من ترامب إلى غزة.. رسائل أعضاء الكونغرس كثيرة وبايدن: لو كنت ذكيا لعدت الآن إلى منزلي!
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
استهل الرئيس الأمريكي جو بايدن خطابه السنوي عن حالة الاتحاد في الكونغرس، بالقول إنه كان سيعود إلى منزله "لو كان أكثر ذكاء".
إقرأ المزيدوتحدث الرئيس الأمريكي خلال ساعة و7 دقائق متناولا عددا من الملفات أبرزها حرب غزة، والهجرة، والاقتصاد الأمريكي، والإجهاض، وتقديم المساعدات لأوكرانيا، والوظائف، والانتخابات وغيرها من المواضيع.
وخلال الكلمة، أظهر أعضاء الكونغرس، عددا من الرسائل أبرزها، وقف إطلاق النار في غزة ووقف إرسال الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.
وارتدت النائبة الأمريكية مارجوري تايلور جرين قبعة ترامب 2020 وهي تشاهد خطاب بايدن.
وارتدت سيدات الكونغرس من الحزب الديمقراطي اللون الأبيض من أجل حقوق المرأة خلال خطاب بايدن.
فيما رفع أحد أعضاء الكونغرس أربعة أصابع بينما يتحدث بايدن، مطالبا بأربع سنوات أخرى من رئاسته.
ولم يغب موضوع تقدم العمر عن بايدن خلال خطابه قائلا إن "سنواته الـ81 جعلته يرى الأمور أوضح أكثر من أي وقت مضى".
وأضاف "أعلم أن الأمر قد لا يبدو كذلك، لكني مولود منذ فترة طويلة.. في سني تصبح بعض الأمور أوضح أكثر من أي وقت مضى".
المصدر: RT+ CNN
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا الكونغرس الأمريكي جو بايدن سی أن أن
إقرأ أيضاً:
كيف ساعد «الفيتو الرئاسي» في تغيير المشهد بانتخابات النواب؟ محلل سياسي يجيب
أكد الدكتور عبد الناصر قنديل المحلل السياسي أن الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية تمثل طفرة نوعية في المناخ العام للتنافسية الانتخابية في مصر مشيرًا إلى أن ما أسماه «الفيتو الرئاسي» ساهم بشكل كبير في تغيير واقع إدارة المشهد الانتخابي الحالي.
أشار قنديل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن إدارة مصر لأطول عملية اقتراع في تاريخها الممتدة على 7 جولات أظهرت كفاءة أعلى وانضباطًا أكبر وشفافية أوضح في إدارة المشهد مما يعزز فكرة المؤسسية لدى الدولة المصرية.
أوضح أن الناخب المصري عندما انحسر دور المال وقدرته على تزييف الإرادة صوت لصالح عناصر أقرب إلى تمثيل إرادته الخاصة متوقعًا أداءً مختلفًا للبرلمان القادم خاصة وأن الأحزاب مطالبة بإعادة النظر في سياساتها لمعالجة حالة الشتات التي تعيشها.
ولفت إلى أن البرلمان القادم يتميز بالتنوع والثراء في وجهات النظر وعدم وجود أغلبية مهيمنة مما يعزز من فاعلية أدوات الرقابة وكفاءة الدور التشريعي على أرض الواقع مشيرًا إلى أن المستقلين حصدوا مساحة أكبر وكلمة أعلى في المشهد مع انحسار دور المال السياسي.