مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية، مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024، وهو ثالث أيام شهر رمضان المبارك، إذ يعتمد المواطنون على إمساكية الشهر الكريم، لتنظيم يومهم.
مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024نستعرض مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024، حتى يتمكنوا من تنظيم وقت الطاعات وقراءة القرآن والمحافظة على الدوام وساعات العمل المخصصة.
وتتفاوت مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024 في المدن المختلفة، وتُرفع الفروض الخمس في العاصمة الرياض، كالآتي:-
صلاة الفجر 4:46 صباحًا.
الشروق 6:04 صباحًا.
الظهر 12:02 صباحًا.
العصر 3:28 مساءً.
المغرب 6:02 مساءً.
العشاء 8:02 مساءً.
مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعوديةتختلف مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في السعودية اليوم الأربعاء 13-3-2024 حسب المنطقة والمحافظة، فيمكن رصد بعض المحافظات كالآتي:-
ففي جدة، تكون صلاة الفجر عند الساعة 5:17 صباحًا، والشروق 6:33، وصلاة الضهر 12:33، وصلاة العصر 3:57، وصلاة المغرب 6:32، وصلاة العشاء 8:32.
وفي مكة المكرمة، تكون صلاة الفجر عند الساعة 5:09 صباحًا، والشروق 6:24، وصلاة الضهر 12:25، وصلاة العصر 3:48، وصلاة المغرب 6:24، وصلاة العشاء 8:24.
ويصل متوسط عدد ساعات الصيام في المملكة العربية السعودية خلال شهر رمضان المبارك نحو 13 ساعة و14 دقيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعودية المملكة العربية السعودية مواقيت الصلاة في السعودية موعد أذان الفجر في السعودية أذان الفجر في السعودية الفجر في السعودية صباح ا
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].