أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن جدول امتحانات الثانوية العامة 2024، وذلك بعد قيام الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني باعتماده.

جدول امتحانات الثانوية العامة 2024

بينما تضمن جدول امتحانات الثانوية العامة 2024 إجراء جميع امتحانات المواد غير المضافة للمجموع قبل عيد الأضحى المبارك، حيث تبدأ في يوم السبت الموافق 10 يونيو المقبل، كما تم مراعاة إتاحة فرصة لإجراء المراجعات اللازمة قبل انطلاق امتحانات المواد المضافة للمجموع والتي من المقرر أن تنطلق يوم السبت الموافق 22 يونيو المقبل.



 

إدراج 69 جامعة ومركز بحثي مصري في تصنيف سيماجو العالمي لعام 2024 آليات جديدة لقبول الطلاب بالجامعات الخاصة والأهلية .. وقرارات مهمة بشأن كليات الطب الاستشعار عن بعد تضع ملخص سياسات لأفريقيا لمواجهة التغيرات المناخية اليونسكو تُعلن فتح باب التقدم لجائزة "جيجكي لذاكرة العالم" في دورتها العاشرة صندوق رعاية المبتكرين يختتم المرحلة الثانية من برنامج iGP لدعم مشاريع التخرج الصناعية تشكيل المجلس التنفيذي للتحالفات الإقليمية للجامعات.. أبرز أنشطة التعليم العالي في أسبوع القومي للبحوث يطلق قافلة طبية لفحص المرضى بإحدى قرى الجيزة شراكات ذكية خضراء.. جامعة الجلالة تنظم المنتدى الدولي الثاني للابتكار برعاية التعليم العالي والرياضة..إعلان نتائج بطولة كمال الأجسام للجامعات والمعاهد وزير التعليم العالي: ملف دمج الطلاب ذوي الهمم بالمجتمع يحظى بدعم الرئيس السيسي


 

موعد تنسيق الجامعات 2024 لطلاب الثانوية العامة 
 

ويتسأل الطلاب بعد إعلان الجداول الدراسية عن موعد انطلاق تنسيق الجامعات 2024، لطلاب الثانوية العامة 2024، بالإضافة إلى موعد اختبارات القدرات.

 

أختبارات القدرات 2024
 

وكشف مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي لصدى البلد أن امتحانات الثانوية العامة 2024 سوف تنتهي يوم 20 يوليو المقبل 2024، مشيرا إلى أن أعمال تنسيق الجامعات 2024 لطلاب الثانوية العامة 2024 تبدأ من خلال اختبارات القدرات والتي تجرى خلال 10 أيام من نهاية امتحانات الثانوية العامة.

 

موعد تنسيق المرحلة الأولى 2024
المرحلة الأولى ل “ تنسيق الجامعات 2024 ”
 

واضاف المصدر بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إنه تنطلق المرحلة الأولى من التنسيق بعد أيام قليلة من إعلان نتيجة الثانوية العامة 2024.
 

وأشار إلى أن المجلس الأعلى للجامعات على مدار الفترة الماضية، قد اطلع على بعض المقترحات الخاصة بإحداث تعديل في قواعد التنسيق، مثل إعادة النظر في توزيع الأعداد المقرر قبولها بالكليات المختلفة.

 

وأوضح مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه يمكن القول إن إعادة النظر في توزيع طلاب الثانوية العامة على الكليات في كل الجامعات المصرية الحكومية والخاصة والأهلية وأيضا التكنولوجية هو أمر وارد.

 

شكل تنسيق الجامعات 2024

وأكد المصدر لصدى البلد أنه في حالة إعادة النظر في الأمور الخاصة بتوزيع طلاب الثانوية العامة والشهادات الأخرى على الكليات بالجامعات ييجرى وفقًا لضوابط وقواعد قانون تنظيم الجامعات، مشيرا إلى أنه لم يحدث أي تغيير بنظام التنسيق حتى الأن.
 

كشف الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث، أن المجلس الأعلى للجامعات الخاصة أقر موافقته على وضع آليات من أجل تحديد أعداد المقبولين في الجامعات الخاصة خلال العام الدراسي القادم 2024/2025، عن طريق تشكيل لجان تقوم بفحص الإمكانيات المادية والبشرية في الكليات الراغبة في أن يكون هناك زيادة في أعداد المقبولين بها الفصل في الدراسي القادم.


