المغني الروسي شامان يطلق فيديو لأغنية سجلها بمنطقة العملية العسكرية في أوكرانيا
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
نشر المغني الروسي الصاعد ياروسلاف درونوف الملقب بشامان، فيديو لأغنية سجلها في منطقة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تعبيرا جديدا منه عن تضامنه مع الجنود الروس وإيمانه بنصرهم.
وتعبّر الأغنية عن تصميم الجندي الروسي المؤمن بالقيم الخالدة وقدرته على تحدي الصعاب، مستلهما بمآثر أجداده العسكرية المترسخة منذ نشأة روسيا الأولى.
ويظهر كليب الأغنية مشاهد من العملية العسكرية الروسية المستمر بجهود الأطباء والمراسلين العسكريين وسكان المناطق المحررة يدا بيد للدفاع عن روسيا وحماية مصالحها.
وقال شامان إن "أصعب المعارك هي المعركة مع نفسك من أجل أن تصبح أفضل وأكثر صفاء. والمثال الملهم بالنسبة إلينا هو الناس الذين لا يعرفون التعب، وهم يقومون بأداء واجبهم لأنهم يعلمون أن روسيا بأسرها وراءهم، ومصيرها يتوقف على كل منهم".
يذكر أن المغني شامان أيّد العملية العسكرية الخاصة منذ انطلاقها، وقدم حفلات موسيقية كثيرة في المستشفيات أمام الجنود الجرحى، فضلا عن حفلاته في ماريوبول ولوغانسك وخيرسون المحررة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا العملیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
القناة 12 العبرية تكشف وثيقة أهداف العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران
كشفت القناة 12 العبرية، مساء اليوم، عن وثيقة سرية تم التصويت عليها في المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية (الكابينت)، تتعلق بالأهداف المعلنة للعملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة ضد إيران، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية والمخاوف من تقدم البرنامج النووي الإيراني.
وبحسب الوثيقة التي تم الكشف عنها، فقد تضمنت أربعة أهداف رئيسية للعملية:
المس المباشر بمشروع إيران النووي ومنشآته الحيوية.
استهداف منظومة الصواريخ الباليستية الإيرانية.
إحباط ما وصفته الوثيقة بـ"خطة إبادة إسرائيل" من خلال عمليات عسكرية على الأرض.
خلق ظروف مناسبة لإنهاء المشروع النووي الإيراني عبر المسار الدبلوماسي بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
وذكرت القناة أن الكابينت تلقى تقييمًا عسكريًا من الجيش الإسرائيلي، يفيد بأن العملية قد تستغرق من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وسط تقديرات بسقوط ما بين 800 إلى 4000 قتيل إسرائيلي في أسوأ السيناريوهات المتوقعة.
وتأتي هذه التسريبات في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متزايدًا، في ظل استمرار التصعيد اللفظي والعسكري بين تل أبيب وطهران، فيما لم يصدر بعد أي تعليق رسمي من الحكومة الإسرائيلية بشأن ما ورد في التقرير.