مسابقة طائر السعيدة 6 السؤال 4 التي يبحث عنها الكثير من المواطنين بالمملكة الأردنية كونها واحدة من أهم المسابقات النقدية، مسابقة طائر السعيدة هي حديث المواطنين في الشوارع الأردنية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي لأنها مسابقة تقدم جوائز كثيرة للمتسابقين، أول نسخة من البرنامج تم انطلاقها في شهر رمضان لسنة 2019 وحقق البرنامج تفاعل كبير من المواطنين وبدأت عمليات البحث تتزايد بشكل كبير لمعرفة السؤال الجديد لكل حلقة

المسابقة عبارة عن سؤال يتم الإعلان عنه عبر الصفحة الرسمية للبرنامج ويتم إعلان أسماء الفائزين عبر قناة السعيدة كل مساء، كما تخصص مقدمة البرنامج مايا العبسي سؤال للمارين في الشوارع الأردنية لمنحهم فرصة للفوز وإدخال الفرحة على قلوب الكثير من الناس، واليوم عبر موقعنا الفجر نستعرض لحضراتكم مسابقة طائر السعيدة 6 السؤال 4.

مسابقة طائر السعيدة 6 السؤال 4


الاشتراك في مسابقة طائر السعيدة الموسم السادس رمضان 2024 عليكم الدخول على موقع المسابقة الرسمي من خلال اتباع الخطوات التالية

أولًا يرجى الضغط على هذا الرابط مسابقة السعيدة 6 2024.
الإطلاع على سؤال المسابقة.
اضافة رقم المشترك رباعي.
إضافة رقم الجوال.
حدد المحافظة التابعة لك.
النقر على زر اشترك.

 


موعد إعلان الفائزين في مسابقة طائر السعيدة 2024


يتم الإعلان عن أسماء الفائزين في سؤال الحلقة الجديدة من البرنامج طائر السعيدة الموسم 6 عبر قناة السعيدة الأردنية تقديم الإعلامية الشهيرة مايا العبسي، ويعرض البرنامج بشكل حصري في تمام الساعة العاشرة مساءً حسب توقيت المملكة الأردنية، كما تصل قيمة الجائزة في المسابقة حتى مليون ريال أردني والآن يمكنكم ضبط إشارة قناة السعيدة لمتابعة البرنامج ومعرفة الفائزين من خلال الرموز التالية:.

القمر الصناعي: نايل سات.
التردد: 11900.
الجودة: HD.
الاستقطاب: أفقي.
معدل الترميز: 27500.
التشفير: مفتوحة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طائر السعيدة 6 مسابقة طائر السعیدة طائر السعیدة 6

إقرأ أيضاً:

طائر الجنّة يلهم العلماء لصناعة القماش الأشد سوادا في العالم

في مختبر بجامعة كورنيل، وقف فستان أسود على دمية عرض، لكنه لم يكن "أسود" بالمعنى المعتاد، بل بدا كأنه ثقب بصري يبتلع أي ضوء يُلقى عليه، حيث لا تظهر تفاصيل القماش.

هذا ليس سحرا ولا مرشحا رقميا، بل نتيجة مادة نسيجية جديدة تصنف ضمن ما يُسمّى "السواد الفائق"، أي الأسطح التي تعكس أقل من 0.5% من الضوء الساقط عليها.

قام العلماء بتصميم فستان لإظهار دقة المادة الجديدة (جامعة كورنل)سر الرفلبِرد الرائع

وراء هذه الدرجة المتطرفة من السواد قصة "هندسة" و"فيزياء" أكثر مما هي قصة صبغة، إذ استلهم باحثو مختبر تصميم الملابس التفاعلية الفكرة من ريش طائر من طيور الجنة يُدعى "الرفلبِرد الرائع"، وهو طائر معروف بلمعان أزرق على صدره يحيط به ريش أسود مخملي يوحي بأن الضوء يختفي داخله.

في معظم الأقمشة، يكون السواد "سطحيا"، أي صبغة تمتص جزءا من الضوء، فيما يرتد جزء آخر إلى عينك. أما السواد الفائق فيعتمد على حيلة إضافية، وهي إجبار الضوء على الدخول في متاهة مجهرية تطيل مساره وتزيد فرص امتصاصه، بدل أن يرتد مباشرة.