 

وأشار إلى أنه أقر المجلس القيام بتحديد أدوار تخرج خريجي كلية الطب، وبالتالي تختلف عما تم اعتماده في عام 2011 (يوليو، سبتمبر، فبراير)،حيث يكون كما هو متبع وطبقًا لتحديد بدايات الامتياز من خلال لجنة القطاع، وذلك ليكون الدور الأول في دور ديسمبر، كما تنتهي الامتحانات في شهر يناير، بينما تعلن النتائج في شهر فبراير، ويبدأ الامتياز في 1 مارس.
 

وقد صرح الدكتور عادل عبدالغفار أن المجلس وافق على تخصيص نسبة 5% من المنح المُخصصة للطلاب المُتفوقين التي تقدمها الجامعات الخاصة والأهلية وذلك لطلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا STEM.
 

وأوضح محمد غانم رئيس الإدارة المركزية للجامعات الخاصة، أنه قد وافق المجلس على التعاون مع معهد كونفوشيوس في جامعة عين شمس، وذلك من أجل إنشاء وحدات تابعة للمعهد في الجامعات الخاصة الراغبة في تدريس اللغة الصينية من أجل خريجي التعليم العالي.
 

وأضاف غانم أن ذلك يشكل خاص في المجالات التكنولوجية والهندسية، حيث يتيح لهم فرصة العمل في أن يعملوا في المشاريع الصناعية الصينية الموجودة في مصر.

 

وكان قد كشف الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن المجلس وافق على عدد من الموضوعات، من بينها:

- بدء الدراسة ببرنامج الماجستير في العلوم الصيدلية تخصص "الميكروبيولوجيا والمناعة" بكلية الصيدلة بجامعة 6 أكتوبر.

- بدء الدراسة ببرامج الماجستير المهني والأكاديمي في علوم التمريض بكلية التمريض بالجامعة البريطانية في مصر.

- مذكرة التعاون بين جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا وجامعة هيدرسفيلد بالمملكة المتحدة.

- تجديد اتفاق التعاون بين الجامعة المصرية الروسية الدولية وجامعة الصداقة بين الشعوب Round بروسيا.

- مذكرة التفاهم بين جامعة مصر الدولية وجامعة كارلز هوخشولة بألمانيا.

- مذكرة التفاهم بين جامعة مصر الدولية والمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية في غرونوبل بفرنسا.

- تجديد بروتوكول التعاون بين الجامعة المصرية الروسية وجامعة موسكو للعلوم الإنسانية بروسيا.

- اتفاقية التعاون بين جامعة 6 أكتوبر وإحدى شركات الخدمات الغذائية في مصر.

- مذكرة التفاهم بين جامعة مصر الدولية والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود بالسعودية.
 

 

وقد شهد جدول امتحانات الثانوية العامة 2024، مراعاة الفترات الزمنية بين الامتحانات، وذلك اجميع الشعب المختلفة حتى يكون متاح للطلاب الفرصة المناسبة للمراجعة.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الثانوية العامة 2024 الجامعات الخاصة والأهلية الجامعات الخاصة التعليم العالي الجامعات الخاص تنسيق الجامعات 2024 جدول امتحانات الثانویة العامة 2024 التعلیم العالی والبحث العلمی تنسیق الجامعات 2024 الجامعات الخاصة الخاصة والأهلیة بین جامعة مصر التعاون بین أن المجلس إلى أن

إقرأ أيضاً:

الحرب ومعارك السياسة يطيحان بالجامعات السودانية من التصنيف العالمي

 

يأتي خروج الجامعات السودانية من التصنيف الدولي لجودة التعليم وفق تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس لعام 2024 في سياق تراجع شامل يشهده قطاع التعليم العالي في السودان، حيث تتقاطع آثار الحرب والاضطرابات السياسية مع ضعف البنية المؤسسية وغياب الاستقرار الأكاديمي، الأمر الذي عمّق الفجوة بين السودان ومحيطه الإقليمي والدولي.

