ماريتا الحلاني تبهر جمهورها وتحاكي شيرين عبدالوهاب بعد الطلاق.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, July 2025 GMT
خاص
خطفت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني، ابنة النجم عاصي الحلاني، الأنظار بأول ظهور لها عقب إعلان انفصالها عن زوجها المنتج كميل أبي خليل، حيث تصدرت الترند عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد طرح أحدث أعمالها الغنائية بعنوان “صولو”.
وأثارت ماريتا تفاعلاً واسعاً بعد ظهورها بـ”نيولوك” جريء ومختلف، إذ اعتمدت قصة شعر قصيرة غير معتادة، في خطوة لافتة اعتبرها كثيرون تعبيرًا عن بداية جديدة على الصعيدين الفني والشخصي.
إطلالتها في الكليب سرعان ما أشعلت مواقع التواصل، حيث تداول الجمهور صورها بكثافة، وأشاد كثيرون بجرأتها وجمال حضورها، فيما شبهها البعض بالنجمة المصرية شيرين عبدالوهاب، التي اختارت الظهور بنفس اللوك بعد طلاقها من الفنان حسام حبيب، معتبرين أن ماريتا تسير على خطى “قوية” في إعادة تقديم نفسها بعد الانفصال.
وكانت ماريتا قد ارتبطت بكميل أبي خليل بعقد قران مدني أُقيم في العاصمة الإماراتية أبوظبي خلال عام 2023، قبل أن يعلنا انفصالهما في أجواء ودية قبل فترة قصيرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/AQNayS8kpXXi0TAo5tObK4PQVL5dIGXYnj70paxX9J4dskjzvmgTNqXJL3trtyAvKqRknurZ-xf887AMfxa7rw2QT8hIg_rjDIQWGnw.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طلاق ماريتا الحلاني
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور طالبات يرقصن عقب آخر امتحان ثانوية
القاهرة
أثار مقطع فيديو تم تداوله خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل والانقسام بين رواد المنصات في مصر، وذلك بعد ظهور مجموعة من طالبات الثانوية العامة وهن يحتفلن بانتهاء الامتحانات بالرقص والغناء على أنغام موسيقى شعبية أمام إحدى لجان الامتحان.
وظهرت الطالبات في الفيديو، وهن يتبادلن الضحكات والزغاريد، وسط أجواء احتفالية عفوية عقب انتهاء آخر يوم من ماراثون الثانوية العامة، الأمر الذي أثار تباينًا واسعًا في ردود الفعل بين المتابعين.
ودافع البعض عن سلوك الطالبات، مشيرين إلى أن فرحة انتهاء الامتحانات طبيعية، خاصة بعد عام دراسي وامتحانات وصفها كثيرون بالصعبة، معتبرين أن “الرقص ليس جريمة”، وأن الحكم على الطالبات بسبب لحظة عفوية أمر غير منصف.
وجاءت بعض التعليقات على الفيديو معبرة عن غضب واستياء شديد، إذ كتب أحدهم: “يا حسرة وألف حسرة على التربية!”، بينما قال آخر: “مع كامل رفضي للي بيعملوه بس بجد هما أطفال، والسنة كانت صعبة وربنا يعوض تعبهم خير”.
وفي المقابل، كتب أحد المعلقين مدافعًا عنهن: “هما لسه صغيرين، كلنا وإحنا في السن دا كنا مختلفين، ومينفعش نحكم عليهم من دلوقتي”، فيما أبدى آخرون انزعاجهم مما وصفوه بـ”الانحدار في الذوق العام”، معتبرين أن الظاهرة باتت منتشرة في حفلات التخرج أيضًا، وليس فقط بين طلبة الثانوية.