صحيفة عاجل:
2025-07-03@06:41:09 GMT

قرية الملد.. حصون أثرية شاهدة على 400 عام

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

تعد قرية الملد التاريخية في منطقة الباحة، أيقونة حضارية رائعة بما تتميز به من معالم أثرية فريدة.

كذلك تتميز القرية بحصونها التاريخية الممتدة تاريخيا إلى 400 عام من الزمان، مما يجعلها من أهم المواقع في جبال السراة، وفق قناة «السعودية».

وتعود أسباب قوة البناءات في القرية إلى صلابة بنائها بالحجر الصخري الطبيعي أما الأسقف فقد استخدمت في رفعها الأخشاب والطين.

وكانت حصون هذه القرية يتم استخدامها قديما كأبراج مراقبة ومستودعات للأغذية، وتحولت تلك الحصون إلى لوحات أثرية مبهرة بروعة تصميم البناءات الحجرية.

#ديرتنا⁩ | "قرية الملد" التاريخية بالباحة.. حصون أثرية شامخة تمتد لأكثر من ٤٠٠ عام.. pic.twitter.com/rWHmSTvuck

— قناة السعودية (@saudiatv) March 9, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الباحة

إقرأ أيضاً:

استرداد 40 ألف قطعة أثرية.. خطوة عراقية مهمة لحماية تاريخ البلاد

أعلنت وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية، اليوم الثلاثاء، عن استعادة أكثر من 40 ألف قطعة أثرية حتى الآن، مؤكدة استمرار جهودها المكثفة للحد من عمليات النبش العشوائي وسرقة الآثار في البلاد.

وقال المتحدث باسم الوزارة، أحمد العلياوي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إن قسم استرداد الآثار يعمل منذ سنوات، وبشكل خاص خلال الأربع سنوات الماضية، على استعادة الآثار العراقية المنتشرة في عدة دول.

وأضاف أن الوزارة تنسق بشكل دائم مع وزارة الخارجية والسفارات العراقية في البلدان المعنية، بالإضافة إلى التعاون مع الإنتربول ومنظمة اليونسكو وغيرها من الجهات الدولية المختصة.

وأوضح العلياوي أن القطع الأثرية التي تم استعادتها تُعرض أمام الشعب العراقي من خلال قنوات التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي، كما تُقام معارض خاصة في المتحف العراقي، تشمل الآثار التي تم استرجاعها أو تلك التي تُستخرج من عمليات التنقيب الرسمية، ومن بين القطع التي عادت، لوح كلكامش الشهير والكبش السومري، التي تُعرض بحسب المساحات المتاحة في المتحف، فيما تُخزن بعض القطع الأخرى.

وأشار المسؤول إلى أن عودة هذه الآثار إلى العراق تمثل مكسبًا وطنيًا هامًا، مشددًا على دعم رئيس الوزراء محمد شياع السوداني واهتمام وزير الثقافة أحمد فكاك البدراني بهذا الملف.

وأكد العلياوي أن هناك جهودًا أمنية كبيرة للتصدي لعمليات النبش العشوائي والسرقة وتهريب الآثار، بالتعاون مع دول عدة لمنع التهريب والإتجار غير المشروع، في إطار حماية التراث الحضاري العراقي الذي يعكس تاريخ البلاد العريق.

هذا التقدم يأتي ضمن استراتيجية وطنية للحفاظ على الهوية الثقافية وتعزيز مكانة العراق التاريخية على خارطة الحضارة العالمية.

مقالات مشابهة

  • آثار حلب تنقذ قطعاً أثرية نادرة من التهريب وتوثّقها رقمياً
  • استرداد 40 ألف قطعة أثرية.. خطوة عراقية مهمة لحماية تاريخ البلاد
  • قصر مشرفة.. واحة أثرية وارفة الظلال في الطائف
  • هيئة الآثار تستنكر تفجير قبة مريم العذراء التاريخية في الضالع
  • مصر.. اكتشاف مدينة أثرية قديمة باسم «إيمت» في دلتا النيل
  • بيع أربع قطع أثرية يمنية في مزاد بلاكاس
  • باب البنط بمنطقة جدة التاريخية.. ذاكرة الأصالة والتراث لأكثر من 150 عامًا
  • تركيا تسلم العراق 6 ألواح طينية أثرية.. صور
  • السيدة انتصار السيسي: ثورة 30 يونيو كانت شاهدة على وعي المصريين
  • آثار ونقوش “العرضيات” شاهدة على العصور البائدة