 تقريركمبالا _ التغيير 

اختفاء جامعات السودان من (دافوس)

وقد أظهر التقرير الذي صدر قبل اسبوع غياب الجامعات السودانية بالكامل عن المؤشر، لتصبح ضمن ست دول عربية لم يشملها التصنيف،على راسها ليبيا والصومال والعراق وسوريا واليمن، في وقت تواصل فيه بعض الدول العربية تحقيق تقدم ملحوظ في مجالات التعليم وجودته.
وبحسب ما ورد في التقرير، جاءت قطر في المرتبة الأولى عربياً والرابعة عالمياً، تلتها الإمارات في المركز الثاني عربياً والعاشر عالمياً، ثم لبنان في المرتبة الثالثة عربياً والـ25 عالمياً، بينما توزعت بقية المراتب العربية على البحرين والأردن والسعودية وتونس والكويت والمغرب وعُمان والجزائر وموريتانيا، في حين جاءت مصر في المرتبة الأخيرة عربياً والـ139 عالمياً. وعلى المستوى العالمي تصدرت سنغافورة القائمة، تلتها سويسرا ثم فنلندا، وهو ما يعكس اتساع الفارق بين الأنظمة التعليمية المتقدمة وتلك التي تواجه تحديات بنيوية.
ويعتمد التصنيف على مجموعة من المؤشرات التي تتعلق بجودة المؤسسات التعليمية، ومستوى الكفاءات، وتشجيع الابتكار والبحث العلمي، إضافة إلى البيئة الاقتصادية الداعمة للعملية التعليمية، والصحة العامة للطلاب، وملاءمة التعليم لسوق العمل، ومدى تطور المناهج، والجاهزية التكنولوجية. وهذه المعايير مجتمعة تمثل الأساس الذي تُمنح على ضوئه مواقع الدول في المؤشر السنوي لجودة التعليم.

ميزانية عسكرية على حساب التعليم

وفي تعليق على هذا الوضع، أوضح المحلل السياسي إسماعيل شريف أن خروج الجامعات السودانية من التصنيف الدولي يُعد نتيجة طبيعية لظروف الحرب وتوقف الدراسة بالجامعات خلال العامين الماضيين، إلى جانب التذبذب الذي سبق الحرب منذ جائحة كورونا والأحداث التي صاحبت ثورة ديسمبر.
وبيّن شريف في مقابلة مع (التغيير) أن التعليم الإلكتروني لم يشهد التطور الذي يضمن استمرارية التعليم، رغم اعتماد أول مدرسة إلكترونية في نهاية عام 2023، إلا أن مقاومة التغيير والتمسك بالتعليم التقليدي حالا دون الاستفادة من هذه الخطوة. وأضاف أن تراكم الدفعات الجامعية تحت مسميات ساخرة يعكس عمق الأزمة، مؤكداً أن خروج السودان من التصنيف سينعكس سلباً على سمعة الجامعات وقدرتها على جذب الطلاب السودانيين والأجانب، بعد أن كانت تحظى باحترام واسع في المنطقة العربية والأفريقية.
ويرى شريف أن غياب الجامعات السودانية عن التصنيف العالمي يمثل مؤشراً خطيراً على مستقبل التعليم والاقتصاد وحتى الأمن القومي، لارتباط التعليم بالوعي والاستقرار. كما أوضح أن المعايير التي تقوم عليها التصنيفات الدولية تضررت في السودان بصورة واضحة، بدءاً من البنية التعليمية التي تعرضت للتلف والنهب في ولايات عدة، مروراً بنقص أعضاء هيئة التدريس نتيجة الهجرة الواسعة، وصولاً إلى تراجع الإنتاج البحثي بفعل غياب الكفاءات العلمية. وأضاف أن المؤسسات التعليمية باتت عاجزة عن القيام بدورها التنموي والاجتماعي بسبب ظروف الحرب، وأن الإنفاق الحكومي يميل نحو الجانب العسكري على حساب التعليم، إلى جانب غياب الخطط الإصلاحية الضرورية لتطوير هذا القطاع.

إبعاد التعليم عن الصراعات

من جانبه اعتبر المتحدث الرسمي باسم لجنة المعلمين السودانيين سامي الباقر، أن خروج السودان من التصنيف لم يكن مفاجئاً لمن يتابع ملف التعليم، لأنه ناتج عن أخطاء تراكمت عبر عقود طويلة ظل فيها التعليم في أدنى سلم أولويات الدولة، وتعرض خلالها ليكون أداة للصراع الفكري والسياسي، وصولاً إلى تأثيرات الواقع العسكري الراهن. وأوضح في حديثه مع (التغيير) أن أي إصلاح يتطلب وضع التعليم في إطار صحيح يقوم على سياسات وقوانين وهياكل جديدة، وإجراء تغيير جذري في المدخلات والعمليات حتى تصبح المخرجات قادرة على تلبية احتياجات الفرد والمجتمع والدولة، مع ضرورة إبعاد التعليم عن الصراعات ليكون شأناً عاماً يتداعى المجتمع لحمايته عند الأزمات.

تصنيف مركز واحد

بالمقابل، أوضح عميد كلية دار العلوم  والتكنولوجيا البروفسور إبراهيم محمد آدم إلى أن خروج الجامعات السودانية من تصنيف دافوس هو أمر متوقع، لكنه قلل من تأثير هذا التصنيف على وضع الجامعات الفعلي، مؤكداً أنه لا يعدو أن يكون تصنيفاً صادراً عن مركز واحد من جملة مراكز تصنيف مختلفة عالمياً (مثل تصنيف شنغهاي وويبوماتريكس).
وأكد أن هذا التصنيف لا يؤثر على الاعتراف الأكاديمي، لأن الاعتراف تمنحه اتحادات الجامعات العربية والإقليمية والأفريقية، والسودان عضو فيها و ملتزم بمعاييرها.
وأشار آدم إلى أن الحرب أثرت بشكل كبير على الجامعات، وبعضها أغلق بالكامل في ولايات غرب السودان، إلا أن الجامعات استطاعت رغم الظروف الصعبة مواصلة العمل والاعتماد على التعليم الإلكتروني الذي أُقر منذ عام 2020، مع استعادة بعض المؤسسات لمعاملها واستمرار التدريب السريري في الكليات الطبية.
وأكد على أهمية عودة الأسر السودانية للبلاد من أجل تحقيق الاستقرار وإعادة بناء المؤسسات التعليمية، مبيناً أن التنمية لا تتحقق دون مشاركة المجتمع في إعادة الإعمار، وأن الاستقرار في الجامعات يرتبط مباشرة بعودة الكفاءات والطلاب لدعم استمرار العملية التعليمية. ودعا إلى القيام بالأدوار المجتمعية التي تعزز إعادة تأهيل الجامعات وإعادتها إلى مكانتها السابقة.
ورغم محاولات (التغيير) للتواصل مع وزارة التعليم العالي، لم يتسنّ للصحيفة الحصول على تعليق من الوكيل علي الشيخ بشأن ما أورده التقرير من تراجع في وضع الجامعات السودانية.

الوسوماستمرارية التعليم الميزانية تصنيف الجامعات خروج الجامعات السودانية من التصنيف مؤشر دافوس

مقالات مشابهة

  • ينشر الساعة 12.30.. شروط النيابة الإدارية لقبول خريجي كليات الحقوق دفعة 2024
  • رئيس جامعة العاصمة: الإصلاح لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال التعليم
  • أولياء الأمور يطالبون بعودة البوكليت وزيادة الأسئة المقالية في امتحانات الثانوية العامة
  • أمهات مصر تشيد بتوجيهات الرئيس بالتصدي للغش في امتحانات الثانوية العامة
  • تجاوزت الـ 90%.. وزير التعليم يكشف عدد طلاب المرحلة الثانوية الملتحقين بنظام البكالوريا المصرية
  • وزير التعليم العالي يهنئ جامعة الإسكندرية لحصولها على لقب الجامعة الأكثر استدامة في أفريقيا لعام 2025
  • جامعة 6 أكتوبر الأولى على الجامعات الخاصة في التنمية المستدامة
  • تغيير اسم جامعة حلوان لـ العاصمة.. ما مصير 220 ألف طالب؟
  • الحرب ومعارك السياسة يطيحان بالجامعات السودانية من التصنيف العالمي
  • رسميًا| تغيير مسمى وشعار جامعة حلوان إلى العاصمة