نشرت الجريدة الرسمية اليوم الثلاثاء قرار وزارة الداخلية بإبعاد شخص من دولة أوزبكستان خارج البلاد، لأسباب تتعلق بالصالح العام.

صدر القرار بعد الاطلاع على القانون رقم 89 لسنة 1960الصادر في شأن دخول وإقامة الأجانب بجمهورية مصرالعربية، والخروج منها وتعديلاته.

 

نص القرار





.

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: وزارة الداخلية دولة أوزبكستان الجريدة الرسمية

إقرأ أيضاً:

روسيا تنشر قوات قتالية وجواسيس على طول حدودها مع فنلندا

أظهرت صور للأقمار الصناعية نشر روسيا قوات قتالية ذات خبرة في الحرب في أوكرانيا وجواسيس على حدودها مع فنلندا، مما يُثير قلق الغرب.

فوفقًا لتقرير حصري لموقع "آي بيبر" البريطاني، فإن روسيا تعزز وجودها العسكري على طول حدودها الممتدة حوالي 1290 كيلومترا مع فنلندا، العضوة المنضمة حديثًا إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دبلوماسي فرنسي: لهذا يجب علينا أن نقترب من تركيا أردوغانlist 2 of 2هل سيُسجن المدير السابق للإف بي آي بتهمة الدعوة لاغتيال ترامب؟end of list

ويشمل هذا التعزيز نشر مئات الجنود وخبراء استخبارات، كما كشفت صور الأقمار الصناعية عن توسع كبير في البنية التحتية الدفاعية الروسية، مثل القواعد الجوية والمعسكرات العسكرية.

وفي حين يُشير الخبراء، وفقا للموقع، إلى أن الغزو الروسي الفوري غير مُرجّح، فإنهم يعتبرون هذه الإجراءات تعزيزا إستراتيجيا تدريجيا الهدف منه هو الحفاظ على الغموض حول نوايا موسكو وتحضير نقطة انطلاق محتملة لهجمات مستقبلية.

وتراقب فنلندا هذه التطورات من كثب، ويقول المحلل العسكري الفنلندي إميل كاستهيلمي إن موسكو تُعدّل هيكلها الدفاعي لنشر "عشرات الآلاف" من الجنود الإضافيين.

سفينة حرس الحدود الفنلندية "تورفا" (رويترز)

ويضيف "بطبيعة الحال، يؤثر العدد الأكبر بكثير من الجنود على البيئة الأمنية.. واحتمال نشوب حرب تقليدية منخفض نسبيًا، رغم ارتفاع التوترات"، مشيرا إلى أن "روسيا ليس لديها مخاوف أمنية مشروعة في الشمال، لأن موقف الناتو دفاعي بحت، وروسيا تُدرك ذلك، حتى وإن كانت تُروّج لرواية مختلفة في دعايتها".

إعلان

وأكد دبلوماسي غربي، في تصريح للموقع، أهمية هذه التحركات العسكرية، قائلا "بطريقة أو بأخرى، نرى الخطوط العريضة لموقف روسيا تجاه الناتو خارج أوكرانيا. إذا كان لدينا أفراد مؤهلون تقنيًا ينتقلون بأعداد كبيرة إلى منطقة الدفاع الجوي اللوجستي، فهذا ينسجم مع كون تلك المنطقة أولوية للكرملين ونواياه المستقبلية، مهما كانت".

طاقم مدفعية بريطاني يجري تدريبًا بمدفع الهاوتزر بالقرب من روفانيمي في الدائرة القطبية الشمالية بفنلندا (غيتي)

ويعلق الفريق فيسا فيرتانن نائب قائد القوات المسلحة الفنلندية، على نية موسكو قائلاً "نرى الآن أن روسيا تُنشئ بنية تحتية جديدة وتُرسل المزيد من القوات إلى هذه المنطقة بأسرع ما يمكن، إنهم يُعيدون تنظيم أنفسهم".

وحذّر المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية "آي أي إس إس" (IISS) من "فرصة هشاشة" محتملة لأوروبا، مشيرًا إلى أن روسيا قد تكون مستعدة لتُشكّل "تحدّيا عسكريا كبيرًا لحلفاء الناتو، وخاصة دول البلطيق، بحلول عام 2027".

وجاء في تقريرهم "بحلول ذلك الوقت، يُمكن للقوات البرية الروسية أن تُعيد مخزوناتها من المعدات النشطة إلى سابق عهدها في فبراير/شباط 2022 من خلال الجمع بين تحديث الموجود وإنتاج أنظمة جديدة".

وحدد تحليل كاستهيلمي لصور الأقمار الصناعية 7 مواقع بالقرب من فنلندا ذات بنية تحتية عسكرية مُحسّنة بما في ذلك قواعد جوية ومرافق تخزين.

وخلص إلى أن "النشاط العسكري الروسي قرب فنلندا ينبغي تفسيره كرد فعل على التحول العام في الوضع الجيوسياسي في الشمال. يمكن ربط بعض هذه الأنشطة بخطط سابقة، لكن بعضها الآخر يُعد رد فعل على انضمام فنلندا والسويد إلى حلف الناتو"، كما أن ثمة ما يشي بتكثيف متوقع لأنشطة روسيا في "المنطقة الرمادية" بما في ذلك التشويش المحتمل على نظام تحديد المواقع العالمي.

مقالات مشابهة

  • القناة الرسمية لولي العهد على يوتيوب تنشر مقطعا جديدا من سلسلة فيديوهات تغطي خدمة سموه العسكرية
  • الأمين العام لوزارة الدفاع يترأس لجنة مقابلة الموظفين المدنيين المرشحين للعمل في الملحقيات العسكرية خارج العراق
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار رئيس الوزراء بإنشاء المجلس الوطني للسياحة الصحية
  • الجريدة الرسمية تشر قرارا جمهوريا بشأن الإشراف على أعمال الأمانة العامة للمجالس التخصصية| مستند
  • روسيا تنشر قوات قتالية وجواسيس على طول حدودها مع فنلندا
  • وكيل تعليم مطروح تشهد احتفالية تخرج رياض أطفال مدرسة حدائق مطروح الرسمية لغات
  • ضبط 3 أشخاص لإدارتهم صفحات تنشر فيديوهات ووقائع قديمة
  • الصحة تنشر أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • تصاعد التوتر بين السودان والإمارات بعد إبعاد دبلوماسيين من دبي
  • موديز تخفّض التصنيف الائتماني لواشنطن على وقع تصاعد الدين العام والإنفاق الحكومي