أمير كرارة: «سعيد بمسيرتي الفنية.. ولم أتدخل في اختيارات أي مخرج»
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أكد الفنان أمير كرارة، أنه لم ولن يعارض عمل أي شخص ولم يتدخل في اختيارات فنية لأي مخرج عمل معه، متابعًا: «طالما بثق في المخرج مش هقوله إنت بتعمل ايه».
فخور بمسيرتي الفنيةونوه أمير كرارة، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إلى أنه فخور بما حققه طوال مسيرته الفنية التي استمرت لمدة 25 عامًا، منوهًا بأنه حقق العديد من النجاحات والأمال المميزة خلال السنوات الماضية.
وأشار «كرارة»، إلى أنه سعيد الآن بعد بما حققه في عمله الفني طوال السنوات الماضية، متابعًا: «أكتر حاجة بتعصبي هي الزن.. مبقفش في رزق حد، ولن يكون سببًا في ترك أي شخص لعمله».
اتهامات بأنه سبب في رحيل شخص عن المسلسل الأخيروشدد على أنه تعرض للاتهام بأنه كان سببًا في رحيل أحد الفنانين عن العمل الدرامي الذي يعرض له على شاشات التلفزيون في الموسم الرمضاني 2024، مؤكدًا أن هذا لم يحدث وما تم تداوله من اتهامات غير صحيحة.
وأكد الفنان أمير كرارة أنه بعد سنوات من العمل الفني لن يفكر في الاعتزال وسيعمل على تقليل المشاركة في أعمال سينمائية ودرامية.
أمير كرارة: هقلل شغلي مع الوقتوتابع «كرارة»، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»: «هقلل شغل بس.. وهقلل العمل ومنافسة ومشاركة في أعمال فنية عديدة»
ونوه إلى أنه في حالة مشاركة نجله في أي عمل فني سيكون أول الداعمين له ويقدم له النصيحة دائمًا، موضحًا أنه سيكون سعيد لمشاركته مع نجله في أي دور، متابعًا: «هشارك مع أبني حتى لو دور 2 أو 3».
وشدد على أن سيكون داعم لنجله طوال الوقت ويقف بجانبه، موضحًا أن أصبح يأخذ نجله معه خلال لعب كرة القدم، مضيفًا: «بأخده معايا اللعب عشان كبر وبقى يساعدني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان أمير كرارة أمير كرارة أسما إبراهيم الإعلامية أسما إبراهيم القاهرة والناس أمیر کرارة
إقرأ أيضاً:
محكمة كينية تأمر بنبش قبور في قضية يُشتبه علاقتها بطائفة دينية متطرفة
أمرت محكمة كينية باستخراج جثث يُشتبه بأنها تعود لأشخاص ماتوا جوعا أو اختناقا في مقاطعة كيلفي جنوب شرق البلاد، وهي المنطقة نفسها التي شهدت قبل عامين وفاة مئات من أتباع طائفة يوم القيامة، وفقا لما أعلنته النيابة العامة.
وتعتقد السلطات أن الجثث الجديدة مدفونة في قبور ضحلة على أطراف مدينة ماليندي، ويجري التحقيق مع 11 مشتبها بهم.
وكانت السلطات قد انتشلت أكثر من 400 جثة من غابة شاكاهولا المجاورة عام 2023، في واحدة من أسوأ الكوارث المرتبطة بالطوائف الدينية في التاريخ الحديث.
وفي تلك القضية، اتهم الادعاء زعيم الطائفة بول ماكنزي بأنه أمر أتباعه بتجويع أنفسهم وأطفالهم حتى الموت من أجل دخول الجنة قبل نهاية العالم.
وينفي ماكنزي، الذي يواجه تهما بالقتل والإرهاب، هذه الاتهامات.
وقال مكتب مدير النيابة العامة على منصة "إكس" إن "المحققين يشتبهون في أن عدة أشخاص قُتلوا عن طريق التجويع والاختناق"، مضيفا أن "الضحايا ربما تعرضوا لذلك نتيجة تبنيهم وترويجهم لأيديولوجيات دينية متطرفة".
وأشارت النيابة إلى أن سكان المنطقة التي اكتُشفت فيها القبور مؤخرا لم يتمكنوا من تحديد مصير عدد من الأطفال، مما أثار الشكوك حول وقوع جرائم.
وقد أمرت المحكمة بإجراء فحوصات ما بعد الوفاة، وتحاليل الحمض النووي، واختبارات السموم على الجثث المستخرجة.
وفي حادث منفصل في أبريل/ نيسان الماضي، أنقذت الشرطة الكينية 57 شخصا كانوا في حالة ضعف شديد، وعثرت على جثتين داخل كنيسة في غرب البلاد.