الأنبا صليب يشهد سيامة الشماس جون مدحت.. شاهد
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
شهد نيافة الانبا صليب اسقف ميت غمر بدقادوس وبلاد الشرقية وكفر شكر، اليون السبت، طقوس السيامة الكهنوتية للشماس جون مدحت كاهنا عاما للقرية وذلك باسم القس جيروم.
"الميرون المقدس" سر الكنيسة.. الرابع في عهد البابا والـ41 في تاريخ المرقسية القديسة أكسانيا..سيرة مليئة بالأحداث الملهمة حفظها الأقباطتخلل إلقاء مراسم وطقوس السيامة وفق العقيدة الأرثوذكسية بحضور مجمع كهنة الايبارشية وجموع من المصلين.
استهلت الفعاليات بإقامة صلوات السيامة بعد صلاة الصلح الذي قام الأب بيشوي كامل وكيل المطرانية بقراءة التعهد ثم تلتها الصلوات والروشومات بيد اسقف الايبارشية وإعلام تغير اسم الشماس إلى اسمه الكهنوتي.
مناسبات روحية تشهدها في الكنائس
يأتي هذا اللقاء مع بداية الاسبوع الثاني من الصوم الكبير الذي بدأ الإثنين الناضي، ويستمر لمدة ٥٥ يوما، وينتهي باحتفالية عيد القيامة المجيد، جاء هذا بعدما شهدت الكنائس خلال الأيام الماضية فعاليات روحية بمناسبة “صوم يونان” الذي استمر حتى “فصح يونان” بالكنائس في الإيبارشيات، ويأتي ضمن الأنشطة الروحية للكنيسة المصرية التي عاشت عدة فعاليات كان من ابرزها احتفالية عيد الغطاس التي أقيمت السبت الموافق ١١ طوبة، وجاءت بعد أيام بعيد الميلاد المجيد والذي جاء بعد صوم ونهضة الميلاد، لمدة ٤٣ يوما، تخللت طقوس روحية واقامت سهرة "كيهك".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشماس
إقرأ أيضاً:
رشوان توفيق: علاقتي بـ عبدالرحمن أبو زهرة روحية وإنسانية
عبّر الفنان الكبير رشوان توفيق، عن عمق علاقته بالله، مؤكدًا أنه دائم السجود والدعاء، طالبًا من الله محبته ومحبته في قلوب خلقه، مشيرًا إلى أن حياته وأسرته كلها متعلقة بالله، وأنه شعر بكرم الله طوال مشوار حياته.
وأضاف رشوان توفيق، خلال لقاءه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”: "أنا دائمًا بدعي ربنا إنه ينولني الحج مرة أخرى... لأن الحج من أسمى ما يتمنى الإنسان"، كاشفًا عن علاقته الخاصة بالفنان عبدالرحمن أبو زهرة، واصفًا إياه بـ"رفيق العمر" وزميل الدراسة، مؤكدًا أن العلاقة بينهما روحانية وإنسانية من أقرب ما يكون.
وأثنى على أسرة أبو زهرة، واصفًا إياها بأنها "أسرة منضبطة"، مشيدًا بابنه أحمد أبو زهرة، معتبرًا إياه "من أفضل عازفي البيانو في العالم"، مشيرًا إلى أن المخرج أحمد توفيق وعزت العلايلي وعبدالرحمن أبو زهرة هم رفاق دربه الفني، الذين شاركهم بداياته ومحطات مسيرته.
وتابع: "مسرح المدرسة كان المعلم الفني الأول له، وأنه حصل على الثانوية العامة فقط من أجل الالتحاق بمعهد التمثيل، ولم يجد معارضة من أحد"، مؤكدًا أن والده كان يُحب الفن بشكل مميز، أما والدته فكانت شديدة التدين، حريصة على الصلاة والتهجد والتربية الإيمانية.