه الظاهرة تمثل "فضيحة أخلاقية واجتماعية"، كونها تُعرض الحياة الشخصية للعامة، وتخترق خصوصية البيوت بأساليب لا تليق بالمجتمع المسلم، داعيًا مَن يمارسون هذه الأساليب إلى مراجعة أنفسهم والتوبة الصادقة، لأن ما يحدث تجاوز حدود المنطق والدين.
واختتم بقوله: ما كنا نتصور أن يأتي اليوم الذي تُفتح فيه الكاميرات فقط لكسب المال دون أي قيمة تُقدّم، مشددًا على ضرورة الوقوف أمام هذه الظاهرة ومواجهتها بحزم.