طفرة فى أعداد السائحين لمصر.. موقع Travel Off Path يقدم 7 أسباب للزيارة (إنفوجراف)
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن طفرة فى أعداد السائحين لمصر موقع Travel Off Path يقدم 7 أسباب للزيارة إنفوجراف، كشف تقرير لموقع Travel Off Path العالمى، وهو واحد من أكبر مواقع أخبار السفر فى أمريكا الشمالية ويصل عدد زائرى الموقع من 2 إلى 3 ملايين زائر .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طفرة فى أعداد السائحين لمصر.
كشف تقرير لموقع Travel Off Path العالمى، وهو واحد من أكبر مواقع أخبار السفر فى أمريكا الشمالية ويصل عدد زائرى الموقع من 2 إلى 3 ملايين زائر شهريا، أنه من المتوقع أن يكون عام 2023 عاما كبيرا لمصر فى قطاع السياحة.
وقال التقرير، إن البلاد استقبلت بالفعل أكثر من 7 ملايين سائح فى البلاد، ولا تظهر أى علامة على التباطؤ، حيث من المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 15 مليونا بحلول نهاية عام 2023. هذه زيادة كبيرة عن 11.7 مليون زائر وصلوا فى عام 2022.
بينما تشتهر مصر بالمدن النابضة بالحياة والمعالم القديمة والمناظر الطبيعية الخلابة، فهذه ليست الأشياء الوحيدة التى تجذب السياح.
1- بأسعار معقولة
لطالما كانت مصر دولة جذابة للمسافرين ذوى الميزانية المحدودة. يمكن للمسافرين الاستفادة من الأسعار المنخفضة، والتى تعتبر أرخص بكثير مقارنة بالعديد من الدول الغربية الشهيرة ووجهات العطلات.
وفقا ل BudgetYourTrip.com، يبلغ متوسط تكلفة الرحلة التى تستغرق أسبوعا واحدا 181 دولارا فقط للشخص الواحد (الرحلات الجوية غير مدرجة).
2- هناك تأشيرة لمدة 5 سنوات
قدمت مصر مؤخرا تأشيرة دخول متعددة لمدة 5 سنوات للأجانب، مما يسهل على السياح زيارتها أكثر من أى وقت مضى.
يمكن للمواطنين من 180 دولة (بما فى ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا) البقاء لمدة تصل إلى 90 يوما فى المرة الواحدة، على الرغم من أنه يمكنهم دخول البلاد ومغادرتها عدة مرات كما يريدون.
يمكن لهذه الجنسيات فى السابق الدخول كسائح بتأشيرة لمدة 30 يوما عند الوصول. ومع ذلك، فإن خيار الدخول المتعدد لمدة 5 سنوات هو أكثر إغراء لأولئك الذين يرغبون فى استكشاف البلد بمزيد من العمق.
3- إنها أكثر ملاءمة لبطاقة الائتمان
أصبح من الشائع بشكل متزايد فى مصر استخدام بطاقات الائتمان لدفع تكاليف الفنادق والمطاعم والمعالم السياحية.
حتى وزارة السياحة والآثار المصرية تستخدم الآن نظاما غير نقدى لإصدار التذاكر. هذا يعنى أنه يمكنك الآن استخدام بطاقتك المصرفية لشراء تذاكر إلى مناطق الجذب الشهيرة، مثل الأهرامات والمسلة غير المكتملة وقلعة صلاح الدين الأيوبي.
4- هناك رحلات نيلية
بعد الركود الهائل فى عام 2022 على نهر النيل، يتوق المزيد من المسافرين إلى الإبحار فى أطول نهر فى إفريقيا. فى حين أن هناك العديد من خيارات الرحلات البحرية، فإن فايكنغ أنطون الجديدة تماما هى واحدة من أحدث وأفخم القوارب التى تم افتتاحها فى عام 2023.
