مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 6.. الصراع يشتد بين أمير كرارة وأحمد رزق
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
تطور الصراع بشكل كبير في مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 6 بين دكتور ياسين الذي يجسد شخصيته الفنان أمير كرارة وفاروق ابن عمه الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد رزق، وذلك بعدما تورط الأول في قضية قتل والده الحاج محمود الرفاعي الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد فؤاد سليم.
مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 6..الصراع يشتدوشهد مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 6 ذهاب دكتور ياسين إلى منزل فاروق ليتحدث معه ويقنعه أنه لم يقتل والده، وأن يحل معه أزمة طرد أفراد عائلته من المنزل، ولكن فاروق كان متربصًا له وبمجرد دخوله إلى المنزل ضربه بعصا على رأسه.
وبعدها نجح فاروق في ربط يد دكتور ياسين ودار بينهما نقاشا حادا حاول فيه ياسين أن يقنع فاروق بأنّه لم يفعل شيء، ولكنه لم ينجح وحاول فاروق أن يقتل ياسين بالمسدس، ولكن نجح ياسين في إنقاذ نفسه والهروب مجددًا.
يُذكر أنَّ مسلسل بيت الرفاعي يشارك فيه عددا كبيرا من الفنانين من بينهم أمير كرارة وأحمد رزق وصفاء الطوخي وأحمد فؤاد سليم ورحاب الجمل وملك قورة وعدد آخر من الفنانين وهو من اخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بيت الرفاعي أمير كرارة بيت الرفاعي مسلسلات رمضان مسلسل بیت الرفاعی الحلقة 6
إقرأ أيضاً:
العالم بين التعافي والترقب| دكتور صدر: متحور نيمبوس ليس شديد الخطورة
في ظل انشغال العالم بعودة الحياة إلى طبيعتها بعد سنوات من الجائحة، أطلقت منظمة الصحة العالمية تحذيراً جديداً يعيد إلى الأذهان شبح فيروس كورونا. التحذير هذه المرة جاء بعد رصد متحور جديد أُطلق عليه اسم "نيمبوس"، ما يزال قيد المراقبة، لكنّه أثار القلق مجدداً في الأوساط الطبية والصحية.
متحور جديد يطل برأسه.. "نيمبوس" تحت الرقابةأكدت منظمة الصحة العالمية أنها تتابع عن كثب المتحور الجديد "نيمبوس"، والذي رُصدت له عدة حالات إصابة بفيروس كورونا خلال الفترة الأخيرة. المنظمة لم تؤكد حتى اللحظة مدى خطورته، لكنها دعت إلى اليقظة، مشددة على أهمية الإجراءات الوقائية لتفادي أي موجة انتشار واسعة قد تربك المنظومات الصحية مجدداً.
الصيف والتنقل.. عوامل مقلقةمن جهته، أشار الدكتور محمد حنتيرة، أستاذ أمراض الصدر، إلى أن فصل الصيف يحمل معه احتمالات أعلى لانتشار العدوى، نتيجة الإقبال الكبير على السفر والتنقل بين المدن والدول، ما يسهّل حركة الفيروس وتبادل السلالات.
ورغم ذلك، طمأن حنتيرة المواطنين بأن المتحور الجديد لم يُثبت بعد أنه أكثر شراسة أو خطورة من المتحورات السابقة. “لا توجد حتى الآن دراسات علمية مؤكدة تشير إلى أن متحور نيمبوس يمثل تهديداً أكبر”.
في ظل الغموض الذي يلف المتحور الجديد، عادت النصائح الوقائية لتتصدر المشهد. الدكتور حنتيرة شدد على ضرورة الالتزام بوضع الكمامات في الأماكن المغلقة، وغسل اليدين بشكل دوري، بالإضافة إلى تجنب التجمعات قدر الإمكان، خاصة من قبل الفئات الهشة مثل كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة.
كما دعا هؤلاء إلى أخذ جرعات معززة من اللقاح، مشيراً إلى أن تلقي أربع أو حتى خمس جرعات لا يحمل مخاطر كبيرة، بل يوفر حماية إضافية.
رغم مرور العالم بتجربة مريرة مع جائحة كورونا، إلا أن الدروس المستفادة منها لا تزال سارية المفعول. المتحور "نيمبوس" قد لا يكون مقلقاً حتى اللحظة، لكن التعاطي معه بجدية، والتقيد بالتدابير الوقائية، قد يكون مفتاح الوقاية من موجة جديدة. تبقى اليقظة المجتمعية والجهوزية الصحية عوامل حاسمة في منع تكرار فصول الجائحة التي غيرت وجه العالم.