متقدم بالدجاج ومتأخر في الأسماك.. موقع العراق “بكمية ونوعية” استهلاك اللحوم عالميًا
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
العراق – يقع العراق ضمن الرقعة العالمية بين البلدان التي تعد “مستهلكة للدجاج” أكثر من الأنواع الأخرى من اللحوم، ليشترك بذلك مع معظم قارة اسيا وامريكا الشمالية والجزء الأكبر من أمريكا الجنوبية.
ووفق مراجعة خاصة أجريت، يأتي العراق غالبا بمراتب متقدمة في استهلاك الدجاج ولحوم الغنم عالميًا، فيما يأتي بمراتب متأخرة باستهلاك الأسماك.وباستهلاك الدجاج جاء العراق بالمرتبة 147 عالميًا من اصل 185 دولة، وبواقع استهلاك يبلغ 5.4 كغم لكل فرد سنويًا.
اما في استهلاك الأسماك، جاء العراق بمرتبة متأخرة، وبواقع 3.6 كغم لكل فرد سنويًا.
وفي استهلاك لحم البقر، جاء في المرتبة 150 وبواقع 3.1 كغم للفرد سنويًا، فيما حل في المرتبة 107 عالميًا، باستهلاك لحم الخروف بواقع 1.7 كغم للفرد سنويًا.
وكالاتالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الإطار الحاكم: سنشتكي على تركيا عند الإمام”الغايب” ليخرج قواتها من العراق!!
آخر تحديث: 6 يوليوز 2025 - 2:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا القيادي في الإطار التنسيقي عصام شاكر، الأحد، إلى موقف وطني موحد حيال الوجود التركي داخل الأراضي العراقية، مؤكداً أن هذا الوجود غير قانوني وغير مشروع، وله تبعات سلبية تمس منظومة الأمن القومي.وقال شاكر في حديث صحفي، إن “القوات التركية تنتشر في أكثر من 70 موقعاً عسكرياً داخل محافظات شمال العراق، وخاصة في دهوك وأربيل وصولاً إلى نينوى”، لافتاً إلى أن “بعض تلك المواقع تحوّلت إلى قواعد كبيرة تضم آلاف الجنود، ما يثير قلقاً واسعاً في الأوساط السياسية والشعبية”.وأضاف، أن “أنقرة طالما بررت وجودها العسكري بحماية مدنها من تهديدات حزب العمال الكردستاني، إلا أن هذا المبرر لم يعد قائماً، خاصة بعد إعلان الحزب وقف إطلاق النار والدخول في مسارات سلمية”، مشدداً على أن “العراق لا يمكن أن يكون ساحة صراع للآخرين، في وقت تضررت فيه عشرات القرى جراء العمليات التركية ونزح أهلها”.وأكد شاكر أن “دعوة القوات التركية إلى مغادرة الأراضي العراقية تمثل حقاً مشروعاً لحماية السيادة الوطنية، وهذا يتطلب موقفاً واضحاً من جميع القوى السياسية والحكومة وإذا عجزت حكومة السوداني ومكوناتها سنرفع الشكوى للإمام الغائب ليحل موضوع التواجد التركي “.يُذكر أن القوات التركية تتمركز في عشرات المواقع العسكرية داخل الأراضي العراقية، بعضها يتضمن مدارج لهبوط الطائرات، وسط تزايد المطالبات بإنهاء هذا التواجد.