بيتر بيل مديرا لكيندريل في الشرق الأوسط وأفريقيا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أعلنت شركة كيندريل (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز KD)، وأكبر مزود لخدمات البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في العالم، عن تعيين بيتر (بيت) دابليو بيل Pieter (Piet) W. Bil , في منصب النائب الأول للرئيس ومديرها العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. ويعكس هذا التعيين التزامها إزاء دعم عملائها في المنطقة، ومساعدتهم على تحديث وإدارة أنظمتهم ذات المهام الحرجة، وذلك بالاعتماد على التقنيات الناشئة لدفع وتيرة الابتكار في انشطتهم التجارية.
شغل بيتر منصب النائب الأول للرئيس والشريك الإداري في كيندريل، كما تولى مهام إدارة العلاقات مع أكبر مجموعة من العملاء في الشركة. ويعتبر بيتر شخصية قيادية بخبرة مرموقة وتاريخ حافل بالنجاح في قيادة مشاريع تحويل تكنولوجيا المعلومات فائقة التطور للعملاء في مختلف القطاعات، بما في ذلك الخدمات المالية والإلكترونيات والتصنيع، ومساعدتهم على تحقيق الابتكار في الحلول المتعلقة بالأنظمة السحابية والذكاء الاصطناعي.
خلال مسيرته المهنية الممتدة لأكثر من 30 عاماً، شغل بيتر العديد من المناصب الإدارية والتنفيذية في الخدمات التي تركز على الصفقات المعقدة وتطوير الأعمال للشركات العالمية متعددة الجنسيات في الولايات المتحدة وأوروبا وأستراليا.
يأتي بيتر من أصول هولندية، ويحمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية إدارة الأعمال بجامعة لندن المفتوحة، فضلاً عن حصوله على شهادة في تكنولوجيا المعلومات من جامعة غرونينغن التقنية في هولندا. ويحمل أيضاً شهادة كعضو مجلس إدارة جامعة نينرود الهولندية، ودرجة تنفيذية في "قيادة النمو المرتكز على العميل" من كلية وارتون للأعمال في جامعة بنسلفانيا الأمريكية.
تم تعيين سلفه أندرياس بيك في منصب نائب الرئيس والشريك الإداري العالمي في كيندريل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
السعودية: نواصل جهود التوصل إلى سلام عادل بالشرق الأوسط
الرياض - صفا
أكدت السعودية، يوم الثلاثاء، مواصلة جهود التوصل إلى سلام عادل في الشرق الأوسط.
وقال مجلس الوزراء السعودي خلال جلسته التي عقدت اليوم الثلاثاء، في جدة، برئاسة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، التطلع إلى أن يسهم "المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية" الذي ترأسه السعودية بالشراكة مع فرنسا؛ في كل ما من شأنه تسريع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإرساء مسار توافقي لتنفيذ حل الدولتين، وتعزيز أمن دول المنطقة واستقرارها.
وأدان المجلس مطالبة الكنيست الإسرائيلية بفرض السيطرة على الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية المحتلة، وما تُمثل من تقويض جهود السلام والإصرار على التخريب والدمار، مشددا على رفض المملكة التام لانتهاكات سلطات الاحتلال للقوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.
وأردف "تواصل المملكة جهودها الرامية إلى إرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط ونشر الأمن والاستقرار الدوليين، وإيقاف دائرة العنف التي راح ضحيتها عشرات الآلاف من المدنيين الأبرياء".
وجدد المجلس ترحيب السعودية بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، ويدعو بقية الدول إلى اتخاذ خطوات مماثلة ومواقف داعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني.