البوابة نيوز:
2025-12-14@04:50:08 GMT

ملخص الحلقة الثالثة من مسلسل عتبات البهجة

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

تبدأ أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل عتبات البهجة بوصول مايكل في الوقت المناسب ويتم الإفراج عن بهجت "يحيى الفخراني"، تحاول فلة "هنادي مهنا" الحديث مع تيتا "عنبة" و لكنه يرفض و يرسل له بودا "مراد فكري" الذي يلومها على ظهورها على التيكتوك.
تنزعج فلة من عدم الإفراج على اختها نعناعة "جومانا مراد" وتلوم عيطة "علاء مرسي" اللذي يخبرها عدم توافر أموال الكفالة.


يذهب تيتا لمحل الآلات الموسيقية من أجل استئجار بعضها لإحياء فرح، و لكن صاحب المحل يرفض لعدم كفاية الأموال، و يقوم بودا بسرقة مفاتيح المحل خلسة.
يستغل حنفي "محسن منصور"غياب نعناعة و يتقرب من فلة و يطلب منها التحدث معه بدون ألقاب، يخبر عرفان "صلاح عبد الله" زوجته علية "سماء إبراهيم" بالإقبال على وصفاته العشبية، وتطلب منه الانتظار وعدم رفع السعر حتى يكون زبائن.
يذهب عيطة لحنفي الذي يعطيه 50 ألف جنيه كفالة نعناعة و يطلب منه التوقيع على وصل مقابل الأموال.
يلوم بهجت حفيدة عمر"خالد شباط" على عدم تواجده بجواره في القسم، ينفعل عمر و يخبر جده أنه المسؤل، يبكي عمر في غرفته وحيدا.
يلجأ بهجت لمتابعيه ويخبرهم انه يريد التحدث معهم لتخفيف همومه و يتحدث معهم عن مفهوم الحب بلا شروط.
يقابل عمر فريد "حازم إيهاب" و يخبره موافقته على العمل معه رغم خطورة تجارة المخدرات من خلال الدارك ويب، يقوم تيتا وأصدقائة بسرقة محل الألات الموسيقية. 
تخرج نعناعة من القسم بعد دفع الكفالة و يلمح لها حنفي استغلاله للموقف و التقرب من فلة.
تنتقد سميرة "ليلى عز العرب" شراكة بهجت لنعناعة واستماعه لأغاني المهرجانات من تيتا ويخبرها أن عبد البديع "هشام إسماعيل" يستخدمها في تدريس الكيمياء للطلبة، يدافع عبد البديع عن أسلوبه ويخبرهم أن هناك دراسة بريطانية اثبتت صحة تصرفة مع الطلبة. 
يشتكي عرفان لبهجت من تصرفات تاجر سوق الجمعة، ويطلب من بهجت مرافقته للسوق، و يخبره بهجت أنه بحاجة إلى الاستماع لأم كلثوم برفقة لبنى "صفاء الطوخي".
يكتشف صاحب محل الآلات الموسيقية السرقة ويبلغ الشرطة و لكن يستطيع تيتا وأصدقائه رد الآلات بعد فشلهم في إرضاء الجمهور في الفرح.
يواجه بهجت مشكلة جديدة بسبب التهرب من الضرائب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفخراني عتبات البهجة

إقرأ أيضاً:

كيف يهدد تشويه صورة الرجل الأسرة؟

 

رصدت حلقة (2025/12/13) من برنامج "استغراب" ظاهرة "تشويه صورة الرجل" المتفاقمة، وتناولت بالأرقام والتحليل الآثار المدمرة للضغط النفسي والاجتماعي الواقع على الرجال، ومآلات حملات التشويه على الصحة النفسية وتماسك النسيج الأسري عالميا.

وسلطت الحلقة الضوء على ما يُعرف بـ"صندوق الرجولة"، وهو القالب الجامد الذي يفرضه المجتمع وتكرسه وسائل الإعلام، والذي يُجبر الرجل على كبت مشاعره والظهور بمظهر الصلابة المطلقة تحت طائلة فقدان "رجولته"، مما يعزز من الكبت المستمر والمتزامن مع غياب التقدير الاجتماعي، الأمر الذي نتج عنه واقع نفسي مأساوي.

