"ست الحبايب يا حبيبة".. تعرف على موعد ونشأة عيد الأم في كل الدول
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
يُعدّ عيد الأم مناسبةً سنويةً للاحتفال بالأمهات وتكريم جهودهنّ وفضلهنّ العظيم على أبنائهنّ. يُصادف هذا العيد في الحادي والعشرين من مارس من كلّ عام، ويُختلف في طريقة الاحتفال به من دولةٍ لأخرى.
عيد الأم في دول العالم
يُحتفل بعيد الأم في دول العالم في تواريخ مختلفة، إليك بعض الأمثلة:
الولايات المتحدة الأمريكية: الأحد الثاني من شهر مايو.
كندا: الأحد الثاني من شهر مايو.
المملكة المتحدة: الأحد الرابع من شهر الصوم الكبير.
ألمانيا: ثاني الأحد من شهر مايو.
فرنسا: الأحد الأخير من شهر مايو.
إيطاليا: الأحد الثاني من شهر مايو.
إسبانيا: أول يوم أحد من شهر مايو.
اليونان: 8 مايو.
مصر: 21 مارس.
السعودية: 21 مارس.
الإمارات العربية المتحدة: 21 مارس.
الأردن: 21 مارس.
لبنان: 21 مارس.
تونس: 21 مارس.
المغرب: 21 مارس.
الجزائر: 21 مارس.
نشأة عيد الأم
نشأ عيد الأم في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1872 ويُحتفل بعيد الأم في أكثر من 100 دولة حول العالم حيث يُقدم الناس في عيد الأم الهدايا والزهور والبطاقات لأمهاتهم ويُعتبر عيد الأم يومًا لتكريم الأمهات وشكرهن على تضحياتهن.
اصنع هديةً مُميزةً بيديك.
اكتب رسالةً تُعبّر فيها عن حبك وتقديرك لأمك.
اصطحب أمك لتناول وجبةٍ في مطعمها المُفضل.
ساعد أمك في الأعمال المنزلية.
اقضِ وقتًا ممتعًا مع أمك.
معايدات عيد الأم
في عيد الأم، نُرسل أجمل التهاني والتحيات لأمهاتنا الغاليات، رمز العطاء والحب والتضحية.كل عام وأنتِ بخير يا أمي، يا من وهبتِنا الحياة وربيتِنا على القيم النبيلة، يا من كُنتِ سندًا لنا في كل الأوقات.نُقدر ونُثمن كل ما قدمتيه لنا من تضحيات لا حصر لها، ونُدرك أن فضلك لا يُنسى أبدًا.نسأل الله تعالى أن يُطيل في عمركِ ويُحفظكِ من كل مكروه، وأن يُبارك فيكِ ويُجزيكِ خير الجزاء.كل عام وكل أمهات العالم بخير
أفكار لمعايدة أمهاتكم في عيد الأم
كتابة بطاقة معايدة تُعبّر عن مشاعركِ تجاه أمكِ.
شراء هدية تُناسب ذوقها.
تحضير وجبة طعام مُفضلة لها.
قضاء بعض الوقت معها والتحدث معها.
شكرها على كل ما قدمته لكِ.
أهم شيء هو أن تُعبّري لأمكِ عن حبكِ وتقديركِ لها بطريقتكِ الخاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الأم هدايا عيد الأم أفكار هدايا عيد الام موعد عيد الأم
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: بدء توزيع الغذاء في غزة عبر شركات أمريكية الأحد
غزة – توقع إعلام عبري، امس الخميس، بدء توزيع الغذاء في قطاع غزة عبر شركات أمريكية، الأحد المقبل، وذلك رغم رفض أممي للخطة الإسرائيلية لشكوك في أهدافها.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية نقلا عن مصادر سياسية مطلعة لم تسمها: “من المتوقع أن يشهد يوم الأحد المقبل بدء توزيع الغذاء على أعداد كبيرة من السكان (بغزة) عبر شركة أمريكية”.
وأضافت أن ذلك سيكون من خلال “أربعة مراكز اكتمل بناؤها، أحدها في منطقة محور نتساريم (وسط)، وثلاثة أخرى على محور موراج قرب رفح جنوب القطاع”.
بدورها، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن “وزارة الدفاع والجيش وافقا على بدء توزيع المساعدات الإنسانية في غزة، الأحد المقبل، عبر شركات أمريكية خاصة”.
وبحسب الإذاعة، “سيتم التوزيع في أربعة مراكز سيتم تأمينها من قبل قوات الجيش لضمان عدم وصول المساعدات إلى حركة حماس” دون أن توضح ما إذا كان الجيش الإسرائيلي سيتدخل بشكل مباشر في توزيع المساعدات.
وفي 9 مايو/ أيار الجاري، قال إعلام عبري وأمريكي، إن الولايات المتحدة تضغط باتجاه الحصول على دعم مجلس الأمن الدولي لمبادرة جديدة تنص على إيصال مساعدات إلى قطاع غزة “دون تدخل مباشر من الجيش الإسرائيلي”، وفق ادعاء واشنطن.
وبينما قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الخاصة إن المبادرة “أمريكية”، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أنها “إسرائيلية”.
لكن وفق التفاصيل المعلنة للمبادرة فإنها تحقق نفس الغرض المعلن إسرائيليا من مبادرة تروج لها تل أبيب، في الفترة الأخيرة، وهو “إفراغ شمال غزة من المواطنين الفلسطينيين”، ما يثير الشكوك بشأنها.
والثلاثاء، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة تهدف لتحويل شمال القطاع إلى منطقة “خالية تماما من السكان”، حيث تستغل حاجة الفلسطينيين هناك إلى الطعام من أجل تهجيرهم ومنع عودتهم.
ومؤخرا، أعلنت مؤسسة “إغاثة غزة الإنسانية” المدعومة أمريكيا وإسرائيليا، أنها ستقيم 4 مراكز لتوزيع المساعدات في القطاع تتركز في الجنوب في الأيام القادمة.
وستكون المراكز تحت حماية الجيش الإسرائيلي دون تدخل في عملية توزيع المساعدات، وفق المؤسسة.
والاثنين، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الخاصة إن شركة تابعة “لصندوق إنساني” أسسه المبعوث الرئاسي الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ستتولى الأسبوع المقبل توزيع مساعدات للفلسطينيين بغزة عبر موظفين مسلحين ومدربين على القتال.
وتثير الشركة الجدل، إذ تعتزم هي، وليس مؤسسات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، توزيع المساعدات بمناطق محددة يحميها الجيش الإسرائيلي.
وتعد هذه الخطوة أول محاولة لتفعيل جهة توزيع جديدة للمساعدات بعد أشهر من الجمود، ضمن حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على نحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة.
في المقابل، تطالب المنظمات الأممية والدولية باستئناف المساعدات واستمرارها عبر القنوات القائمة، وهي وكالات الأمم المتحدة ومؤسسات إغاثية دولية.
وفي 23 أبريل/ نيسان الماضي، قال متحدث الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن عمليات المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لا يمكن أن تتم إلا وفقا لمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلالية، معربا عن رفض المنظمة الدولية للآلية الجديدة لتوزيع المساعدات.
وحذرت الأمم المتحدة من استخدام إسرائيل المساعدات في غزة “طُعما” لإجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم، خاصة من شمال القطاع إلى جنوبه.
كما حذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في 7 مايو الجاري، من مخططات إسرائيلية لإنشاء مخيمات عزل قسري للفلسطينيين على غرار “الغيتوهات النازية”، عبر آلية توزيع المساعدات التي تروج لها تل أبيب.
ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.
الأناضول