17 آذار 1989- حراس المسجد الأقصى يعثرون على كمية من القنابل داخل المسجد، وضعتها جماعة يهودية متطرفة لتستخدمها في تفجيره
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
دمشق-سانا
1851 – اكتشاف واحد من أكبر النيازك التي وقعت على سطح الأرض، حيث بلغ قطره 250 كيلومتراً.
1943 – قوات الحلفاء تستولي على مدينة قفصة التونسية، وذلك بعد طرد القوات الألمانية منها أثناء الحرب العالمية الثانية.
1948 – فرنسا والمملكة المتحدة ودول بنلوكس يوقعون اتفاقية بروكسل في أول خطوة لتأسيس حلف شمال الأطلسي.
1989 – حراس المسجد الأقصى يعثرون على كمية من القنابل داخل المسجد، وضعتها جماعة يهودية متطرفة لتستخدمها في تفجيره.
2011 – مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارًا يقضي بفرض حظر طيران فوق الأجواء الليبية، وامتنعت كل من روسيا والصين وألمانيا والبرازيل والهند عن التصويت.
2014 – القرم تعلن استقلالها عن أوكرانيا بعد استفتاء شعبي، وبدء عملية الانضمام إلى الاتحاد الروسي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية: لا سيادة للاحتلال على القدس ومقدساتها
صراحة نيوز-دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشدّ العبارات اقتحام مجموعات من المستوطنين المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وما رافق ذلك من ممارسات استفزازية وصفتها بـ”المرفوضة”، مؤكدة أنها تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، وخرقًا للوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير الدكتور سفيان القضاة، أن المملكة ترفض بشكل مطلق وتدين بشدة تكرار هذه الاقتحامات، واصفًا إياها بأنها “أعمال تحريضية تهدف إلى فرض وقائع جديدة في المسجد الأقصى من خلال محاولات تقسيمه زمانيًا ومكانيًا”.
وشدد القضاة على أن إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، لا تملك أي سيادة على المقدسات في القدس المحتلة، ولا على الضفة الغربية عمومًا، محذرًا من مغبة استمرار هذه الانتهاكات التي تتم تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وطالب السفير القضاة بوقف فوري لجميع الممارسات غير القانونية، محذرًا من تداعياتها الخطيرة، ومجددًا تأكيد الأردن على أن المسجد الأقصى المبارك، بكامل مساحته البالغة 144 دونمًا، هو مكان عبادة خالص للمسلمين، تحت وصاية ورعاية الملك عبدالله الثاني، صاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.