ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة يؤدون الجمعة الأولى في رمضان بالمسجد الحرام
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أدى ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة الذي تشرف على تنفيذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والبالغ عددهم 250 معتمراً ومعتمرة ويمثلون 16 دولة من قارتي أوروبا وآسيا، اليوم ، صلاة الجمعة الأولى في شهر رمضان المبارك بالمسجد الحرام، مبتهلين إلى المولى القدير أن يتقبل منهم صالح أعمالهم، وأن يوفق خادم الحرمين الشريفين لكل خير ورشاد، وأن يجمع كلمة المسلمين ويوحد صفهم على الخير والهدى.
وعبّر الضيوف عن جزيل شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -أيّدهما الله- على استضافتهم ضمن هذا البرنامج، لأداء مناسك العمرة، وقضاء عدة أيام في طيبة الطيبة، منوهين بما قُدّم لهم من خدمات مميزة في مكة المكرمة بعد أداء مناسك العمرة.
يشار إلى أن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، يحظى بمتابعة مباشرة من معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة خادم الحرمین الشریفین
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.