تداول 17 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 13th, December 2025 GMT
أعلنت موانىء البحر الأحمر اليوم السبت عن وصول (10) سفن على أرصفة موانىء الهيئة وتم تداول (17000) طن بضائع عامةومتنوعة و(1020) شاحنةبضائع و(140) سيارة، حيث شملت حركة الواردات (5000) طن بضائع عامةومتنوعة و(628) شاحنةبضائع و(129) سيارة، بينما شملت حركة الصادرات (12000) طن بضائع عامةومتنوعة و(392) شاحنةبضائع و(11) سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا البحري اليوم لاستقبال السفينة Alcudia Express وتغادر الميناء السفينة PELAGOS Express و استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهى ANLACO Express ، Poseidon Express وامل، وغادرت الميناء السفينتين Alcudia Express والحرية. وشهد ميناء نويبع البحري تداول (3200) طن بضائع عامةومتنوعة و(368) شاحنةبضائع من خلال رحلات مكوكية لأربع سفن وهى نيو عقبة، الحسين، اور، سينا.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 2100 راكبا بموانيها.
وفى سياق آخر و في إطار المتابعة الميدانية المستمرة لأنشطة وموانئ الهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، قام اللواء مهندس محمد عبد الرحيم رئيس الهيئة بجولة تفقدية شملت عددًا من موانئ الهيئة، من بينها موانئ أبو طرطور، سفاجا، الغردقة، الصيادين
وتأتي الزيارة في ضوء حرص رئيس الهيئة على الوقوف ميدانيًا على سير العمل ومتابعة مشروعات التطوير والتحديث الجارية بالموانئ المختلفة. وقد تفقد اللواء مهندس محمد عبد الرحيم خلال الجولة مراحل الانتهاء من مشروعات التطوير بميناء الصيادين، موجهًا بسرعة الانتهاء من الأعمال وفق أعلى معايير الجودة بما يحقق الفائدة المرجوة للصيادين والعاملين بالميناء.
كما التقى رئيس الهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر بقيادات وعمال ميناء أبو طرطور، وتم مناقشة والاستماع الى مقترحاتهم تطوير الميناء، كما تم الاستماع إلى مشكلاتهم، مؤكدًا حرص الهيئة على العمل على حلها في أقرب وقت ممكن.
وذلك في إطار الحرص على خلق بيئة عمل مناسبة لكافة العاملين باعتبار ان العنصر البشري هو اساس نجاح المنظومة
وخلال اللقاء، أشاد اللواء مهندس محمد عبد الرحيم بجهود العاملين ودورهم الحيوي في دفع عجلة الإنتاج، مؤكدًا أن الهيئة تعتمد بشكل أساسي على ما يبذله أبناؤها من جهد وعطاء، مطالبًا جميع العاملين ببذل المزيد من العمل والالتزام لاستمرار الارتقاء بمنظومة الموانئ وزيادة معدلات الإنتاج، بما يتواكب مع خطة الدولة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موانىء البحر الأحمر تداول شاحنات بضائع طن بضائع عامةومتنوعة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
نيللي كريم تعيش حالة انتعاش فني بـ3 أفلام
تعيش الفنانة نيللي كريم انتعاشة فنية كبيرة فى السينما، بعدما عُرض لها ثلاثة أفلام دفعة واحدة فى مهرجانين كبيرين، هما مهرجان الجونة فى دورته الثامنة الذى أقيم فى شهر أكتوبر الماضى، ومهرجان البحر الأحمر فى دورته الخامسة المقامة حالياً فى جدة.
وتسجل نيللى تواجدها فى السينما بعد غياب دام عامين منذ فيلم "ع الزيرو" الذى قدمته مع محمد رمضان.
وشاركت نيللى كريم فى مهرجان الجونة بفيلم "هابى بيرث داى"، الذى وقع عليه الاختيار لافتتاح فعاليات المهرجان بعد جولته الدولية الناجحة، إذ حصد ثلاث جوائز بارزة فى مهرجان ترايبيكا السينمائى بنيويورك، تشمل: جائزة أفضل فيلم روائى دولى، جائزة أفضل سيناريو دولى، وجائزة نورا إيفرون لأفضل مخرجة، كما شارك فى عدة مهرجانات عالمية أخرى.
ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب نيللى كريم كل من شريف سلامة، حنان مطاوع، الطفلة ضحى رمضان، وحنان يوسف، وهو من تأليف سارة جوهر بمشاركة المخرج محمد دياب، الذى شارك أيضاً فى إنتاجه إلى جانب عدد من المنتجين منهم أحمد الدسوقى، أحمد عباس، أحمد بدوى، داتارى ترنر، والممثل الأميركى جيمى فوكس.
مهرجان البحر الأحمر السينمائىأما فى مهرجان البحر الأحمر السينمائى، فقد حضرت نيللى كريم بفيلمين يعرضان لأول مرة عالمياً، الأول هو فيلم "القصص" الذى ينافس ضمن المسابقة الرسمية للمهرجان على جوائز اليسر، والثانى هو فيلم "جوازة ولا جنازة" المعروض ضمن برنامج "روائع عالمية"، والذى يضم مجموعة من أهم إنتاجات العام الجديدة فى أول عرض لها بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتدور أحداث فيلم "القصص" بين عام 1967 ونهاية الثمانينيات، حيث يتتبع العمل رحلة أحمد، عازف البيانو الطموح، الذي تنشأ بينه وبين فتاة نمساوية صداقة من خلال المراسلة، ومع مرور الوقت تتطور هذه العلاقة إلى قصة حب عميقة تتحدى المسافات والظروف السياسية والاجتماعية فى تلك الفترة، بينما يتمسك كل منهما بالأمل فى مستقبل يجمعهما.
أما فيلم "جوازة ولا جنازة" فيتناول قصة تمارا، الشابة التى تنتمى إلى أسرة عريقة فقدت جزءاً كبيراً من مكانتها المادية، وتحاول إنقاذ ما تبقى من استقرار عائلتها وضمان مستقبل ابنها على من زواج سابق، تسعى تمارا لتحقيق ذلك من خلال الاستعداد للزواج من حسن الدباح، رجل الأعمال الثرى الذى يملك واحدة من أكبر إمبراطوريات اللحوم فى الشرق الأوسط وينتمي إلى طبقة "الأثرياء الجدد".
وقبل أسبوع واحد من حفل الزفاف، تقرر العائلتان قضاء سبعة أيام معاً فى منتجع صحراوى لمتابعة التحضيرات النهائية، وخلال هذه الأيام تتكشف التناقضات الكبيرة بين العائلتين، وتتزايد التوترات وسط مظاهر المجاملات الرسمية، ويزداد الوضع تعقيداً بظهور عمر، حب تمارا السابق، الذى يتولى إدارة الترتيبات الفنية للزفاف، بما فى ذلك تصميم تمثال صخري ضخم خصصه للحفل، ومع اقتراب موعد الزواج، يتحول هذا التمثال إلى سبب رئيسى لسلسلة من الأحداث التي تهدد بإفساد اليوم المنتظر.