الرحلة التى تستغرق 12 يوما (والتى تملكها وتشغلها رحلات نهر فايكنغ)، هى رحلة استكشافية ذهابا وإيابا تزور القاهرة والأقصر وقنا وإسنا وأسوان وإدفو والمزيد. انها تجربة رائعة لرؤية مصر القديمة والحديثة فى كل مرة.
5- افتتاح المتحف المصرى الكبير
من المقرر افتتاح المتحف المصرى الكبير فى نهاية العام، حيث سيصبح أكبر مجمع متاحف أثرية فى العالم. سيحتوى على أكثر من 100000 قطعة أثرية، بما فى ذلك مجموعة كنز الملك توت عنخ آمون بأكملها. يجرى حاليا بناء المتحف فى الجيزة، على بعد حوالى 1.2 ميل من أهرامات الجيزة الشهيرة.
6- الأمان
على الرغم من تحذير وزارة الخارجية الأمريكية من المستوى 3 لمصر، تظل البلاد وجهة آمنة نسبيا للسياح.
المناطق الشعبية مثل القاهرة والأقصر وأسوان والغردقة على ما يرام للسياح لزيارة.
7- هناك طرق طيران جديدة
لم يكن الطيران إلى مصر أسهل من أى وقت مضى، أصبح المزيد من الأمريكيين قادرين الآن على الطيران مباشرة إلى البلاد بفضل طريق مصر للطيران نيويورك إلى القاهرة الجديد الذى تم إطلاقه فى يونيو 2023.
كما أعلنوا مؤخرا عن خدمة 5 مرات أسبوعيا من القاهرة إلى مانشستر، وهو الطريق المباشر الوحيد من المملكة المتحدة إلى القاهرة خارج لندن.
بالإضافة إلى الخطوط الجديدة للولايات المتحدة والمملكة المتحدة، ستضيف أيضا رحلات مباشرة إلى القاهرة من دلهى والهند وبنجلاديش فى وقت لاحق من هذا العام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
من إصلاحات ترامب: تسريح أكثر من 1350 موظفاً بالخارجية الأمريكية
بدأت وزارة الخارجية الأمريكية تسريح أكثر من 1350 موظفًا مدنيًا ودبلوماسيًا في خطوة تُعد الأولى من إصلاحات ترامب المثيرة للجدل، والتي تهدف إلى إعادة هيكلة السلك الدبلوماسي لصالح أجندته "أميركا أولًا"، وسط انتقادات واسعة ترى أنها تُضعف القدرة الأمريكية على مواجهة التحديات الدولية المتصاعدة. اعلان
في خطوة وصفها مراقبون بأنها "واحدة من أعنف الضربات التي تتلقاها المؤسسة الدبلوماسية الأمريكية في العصر الحديث"، بدأت وزارة الخارجية الأمريكية تنفيذ أولى مراحل تسريح أكثر من 1350 موظفًا مقرهم الولايات المتحدة، في تحوّل هيكلية يقوده الرئيس دونالد ترامب ضمن برنامجه السياسي الطموح "أميركا أولًا".
القرار، الذي طال نحو 1,107 موظفين من الخدمة المدنية و246 من الدبلوماسيين في الخدمة الخارجية، يأتي في ظل تصاعد التوترات الدولية، من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط، مما أثار مخاوف داخل الأوساط الدبلوماسية والسياسية من أن تُضعف هذه الخطوة القدرة الأمريكية على إدارة الأزمات وحماية المصالح الوطنية خارج الحدود.
وجاء في تعميم داخلي أُرسل إلى الموظفين أن الوزارة تعمل على "تبسيط العمليات الداخلية لتركيز الجهود على الأولويات الدبلوماسية"، مؤكدًا أن التخفيضات استهدفت "وظائف غير أساسية، مكاتب مكررة أو زائدة، وأخرى يمكن تحقيق كفاءات كبيرة فيها".
لكن مسؤولين سابقين ودبلوماسيين متقاعدين حذروا من أن هذا التخفيض الجماعي، الذي قد يشمل في مجمله نحو 3000 وظيفة من أصل 18 ألفًا داخل الولايات المتحدة وفقاً للتعميم الداخلي، يُهدّد بتفريغ السلك الدبلوماسي من الخبرات، ويُضعّف القدرة على مواجهة منافسين استراتيجيين مثل الصين وروسيا.
