المسجد الكبير في باريس يعلن الاثنين أول أيام رمضان ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلن المسجد الكبير في باريس أن الاثنين سيكون أول أيام شهر رمضان في فرنسا حيث أكبر جالية مسلمة في أوروبا، معربا عن أمله في "وقف فوري لإطلاق النار" في قطاع غزة.
وكتب المسجد الكبير في باريس في بيان: "بعد الاطلاع على المعطيات الفلكية ورصد القمر، حددت الهيئة الدينية للمسجد الكبير في باريس اليوم الأول من شهر رمضان المبارك في فرنسا ليكون الاثنين 11 مارس".
وقال عميد المسجد الكبير في باريس شمس الدين حافظ "نسأل الله أن يأتي هذا الشهر المبارك بوقف فوري لإطلاق النار وسلام عادل ودائم في غزة".
وفي فرنسا ما بين خمسة وستة ملايين مسلم، بحسب عدة دراسات، ما يجعل الإسلام ثاني أكبر ديانة في فرنسا حيث أكبر جالية مسلمة في أوروبا.
وأعلنت السعودية والإمارات ومصر وقطر والكويت والبحرين واليمن والأراضي الفلسطينية أن الاثنين سيكون أول أيام رمضان المترافق هذا العام وأجواء حزينة في المنطقة في ظل الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.
ومن جهتها، أعلنت إيران أن الثلاثاء سيكون أول أيام شهر الصوم في البلاد، وهو ما أعلنته أيضا سلطنة عمان وليبيا.
ويأتي رمضان هذا العام وقد دخلت الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة شهرها السادس.
المصدر: ا ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة باريس شهر رمضان طوفان الأقصى قطاع غزة أول أیام فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
بوتين: أي وقف لإطلاق النار مع أوكرانيا سوف يُستغل لضخ المزيد من الأسلحة إلى كييف
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن جميع الجرائم المرتكبة ضد المدنيين عشية الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا كانت تهدف إلى عرقلتها.
وقال بوتين : ان الهجمات الأوكرانية على المدنيين تؤكد مخاوف روسيا من تحول النظام غير الشرعي في كييف إلى منظمة إرهابية.
وأضاف : خسائر أوكرانيا فادحة وقواتها تراجعت على طول خط القتال ورعاة كييف هم شركاء للإرهابيين
وتابع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول طلبات كييف لعقد قمة بالقول : ما الذي يمكن الحديث عنه في ظل هذه الظروف ومن يتفاوض أساسًا مع إرهابيين
وختم بوتين تصريحاته بالقول : أي وقف لإطلاق النار سوف يُستغل لضخ المزيد من الأسلحة إلى كييف ومواصلة التعبئة القسرية والتحضير لأعمال إرهابية.