وبحسب الدراسة، التي نشرها الفريق في دورية "نيتشر كومينيكيشنز"، فإن هياكل نانوية ترفع فرص امتصاص المادة لفوتونات الضوء، ما يسمح لنا برؤية السواد الأشد على الإطلاق.

المادة الجديدة تمتص أكثر من 99% من الضوء (جامعة كورنل)حلول غير مسبوقة

طائر الرفلبرد يفعل ذلك طبيعيا، فريشه لا يعتمد على صبغة الميلانين وحدها، بل على ترتيب دقيق لشعيرات الريش يدفع الضوء للانحراف إلى الداخل. لكن هناك مشكلة: هذا السواد الطبيعي يكون غالبا اتجاهيا، أي مذهلا حين تُشاهَد الريشة من زاوية معيّنة، وأقل "سوادا" عندما تتغير زاوية الرؤية.

حل العلماء لتلك المشكلة جاء بخطوتين بسيطتين في المبدأ، أنيقتين في التنفيذ، حيث صبغ صوف ميرينو بمادة البوليدوبامين، وهو ما يصفه الباحثون بأنه "ميلانين صناعي".

إعلان

بعد ذلك يُعرَّض القماش لعملية حفر ونحت داخل حجرة بلازما  تزيل جزءا بالغ الدقة من السطح، وتترك خلفها نتوءات نانوية حادة، هذه النتوءات تعمل كمصايد ضوئية، أي يدخل الضوء بينها ويرتد مرات كثيرة حتى يفقد طريق العودة.

النتيجة ليست أسود داكنًا، بل استثناء رقميا صارما، فمتوسط انعكاس القماش الجديد عبر الطيف المرئي (400-700 نانومتر) بلغ 0.13%، وهو، بحسب الورقة العلمية، أغمق قماش مُبلّغ عنه حتى الآن.

تطبيقات مهمة

قد يبدو الأمر كترف بصري أو نزوة "موضة"، لكنه في الحقيقة يلامس تطبيقات عملية حساسة، فالسواد الفائق مهم لتقليل الانعكاسات الشاردة داخل الكاميرات والأجهزة البصرية والتلسكوبات.

ويمكن لهذا المستوى من اللون الأسود أن يساعد في بناء ألواح وتقنيات شمسية أو حرارية عبر تعظيم امتصاص الإشعاع.

كما يشير الباحثون أيضا إلى إمكانات واعدة لهذه المادة الجديدة في عمليات التمويه وتنظيم الحرارة، لأن السطح الذي يمتص الضوء بكفاءة قد يحوّل جزءا منه إلى حرارة قابلة للإدارة.

أما الفستان الذي صممه العلماء، فكان برهانا بصريا لطيفا على نجاح التجارب، وقد استُخدم لإظهار أن هذا السواد لا يتبدّل بسهولة حتى عندما تُعدَّل إعدادات الصورة، مثل التباين أو السطوع، مقارنة بأقمشة سوداء أخرى.

مقالات مشابهة

  • القبج.. طائر الكورد القومي مهدد بالانقراض
  • مدرب توتنهام يشعر بالملل من تكرار هذا السؤال!
  • طائر الجنّة يلهم العلماء لصناعة القماش الأشد سوادا في العالم
  • الجمعية الأردنية لدعم مبتوري الأطراف والحملة الأردنية تطلقان برنامج الصحة العلاجية والتغذوية في غزة
  • أوشاكوف يجدد التأكيد: دونباس روسية بالكامل اليوم
  • أسماء الفائزين في مسابقة التلميذ المثالى والطالب المثالي 2026 بتعليم نجع حمادي
  • نتائج 19 دائرة ملغاة اليوم.. الوطنية للانتخابات تعلن الفائزين بـ 43 مقعداً
  • تأشيرة المليون دولار.. أمريكا تطلق البطاقة الذهبية لبيع الإقامة
  • ختام المنافسات.. اختبار 126 متسابقا في فرع حفظ القرآن بمسابقة بورسعيد الدولية
  • القومي للمرأة يعلن أسماء الفائزين في مسابقة “مناهضة العنف التكنولوجي” بجامعات مصر