وأكد السناتور الديمقراطي تيم كين من ولاية فرجينيا في بيان شديد اللهجة: "مرة أخرى، يُضعف الرئيس ترامب ووزير الخارجية روبيو مكانة الأمن والاستقرار الأمريكيين".
وأضاف: "لا يمكن تخيّل لحظة أكثر سوءًا لاتخاذ قرار أغرب ما يكون؛ ففي الوقت الذي توسّع فيه الصين نفوذها الدبلوماسي وتُنشئ شبكةً متقدمةً من القواعد العسكرية والمطارات حول العالم، وتستمر روسيا في عدوانها الوحشي المستمر منذ سنوات ضد دولة ذات سيادة، يشهد الشرق الأوسط انزلاقًا متواصلًا من أزمة إلى أخرى".
وداع مؤثر واحتجاج رمزيوظهرت آثار القرار بوضوح صباح الجمعة في مقر وزارة الخارجية بواشنطن، حيث احتشد العشرات من الموظفين في اللوبي الرئيسي للمبنى في مشهد رمزي ومؤثر، حيث ودّعوا زملاء تم تسريحهم بالتصفيق والدموع، ورفع آخرون لافتات تحمل عبارة "شكرًا أيها الدبلوماسيون الأمريكيون". وقد حضر الفعالية السناتور الديمقراطي كريس فان هولن.
في المكاتب المخصصة لاستقبال الموظفين المسرّحين، توزّع العاملون على تسليم الهواتف والحواسيب وبطاقات الهوية، وسط إعدادات مكتوبة تحمل عبارة "يوم المعالجة الانتقالية"، فيما تم توزيع مذكرات رسمية من خمس صفحات تحمل تعليمات رسمية للموظفين، توضح أنهم سيفقدون الوصول إلى البريد الإلكتروني والمبنى عند الساعة 5 مساءً بالتوقيت الشرقي.
Relatedالبنتاغون يرد الاعتبار "بالتسريح المشرف" لمئات العسكريين المفصولين بسبب ميولهم الجنسية بسبب خفض الميزانية.. الأمم المتحدة تمهّد لتسريح آلاف الموظفينبعد تسريح أكثر من 1000 موظف فدرالي: غضب واحتجاجات قانونية ضد خطة ترامب لتقليص الحكومةإعادة الهيكلة السياسيةالقرار ليس بمعزل عن التوجّه الأوسع لإدارة ترامب، الذي بدأ في فبراير الماضي عندما أمر الرئيس وزير الخارجية ماركو روبيو بإعادة هيكلة الخدمة الخارجية "بشكل كامل"، في إطار حملة أعلن عنها لـ"تطهير الدولة العميقة" من موظفين يُعتبرون غير موالين.
وكان روبيو قد أعلن في أبريل خطة إصلاحية طموحة تهدف إلى "إعادة ترتيب الأولويات" في الوزارة، عبر إلغاء مكاتب تُعتبر "غير فعالة"، ونقل الصلاحيات إلى السفارات والمكاتب الإقليمية، ووقف برامج لا تتماشى مع المصالح الجوهرية للولايات المتحدة.
ومن بين أبرز التغييرات المتضمنة في الخطة: إلغاء منصب المسؤول الرفيع لشؤون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان، وإغلاق مكاتب مختصة بمراقبة الجرائم الحربية والصراعات.
ورغم تأجيل تنفيذ بعض مراحل الإصلاح بسبب دعاوى قضائية، فإن قرار المحكمة العليا الأمريكية قبل أيام بتمكين الإدارة من تنفيذ التسريحات فتح الباب أمام تنفيذ واسع النطاق، وبدأ مكتب المستشار القانوني للبيت الأبيض وهيئة الخدمة المدنية بالتنسيق مع الجهات الفيدرالية لضمان التزام الخطط بالقانون.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة