الفنان الأمريكي الشهير ويل سميث يكشف عن انطباعاته بعد قراءته القرآن كاملا وعما تفاجأ به (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشف الممثل الأمريكي الشهير ويل سميث، عن انطباعه بعد قراءته القرآن الكريم كاملا، وكيف أثرت فيه قصة النبي موسى.
إقرأ المزيدوخلال لقاء له مع برنامج " big time bodcast"، رد ويل سميث على سؤال حول ما اكتشفه من قراءته القرآن الكريم قائلا: "تفاجأت بوجود ذكر وافر لموسى، قد كان هذا أمر مثيرا للاهتمام من خلال القرآن، فقد لامسني موسى وقصص موسى".
وأضاف سميث: "لقد أعجبت بالبساطة، القرآن بسيط جدا، الأمور فيه واضحة جدا فمن الصعب أن تنتهي من القراءة بأي سوء فهم ".
وأردف الممثل الهوليوودي: " القرآن روحه جميلة وواضحةـ فقد قرأت جميع الكتب المقدسة الإبراهيمية، لذا تفاجأت بأن كل شيء هو بمثابة قصة واحدة، من التوراة إلى الإنجيل إلى القرآن.. لم أفهم من قبل السلالة ولأول مرة، فهمت السلالة وقتها، لم أفهم من قبل سلالة إبراهيم بأنه هو الأب والانشقاق الذي حدث بين إسحاق وإسماعيل، فقد كان أمرا جميلا بأن أرى المفهوم المتكامل لذلك".
ويل سميث يتحدث عن معاني القرآن وكيف أثرت فيه قصة سيدنا موسى #BigTimePodcast#رمضان_يجمعنا@Turki_alalshikh@GEA_SA@RiyadhSeason@Amradib
يعرض حصرياً على شاهد *مجاناً في الشرق الأوسط وشمال أفريقياhttps://t.co/cbzhAWZtvopic.twitter.com/fmEGZxJpNm
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإسلام القرآن تويتر غوغل Google فنانون فيسبوك facebook مشاهير ممثلون ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
عبدالعزيز مخيون يكشف كواليس مشروع درامي عن محمد عبدالوهاب
تحدث الفنان عبدالعزيز مخيون، عن مشروع كان يطمح لتقديمه حول السيرة الذاتية للموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب، كاشفًا عن الأسباب التي حالت دون تنفيذ المسلسل رغم الجهد والاهتمام الكبير الذي بذله فيه.
مذكرة إلى التليفزيون.. دون استجابةقال مخيون خلال ظهوره في برنامج "كلام الناس" مع الإعلامية ياسمين عز على قناة MBC مصر: «قدّمت مذكرة للتليفزيون علشان نعمل مسلسل عن حياة عبدالوهاب، وكنت مهتم جدًا بالمشروع، وقدمتها للأستاذ صفوت الشريف، لكن للأسف ماكانش فيه أي استجابة أو اهتمام».
وأوضح أن المشروع كان حلمًا شخصيًا بالنسبة له، لكنه لم يجد الدعم المؤسسي اللازم لتحويل الفكرة إلى واقع.
وتحدث مخيون عن ردة فعل عبدالوهاب عندما علم بالمشروع قائلًا: «عبدالوهاب اندهش لما عرف إني بحضّر لتقديم شخصيته من غير ما يكون على علم، واعتذر في البداية عن الكلام». لكنه تابع: «لما كلمته تاني وشرحت له الموقف، قالّي: تعالى لي بكرة الساعة 1. كان فرحان إني رجّعته لذكريات حلوة، وقعدت معاه ساعة كاملة صحّح لي فيها حاجات كتير عن حياته».
استذكر مخيون الموقف الطريف والملتبس عند بداية المشروع، وقال: «قالّي: إزاي يعملوا حاجة عني من غير ما يسألوني؟! قلت له: أنا ممثل، مش المخرج ولا المؤلف ولا المنتج». وأكد أن عبدالوهاب تفهم الموقف في النهاية، بل وأبدى سعادته بأن أحدًا يفكر في توثيق مشواره الفني.