طريقة عمل عصير قمر الدين زي المحلات
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قمر الدين من أشهر الحلويات الرمضانية، التي يمكن أن تقدم بأكثر من طريقة، ولها عدة وصفات شهيرة، ويبحث عنها الكثير من السيدات في أول ليالي رمضان لتقديمها للأسرة.
وفي هذا التقرير نستعرض طريقة عمل عصير قمر الدين بطريقة سهلة وغير مكلفة، وفقا لموقع food.
. سعر إطلالة أحمد سعد يثير الجدل | تفاصيل مكونات عصير قمر الدين
1 علبة (400 جرام) معجون قمر الدين
2-3 ملاعق كبيرة سكر
5 أكواب ماء مغلي
2 ملعقة كبيرة ماء زهر البرتقال (اختياري)
1 ليمونة
زبيب للتزيين
طريقة عمل عصير قمر الدينقطعي عجينة قمر الدين إلى مربعات صغيرة.
ضعي قمر الدين المقطع والسكر في وعاء متوسط الحجم وأضيفي حوالي 5 أكواب من الماء المغلي.
اتركي المكونات منقوعة لمدة ساعة تقريبًا حتى يذوب معجون المشمش.
أضف عصير الليمون وزهر البرتقال.
باستخدام الخلاط، امزجي المكونات حتى تمتزج تمامًا ويصبح قوام العصير ناعمًا.
يُسكب المشروب في إبريق ويُبرد في الثلاجة.
يقدم بارداً مع الزبيب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قمر الدين عصير قمر الدين بديل قمر الدين طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
فجوة كبيرة بين الرواية الإسرائيلية وأعداد قتلى جيش الاحتلال في غزة
#سواليف
كشف مركز الدراسات السياسية والتنموية يوم الاثنين، في ورقة تحليلية حديثة عن وجود #فجوة خطيرة بين #الرواية_الرسمية_الإسرائيلية و #أعداد #القتلى الفعليين في صفوف #جيش_الاحتلال خلال #الحرب على قطاع #غزة، والتي اندلعت في 7 أكتوبر 2023.
وبحسب الورقة التي جاءت بعنوان: “مؤشرات ارتفاع قتلى جيش الاحتلال خلال ‘طوفان الأقصى’: تحليل وإعادة تقييم الرواية الإسرائيلية”، فإن “إسرائيل” تعتمد على سياسة إعلامية متعمدة للتعتيم على الخسائر البشرية، عبر استخدام أساليب مثل التصنيف الغامض لحالات الوفاة، وإخفاء الهويات العسكرية، وتنظيم جنازات سرية، في محاولة لاحتواء التداعيات النفسية على الجبهة الداخلية.
واستندت الورقة إلى تقارير ميدانية وشهادات جنود وتسريبات عبرية، لتقدير عدد القتلى بين 1000 و1300 جندي، مقارنة بالرقم الرسمي الذي لا يتجاوز 900 قتيل، مشيرةً إلى مؤشرات بارزة على هذا التعتيم، أبرزها:
مقالات ذات صلةتزايد التصنيف تحت بند “الموت غير القتالي”، ودفن الجنود دون إعلان أو تغطية إعلامية، وتسريبات عن وجود قتلى مصنّفين كمفقودين، وتغييب متعمّد للأسماء والرتب العسكرية في الإعلام الرسمي.
وأكدت الورقة أن هذه الفجوة لا تعكس فقط خللاً في المعلومات، بل تعكس أزمة هيكلية في منظومة الحرب والإعلام الإسرائيلي، مشيرة إلى أن استمرار الحرب وتزايد أعداد القتلى يهددان بتفكيك الجبهة الداخلية وتفاقم أزمة الثقة بين الجيش والمجتمع، ما ينذر بتصاعد الاحتجاجات داخل المؤسسة العسكرية.
وقدّم المركز توصيات للاستفادة من هذه المعطيات، من بينها، ضرورة إنشاء قاعدة بيانات موثوقة لرصد قتلى الاحتلال، وتوظيف الشهادات والتسريبات في بناء رواية إعلامية فلسطينية مضادة، وإنتاج محتوى إعلامي عربي ودولي يبرز كلفة الحرب البشرية، ودعم الخطاب السياسي الفلسطيني ببيانات تُبرز فشل الاحتلال رغم الخسائر.
وحذّرت الورقة من أن الأعداد الحقيقية للقتلى تمثل “قنبلة موقوتة” قد تُفجّر المشهد السياسي والأمني داخل الكيان الإسرائيلي، في ظل الانقسام الداخلي وتآكل صورة “الجيش الذي لا يُقهر”.