واستعرض البرنامج إحصائيات مقلقة من دراسة "حالة الرجال الأميركيين" لعام 2023، التي كشفت أن ثلثي الرجال يشعرون بأن المجتمع لا يفهمهم، ويعاني 65% منهم من وحدة قاتلة.

والأخطر من ذلك، هو تحول هذا الضغط إلى اكتئاب يصيب 40% منهم، مع وجود أفكار انتحارية لدى 44%، مما يفسر ارتفاع معدلات الانتحار بين الرجال إلى 4 أضعاف مقارنة بالنساء.

اغتيال القدوة

وناقشت الحلقة كيف ساهم الإعلام والدراما الحديثة في تعميق الأزمة عبر تقديم نماذج متطرفة ومشوهة للرجل، مما وضعه بين خيارين أحلاهما مر:

النموذج الأول: الرجل "السام"، العنيف، والمتسلط، وهي الصورة التي يتم ترويجها غالبا لتنفير المجتمع من الصفات الذكورية التقليدية. النموذج الثاني: الرجل "الساذج" أو الضعيف، الذي يفتقر للقدرة على القيادة أو اتخاذ القرار، ويظهر غالبا كمادة للسخرية.

هذا التنميط وغياب "القدوة المتزنة" دفع قطاعا واسعا من الشباب إلى الشعور بالضياع، والبحث عن ملاذ بديل في الفضاء الرقمي، حيث نشأت حركات ذكورية تقوم على رد الفعل (مثل الريد بيل) ترى الرجل ضحية، مما زاد من حدة الاستقطاب والصراع بين الجنسين.

كما ربطت الحلقة بشكل مباشر بين تشويه صورة الرجل وتراجع رغبته في تكوين أسرة، فمع تصوير الزواج كعبء، والرجل كمشروع متهم دائم، وتزايد الأعباء الاقتصادية، لجأ الكثيرون إلى "الإضراب الصامت" عن الزواج والإنجاب.

وأشار البرنامج إلى أن انخفاض معدلات الزواج والخصوبة لم يعد شأنا شخصيا، بل تحول إلى أزمة عالمية توصف بـ"الشتاء الديمغرافي" أو الانقراض البطيء، وهو ما سيؤثر سلبا على اقتصاد الدول.

فهناك دول عديدة تواجه شبح الشيخوخة وتقلص السكان بسبب عزوف الرجال والنساء على حد سواء عن الإنجاب، نتيجة غياب الأمان الاجتماعي واهتزاز صورة الشراكة الزوجية.

نحو استعادة التوازن

وخلصت الحلقة إلى أن استمرار التعامل مع الرجولة كـ"تهمة" يجب التبرؤ منها، أو كـ"صنم" جامد يمنع المشاعر، يقود البشرية نحو طريق مسدود. ورأت أن الحل يكمن في وقف حملات التشويه وإعادة الاعتبار لمفهوم الرجولة الحقيقي الذي يوازن بين القوة والرحمة، والمسؤولية والمشاركة، لإنقاذ ما تبقى من استقرار المجتمعات قبل فوات الأوان.

Published On 13/12/202513/12/2025|آخر تحديث: 22:18 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:18 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • كيف يهدد تشويه صورة الرجل الأسرة؟
  • شاهد ملخص وأهداف مباراة بيراميدز وفلامنجو نصف نهائي كأس القارات للأندية
  • أزمات عائلية وصراعات يومية.. الحلقة الثالثة من «لا ترد ولا تستبدل» تتصدر التريند
  • بعد التحقيق معه.. قرار عاجل من «المهن الموسيقية» بشأن عاطف إمام عضو المجلس
  • مشاركة مجتمعية واسعة في سباق تحدي صور للجري
  • مواعيد عرض مسلسل «لا ترد ولا تستبدل» والقنوات الناقلة
  • الفرقة الموسيقية للحرس المالى الايطالى تحتفل باعياد الميلاد بالاكاديمية بروما
  • المطربة أنغام البحيري: أستطيع الغناء بكل الألوان الموسيقية
  • طلاب أسيوط يتصدرون نتائج مسابقة أعياد الطفولة في التربية الموسيقية
  • محمد موسى يهاجم حملات التشويه ويكشف دور "نعناعة" و"سكسكة" في بث الرسائل المضللة