367 مستفيدًا في يونيو.. مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الخدمات الطبية بمخيم وعلان
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 367 مستفيدًا في يونيو مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الخدمات الطبية بمخيم وعلان، واصلت العيادات الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في مخيم وعلان للنازحين، بمديرية حرض التابعة لمحافظة حجة، .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 367 مستفيدًا في يونيو.
واصلت العيادات الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في مخيم وعلان للنازحين، بمديرية حرض التابعة لمحافظة حجة، تقديم خدماتها العلاجية.
مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الخدمات الطبية بمخيم وعلانراجع العيادات خلال شهر يونيو 2023م، 367 مستفيدًا، منهم:
مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الخدمات الطبية بمخيم وعلان 63 مريضا في عيادة مكافحة الأمراض الوبائي. عيادة الطوارئ 148 فردًا. عيادة الباطنية 128 مستفيدًا. عيادة الصحة الإنجابية 28 حالة. راجع قسم التوعية والتثقيف مستفيدان اثنان. راجع قسم الخدمات التمريضية 111 مريضًا. جرى تنفيذ 8 أنشطة للتخلص من النفايات. صُرفت الأدوية لـ 381 فردا. راجع عيادة الجراحة والتضميد 14 شخصا.367 مستفيدًا في يونيو.. مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تقديم الخدمات الطبية بمخيم وعلان للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الملك سلمان للإغاثة" 10 سنوات من الريادة في العمل الإنساني
يُصادف اليوم، 15 مايو 2025، مرور 10 أعوام على تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي أُنشئ بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - في عام 2015، ليكون الذراع الإنسانية للمملكة العربية السعودية، الممتدة بالعطاء للمحتاجين والمتضررين في شتى أنحاء العالم.
وتأتي هذه الذكرى في وقت يواصل فيه المركز تنفيذ عدد من المشروعات الكبرى في مختلف الدول، ما يُعزز من حضوره العالمي، ويُوسّع من أثره الإنساني، ليظل عنوانًا دائمًا للعطاء السعودي، ومنارة عالمية لصناعة الأمل.
أخبار متعلقة تدريب وبرامج دراسية.. توقيع 14 اتفاقية في ملتقى "غير" السنويالمنتدى السعودي للإعلام يبحث تمكين المواهب الوطنية مع وكالات عالميةوأكد المستشار بالديوان الملكي والمشرف العام على المركز، د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أن تأسيس المركز جاء مواكبًا لتطلعات رؤية المملكة 2030، إذ أثبت خلال 10 سنوات أن العمل الإنساني السعودي فعّال وشامل وذو أثر ملموس، إذ وصلت مساعداته إلى أكثر من 107 دول.نموذج عالمي في العمل الإنسانيورغم التحديات العالمية التي صاحبت نشأة المركز، استطاع المركز، بفضل الله تعالى ثم جهود الكوادر المتخصصة، أن يُرسّخ مكانته كنموذج فريد يُحتذى به على المستوى الدولي، وأن يقدّم حلولًا فعالة في مواجهة الكوارث والأزمات والصراعات في العالم.
وأشار د. الربيعة إلى أن المملكة، عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تواصل دورها الريادي في التخفيف من معاناة الإنسان والوقوف بجانبه دون تمييز، مستمدة في ذلك من القيم الإسلامية التي تدعو لاحترام المحتاجين وخدمتهم بروح إنسانية متواضعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 10 أعوام على تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية - واس
وأكد أن تجربة العمل الإغاثي، التي خاضها من خلال المركز، منحته فرصة فريدة لفهم الواقع الإنساني عن قرب، من خلال لقاءاته المباشرة باللاجئين والنازحين، ما منحه فهمًا أعمق لمعنى الإنسانية، داعيًا الجميع إلى خوض تجربة العمل التطوعي والإغاثي لما تحمله من نفع وفائدة للمجتمع والإنسان.فاعل رئيس في المشهد الإنساني العالميكما قدّم د. الربيعة شكره العميق لمنسوبي المركز، الذين أثبتوا خلال العقد الماضي جدارتهم بالثقة الغالية التي منحهم إياها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهما الله - مؤكدًا أن المركز أصبح اليوم مرجعًا دوليًّا رائدًا، وشريكًا أساسيًّا لوكالات الأمم المتحدة الإنسانية، وفاعلًا رئيسًا في المشهد الإنساني العالمي، بل جزءًا لا يتجزأ من القرار الإنساني الدولي.
واختتم د. الربيعة تصريحه بقوله: "أبارك هذا الإنجاز للجميع، الزملاء والزميلات في المركز، وأرفع المباركة الأكبر إلى الوطن، وإلى من أطلق هذه المسيرة المباركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - اللذين يقودان هذه النهضة الإنسانية العظيمة في تاريخ المملكة".