كتب- مصراوي:
يستأنف قداسة البابا تواضروس الثاني اعتبارًا من اليوم اجتماع الأربعاء الأسبوعي لقداسته.
كان قداسة البابا قد أعلن نهاية شهر ديسمبر الماضي عن توقف الاجتماع مؤقتًا، على أن يستأنف مع مجئ الصوم الكبير، الذي بدأ أول أمس الاثنين.
.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية:
رمضان 2024
كأس مصر
طالبة العريش
مسلسلات رمضان 2024
رأس الحكمة
سعر الفائدة
أسعار الذهب
سعر الدولار
الطقس
فانتازي
طوفان الأقصى
الحرب في السودان
قداسة البابا تواضروس الثاني
كنيسة مار جرجس
البابا تواضروس الثاني
طوفان الأقصى
المزيد
إقرأ أيضاً:
بالصور.. لماذا سميت كنيسة الجثمانية بالقدس بكنيسة كل الأمم؟
تقع كنيسة الجثمانية، المعروفة أيضا باسم "كنيسة كل الأمم"، عند سفح جبل الزيتون في وادي قدرون، بالقدس المحتلة، وتطل مباشرة على سور البلدة القديمة ومقبرة باب الرحمة والمسجد الأقصى.
بُنيت الكنيسة فوق صخرة يعتقد المسيحيون أن السيد المسيح عليه السلام صلى وبكى عليها قبيل اعتقاله، ويعود أصلها إلى سنة 389 ميلادية، لكنها تعرضت للتدمير مرات عدة، أبرزها على يد الفرس عام 614م، ثم أعاد الصليبيون بناءها في القرن الثاني عشر.
أما البناء الحالي، فقد شُيد بين عامي 1919 و1924 على يد المهندس الإيطالي أنطونيو بارلوزي، بتمويل من 16 دولة، وهو ما منحها اسمها الرمزي "كنيسة كل الأمم".
تتميز الكنيسة بتصميمها المعماري المتقن، وبواجهتها المزينة بالفسيفساء، وتضم حديقة الكنيسة 8 شجرات زيتون معمّرات، يُعتقد أنها تعود للعصر الروماني.

تقع الصخرة المركزية أمام المذبح في وسط الكنيسة، وهي أبرز معالمها، إذ يُعتقد وفقا للتقاليد المسيحية أن المسيح صلى عليها صلاته الأخيرة قبل اعتقاله (الجزيرة) إعلان

لوحة من الفسيفساء على يمين ما يعرف بالمذبح وما يعرف أيضا بصخرة الخيانة والتي تصور مشاهد من خيانة يهوذا ومشهد القبض على يسوع حسب المعتقد المسيحي (الجزيرة)

يعود تاريخ الكنيسة الجثمانية إلى سنة 389 للميلاد، وقد أعيد بناؤها عام 1924م، وساهمت 16 دولة بتمويل بنائها، لذلك سميت باسم "كنيسة كل الأمم" (الجزيرة)

دُمجت في الزخارف التي تزين سقف الكنيسة شعارات يظهر كل منها في قبة صغيرة منفصلة، بالإضافة إلى الفسيفساء التي تزين الجدران الداخلية للكنيسة (الجزيرة)

مجموعة من الفسيفساء التي تزين أرضية الكنيسة وتعكس فنون العصر البيزنطي، وتعتبر جزءا مهما من التراث الديني والتاريخي للكنيسة (الجزيرة)

المدخل الشمالي للكنيسة، وقد كتب على واجهته "حديقة الجثمانية" بالأحرف اللاتينية، وهي لغة إيطالية قديمة (الجزيرة) إعلان

أكثر ما يميز الكنيسة سقفها المقبّب والمدعوم بصف من الأعمدة في أعلاها لوحات فسيفسائية جميلة (الجزيرة)

تعد أشجار الزيتون الموجودة في بستان الجثمانية من أقدم الأشجار في العالم، حيث يقدر باحثون من مجلس الأبحاث الوطني الإيطالي عمر تلك الأشجار بـ900 سنة (الجزيرة)

تعد كنيسة جميع
الأمم اليوم ملتقى روحيا حيويا للطائفة المسيحية من جميع أنحاء العالم، وتكتسب أهمية خاصة خلال أسبوع الآلام، حيث تجذب حشودا من الحجاج والسياح (الجزيرة)

المدخل الشرقي (الرئيسي) لمبنى الكنيسة والذي يطل مباشرة على سور البلدة القديمة ومقبرة باب الرحمة والمسجد الأقصى (الجزيرة)من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز
الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline

جميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية