الغذاء والدواء تحصر صرف المضادات الحيوية بالمستشفيات - تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الغذاء والدواء: تحديث آلية صرف حقن المضادات الحيوية المراقبة وحصرها بالمستشفيات
أطلقت المؤسسة العامة للغذاء والدواء حزمة من التدابير الجديدة للتأكيد على ترشيد صرف المضادات الحيوية للحفاظ على فعاليتها والحد من مقاومة البكتيريا لها، وسيتم بدء العمل بها اعتبارا من مطلع نيسان/ أبريل القادم.
اقرأ أيضاً : وزارة العمل توضح بشأن استقدام العاملات في الأردن
وبين مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات أن التدابير التي جاءت في سياق تطبيق المؤسسة لخطة العمل الوطنية لمقاومة مضادات الميكروبات للأعوام 2023-2025 واستمرارا لعمل المؤسسة المتواصل بهذا الخصوص منذ عام 2017.
إلى ذلك، أضاف مهيدات في بيان صحفي، أن التصنيف المحدث يستوجب صرف المضادات الحيوية المدرجة ضمن المجموعة المراقبة بموجب وصفة طبية خاصة ونموذج صرف مخصص لهذه الغاية مع حصر الكميات المتوفرة منها في الصيدليات العامة وصرف بعضها حصريا في المستشفيات ومن قبل طبيب اختصاص أمراض معدية أو طبيب اختصاص في حال تعذر وجود طبيب اختصاص أمراض معدية.
وأشار مهيدات إلى أن قائمة المضادات الحيوية التي شملها تحديث التصنيف تضم الحقن المدرجة أدناه، وفق اسمها العلمي: Ciprofloxacin Levofloxacin Tobramycin Ertapenem Imipenem/Cilastatin Ceftazidime Piperacillin/tazobactam Telcoplanin Delafloxacin Vancomycin IV Meropenem Streptomycin IV Cefepime هذا ولفت مهيدات، في بيان، إلى استثناء المضادات الحيوية Cefuroxime, Cefuroxime, Ceftriaxone من التدابير المذكورة والإبقاء على آلية صرفها من صيدلية المجتمع تحقيقا لمبدأ التوافر الدوائي في السوق المحلي على أن يتم صرفها بموجب وصفة طبية ونتيجة فحص الزراعة مع السماح بتوافر 10 حقن من كل اسم تجاري لنفس المادة الفعالة في الصيدلية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الادوية مؤسسة الغذاء والدواء المضادات الحیویة
إقرأ أيضاً:
ضحوا بأجورهم .. تفاصيل مشاركة أبطال دارك شوكلت في إنتاج المسلسل
قالت الفنانة سالي سعيد إن مسلسل "دارك شوكلت" يُعد تجربة فنية مستقلة نفذها صُنّاع العمل بجهودهم الذاتية، مشيرة إلى أن أبطال المسلسل ساهموا في تمويله وإنتاجه من أموالهم الخاصة.
أوضحت "سعيد" خلال حلولها ضيفة برفقة أبطال العمل، على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الجمعة، عبر شاشة ON، مع الإعلامية منى الشاذلي، أن العمل تم تقديمه في البداية على شكل مسرحية بعنوان "بيت روز" بنفس فريق العمل، قبل أن يقرر المخرج محمود الحديني تحويله إلى مسلسل قصير يُعرض عبر موقع يوتيوب، مشيرةً إلى أن التحدي الأكبر كان في تنفيذ المسلسل بالكامل على طاولة واحدة طوال الحلقات.
أضافت "سعيد" أنهم كممثلات وممثلين من خريجي معهد الفنون المسرحية، يبحثون دائمًا عن فرص للعمل، لكن السوق لا يتيح تلك الفرص في كل الأوقات، لذلك قرروا أن يخلقوا الفرصة بأنفسهم، لإثبات موهبتهم وإظهار أنفسهم للسوق.
من جانبه، أوضح المخرج محمود الحديني أن الفكرة الأساسية تقوم على ثبات الطاولة كمكان، مقابل تحرك المشاعر والأحداث والتفاصيل الإنسانية، موضحا أن الأبطال كانوا يلتقون مع بداية كل فصل، ويتم رصد من خلال هذه اللقاءات كيف تتغير حياتهم ومشاعرهم مع مرور الوقت.
أشار "الحديني" إلى أن عددًا من المشاركين في العمل، من بينهم المونتير إيهاب صالح، ومهندسة الديكور هبة الكومي، ومسؤول الألوان عمرو وحيد، ومصمم الجرافيك بيومي، إلى جانب مدير التصوير ومساعدي الإخراج، ساهموا في إنتاج المسلسل ودعمه ماديًا ومعنويًا، رغم أنهم لم يتقاضوا أي مقابل مالي عن مشاركتهم، بالإضافة إلى مساعدة بعض الممثلين من زملائهم لهم بالظهور في خلفية المشاهد لإعطاء حيوية للعمل.