بن حبتور يثني على الخطوات التحضيرية للمؤتمر الثاني “فلسطين قضية الأمة المركزية”
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أثنى رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور ، على مختلف الخطوات المنجزة من قبل اللجان التخصصية المعنية بالتحضير للمؤتمر الثاني “فلسطين قضية الأمة المركزية” المزمع انعقاده أواخر شهر رمضان الجاري.
جاء ذلك أثناء لقائه اليوم عضو اللجنة الإشرافية للمؤتمر – منسق المؤتمر الدكتور أحمد العرامي وعدد من اعضاء اللجنة الذين أطلعوا الدكتور بن حبتور على سير مهام مختلف اللجان التحضيرية للمؤتمر الذي سيعقد بمشاركة يمنية وعربية ودولية واسعة.
حيث أوضح الدكتور العرامي، ما تم إنجازه في مسار التواصل مع بعض الشخصيات في الخارج بما في ذلك دول البريكس للمشاركة في المؤتمر الذي سيقف امام القضية الفلسطينية من مختلف جوانبها وصولا إلى حرب الإبادة الشاملة والهمجية التي يشنها العدو الاسرائيلي ضد قطاع غزة المحاصر بالتزامن مع فرض التجويع حد الموت على سكانها ، فضلا عن الموقف المشرف لليمن قيادة وحكومة وشعبا في مناصرة الشعب الفلسطيني سياسيا وعسكريا.
وبارك رئيس اللجنة الإشرافية العليا الدكتور بن حبتور، جهود مختلف اللجان وكذا خطوة إشراك ممثلين عن دول البريكس في المؤتمر الذي سيكون تظاهرة وطنية وإقليمية و عربية ودولية مهمة وفريده من نوعها لدعم القضية الفلسطينية سيما في ظل التطورات الجوهرية التي شهدتها القضية منذ انطلاق معركة “طوفان الأقصى”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي بن حبتور
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.