أرسنال الإنجليزي يسعى للحصول على خدمات ابراهيم دياز مقابل 70 مليون أورو
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يبحث فريق أرسنال الإنجليزي عن تعاقدات رفيعة المستوى للموسم المقبل، وأحد الأسماء التي يتردد صداها بقوة هو إبراهيم دياز، لاعب خط الوسط الهحومي في ريال مدريد. وفقًا لـ OK Diario، فإن الجانرز سيكونون على استعداد لدفع مبلغ قياسي قدره 70 مليون يورو للحصول على خدمات دياز,
اهتمام أرسنال بإبراهيم دياز ليس جديدًا، حيث أن مدرب الأرسنالميكيل أرتيتا يعرف اللاعب عن كثب منذ فترة وجوده في مانشستر سيتي.
في ذلك الوقت بالتحديد، أتيحت لأرتيتا، كمساعد لبيب جوارديولا، الفرصة للعمل مع إبراهيم والتعرف على إمكاناته الهائلة. على الرغم من أن الفترة التي قضاها في السيتيعرفت مشاركة ديازبعدد دقائق محدود في الفريق الأول، إلا أن موهبة لاعب خط الوسط جذبت دائمًا انتباه المدرب الإسباني.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
السيد القائد عبدالملك: من مقامات النبي إبراهيم التي ذكرت في القرآن الدروس الكثيرة لنهتدي بها
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: في ماقامته -النبي إبراهيم عليه السلام- في المحطة الأولى مع قومه في العراق، تحدثنا عن بعضٍ منها مما قدَّمه القرآن الكريم، وهي نماذج مهمة؛ لأن القرآن الكريم لم يقدم حصراً لكل الأنشطة والمقامات في إطار حركة نبي الله إبراهيم عليه السلام.. فقد كانت حركته -عليه وآله السلام- حركة واسعة، كما هو شأن الأنبياء في نشاطهم وعملهم الكبير لتبليغ رسالة الله تعالى، يعملون بكل جد، بكل اهتمام، في عملٍ دؤوب، كما ذكر الله سبحانه وتعالى عن نبيه نوح عليه السلام، {قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا} عمل دؤوب، وجهد مكثف.. لكن القرآن الكريم يُقدِّم لنا نماذج منها، تتضمن الهدايا المهمة التي نحتاج إليها نحن، وتقدِّم لنا صورةً ملخصةً عن طبيعة النشاط العام لأنبياء الله ورسله “صَلَوَاتُهُ عَلَيْهِم”.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: نبي الله إبراهيم عليه السلام ذكر الله لنا مقامات من مقاماته، هي تتضمن الدروس الكثيرة، ودروساً نحن في أمسِّ الحاجة إلى الاستفادة منها، هي لهدايتنا.. فقد ذكرها الله لنا في القرآن الكريم؛ لنهتدي بها، لنستفيد منها، ولأنها أيضاً عن الأنبياء عليهم السلام، وهم القدوة، والأسوة، والهداة، الذين يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نقتدي بهم، أن نهتدي بهم، أن نتأسى بهم، أن نسير في طريقهم ودربهم، ولذلك هي ذات أهمية كبيرة بالنسبة لنا، ونحن في أمسِّ الحاجة اليها.
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»