تركيا الآن:
2025-08-01@15:36:47 GMT

السياحة في أنطاليا تسطر رقماً قياسياً جديداً

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

في ختام عام حافل بالإنجازات السياحية، شهدت تركيا تدفقاً لافتاً للسياح من مختلف أنحاء العالم، ما أسهم في إنعاش الموسم بشكل ملحوظ. والآن، مع اقتراب موسم الصيف، تتجه الأنظار نحو استمرار هذا النجاح الباهر.

في ظل استعدادات مكثفة من قبل ممثلي القطاع السياحي وبدء توافد الحجوزات، يُرسم هدف طموح لجعل عام 2024 عاماً جديداً للأرقام القياسية.

وتُظهر بيانات الشهرين الأولين من العام الجاري بأن أنطاليا، التي كانت مسرحاً لإنجازات 2023، قد وصلت بالفعل إلى أعلى الأرقام، ما يبشر بموسم استثنائي.

يُلاحظ اهتمام متزايد من السياح الألمان، حيث سجلت الحجوزات المبكرة من ألمانيا زيادة بنحو 30%، وفقاً لممثلي القطاع.
هذه البيانات، التي جُمعت في أعقاب معرض ITB برلين – أحد أهم المعارض السياحية عالمياً – تُشير إلى أن تركيا وأنطاليا بالتحديد، قد تكونان على أعتاب موسم تاريخي.

هاكان ساعتجي أوغلو، أحد أبرز وجوه القطاع، أكد على النجاح الكبير الذي حققته تركيا في السوق الألماني، وأشار إلى أن توقعات قدوم أكثر من 4 ملايين سائح ألماني إلى أنطاليا هذا العام.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: السياحة في انطاليا انطاليا

إقرأ أيضاً:

لجنة بغزة: بيانات مصر حول المساعدات تضلل الرأي العام

غزة - صفا

قالت لجنة الطوارئ المركزية في قطاع غزة إن البيانات المصرية الرسمية بشأن المساعدات والإخلاء الطبي من القطاع لا تعكس الواقع إطلاقًا، بل تُساهم في تضليل الرأي العام و”تجميل صورة” تقصير فادح ومؤلم في تلبية الحد الأدنى من احتياجات القطاع.

وأوضح بيان اللجنة الأربعاء أن هذه الأرقام لا وجود لها على الأرض وما يُعلن عنه من دخول مئات الشاحنات يوميًا عبر معبر رفح، هو كلام لا يستند إلى واقع، ولا يتوافق مع ما ترصده بلديات القطاع ميدانيًا.

وذكر البيان أن خدمات الإخلاء الطبي التي تُضخَّم في التصريحات الإعلامية، لا تغطي إلا نسبة ضئيلة جدًا من الجرحى والمرضى، وتتم عبر آليات معقدة وبطيئة أشبه بالمهانة الجماعية.

وبين أن عشرات الآلاف من المرضى والجرحى، وبينهم أطفال وأصحاب إعاقات حرجة، ما زالوا يُتركون لمصيرهم في مشاهد يُخجل التاريخ من توثيقها.

وقالت اللجنة إن التصريحات المصرية الأخيرة بشأن ما يُسمى بـ”الجهود لتخفيف المعاناة”، تُعد في جوهرها تبريرًا للتقاعس عن أداء واجب إنساني وأخلاقي وعربي تجاه أهل غزة الذين يعيشون الكارثة الكاملة: لا ماء نظيف، لا كهرباء، لا بنى تحتية تعمل.، لا غذاء كافٍ للأطفال والمرضى والمشردين، والمقابر تغصّ بجثث الأبرياء.

 

نطالب السلطات المصرية بما يلي:

1. فتحٍ فوري وغير مشروط لمعبر رفح أمام المساعدات والمواد الحيوية التي يحتاجها الناس للبقاء.

 

2. إلغاء التنسيق المعقّد والمذل الذي يعيق دخول الإسعافات، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل المولدات.

 

3. كشف الأرقام الحقيقية للداخل والخارج من غزة عبر رفح، بدلًا من صناعة وهم التضامن.

 

4. استدعاء مسؤولية عربية قومية حقيقية بدل الاكتفاء بالبيانات الإعلامية التي لا تطعم جائعًا ولا تُنقذ جريحًا.

 

إننا في لجنة الطوارئ المركزية ، نرفض أن نُستَخدم غطاءً لبياناتٍ تجافي الحقيقة، ولن نصمت أمام هذا الخذلان المنظَّم لشعب محاصر يُباد على مرأى من العالم.

 

لقد آن الأوان أن تنتقل مصر – بكل ثقلها ومكانتها – من منطق “الوساطة المحايدة” إلى الموقف الأخلاقي الحاسم إلى جانب غزة المنكوبة، فذلك هو موقعها الطبيعي، وواجبها القومي، ودورها الذي ينتظره الفلسطينيون والعرب جميعًا.

مقالات مشابهة

  • 11.7 % نمو قطاع السياحة.. و202 مليون ريال مساهمته في الناتج المحلي خلال الربع الأول
  • الإمارات والأردن تنفذان إنزالا جويا جديدا للمساعدات في غزة
  • الزائر أولاً... هكذا يُبنى النجاح في موسم خريف ظفار
  • محافظة البحيرة تنتهي من موسم توريد القمح بإجمالي 318ألف طن
  • تعتيق آلاف السجادات تحت أشعة الشمس في أنطاليا التركية
  • مفاجأة.. رونالدو رفض عرضا قياسيا من الدوري الأمريكي
  • لجنة بغزة: بيانات مصر حول المساعدات تضلل الرأي العام
  • صاروخ "طيفون" يهز الميدان.. تركيا تدخل نادي القوى الفرط صوتية بصناعة محلية
  • متحدث الكهرباء يكشف كواليس عطل الجيزة: الأخطاء واردة.. والأحمال سجلت رقما قياسيا
  • خريف ظفار وفرص العمل المُهدرة