«الغرف السياحية» تنتهي من تنقية 5 جداول استعدادا لإجراء الانتخابات
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال أحمد الوصيف رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، إنّ الغرف السياحية الـ5 التابعة للاتحاد «شركات السياحة - المنشآت الفندقية - المنشآت والمطاعم السياحية - العاديات والسلع السياحية - الغوص والرياضات البحرية»، انتهت من تنقية الجدول العامة لكل غرفة، ويتضمن أسماء المنشآت الأعضاء التي لها الحق في حضور أعمال الجمعيات العمومية.
وأضاف الوصيف في بيان صادر عن الاتحاد المصري للغرف السياحية اليوم، أنّ الاتحاد أصدر قرارات خاصة بتشكيل لجان للفصل في الاعتراضات على جداول القيد العام التي قد ترد إلى الاتحاد من المنشآت أعضاء كل غرفة وفقا للائحة التنفيذية لقانون اتحاد الغرف السياحية، حيث تختص اللجنة وفقا للقرارات الصادرة بالفصل في الاعتراضات المقدمة من المنشآت أعضاء الغرفة التي لم تدرج بجدول القيد العام للمنشآت التي لها حق المشاركة في أعمال الجمعية العمومية وفي انتخاب أعضاء مجلس إدارة الغرفة ومندوبيها لدى الاتحاد.
الفصل في الاعتراضات خلال 8 أيام من العرض على اللجنةوأشار إلى أنّ لجان الفصل في الاعتراضات على جداول القيد العام في الغرف السياحية الخاصة ستبدأ أعمالها بمقر الاتحاد المصري للغرف السياحية اعتبارا من الخميس المقبل ولمدة 5 أيام، في تلقي الاعتراضات، على أن تفصل اللجنة في كل اعتراض خلال 8 أيام من تاريخ تقديمه وتخطر به المنشآة المعترضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغرف السياحية غرفة السياحة المنشآت الفندقية الفنادق الغرف السیاحیة فی الاعتراضات
إقرأ أيضاً:
غداً..اتحاد الغرف التجارية ينظم منتدى الأعمال مصر–المغرب 2025
يستعد اتحاد الغرف التجارية المصرية غدًا لتنظيم منتدى الأعمال مصر–المغرب 2025 بمقر الاتحاد، تزامنًا مع زيارة وفد غرفة تجارة وصناعة فاس–مكناس المغربية، الذي يشارك حاليًا في فعاليات معرض فوود أفريكا المقام في القاهرة.
وأوضح أكرم الشافعي، أمين الصندوق المساعد باتحاد الغرف التجارية ورئيس غرفة الإسماعيلية، أن المنتدى يأتي بهدف بحث آفاق التعاون المستقبلي بين الجانبين، وتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين مصر والمغرب.
وأشار إلى أن الجانبين سيناقشان سبل تطوير الشراكة الاقتصادية وتسهيل تبادل الخبرات بين مؤسسات الأعمال، إلى جانب التعاون في تنظيم فعاليات تجارية واقتصادية مشتركة خلال الفترة المقبلة.
وأكد الشافعي أن المنتدى يمثل فرصة مهمة لتعزيز الروابط الاقتصادية بين البلدين الشقيقين، بما يساهم في الاستفادة من الخبرات المتبادلة ودعم فرص النمو والتكامل التجاري.