«التعليم» تفتح باب التقديم للعمل بكنترولات الثانوية العامة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أعلنت لجان النظام والمراقبة لامتحان الثانوية العامة 2024، فتح باب التقدم للأعضاء الجدد للعمل بالكنترولات وقبول طلبات الأعضاء الجدد خلال الأسبوع الجاري 20 و21 مارس، لتسجيل الاسم والبيانات الشخصية باستمارة الالتحاق بمقر لجنة النظام والمراقبة، على أن تعقد المقابلة الشخصية والامتحان التحريري الأسبوع المقبل.
وحددت لجان النظام والمراقبة امتحانات الثانوية العامة شروط التقدم للأعضاء الجدد، كما يلي.
ألا يكون لدى العضو مانعا يحول دون الاشتراك في العمل بالكنترولات، وتتمثل فيما يلي.
- ألا يكون من غير العاملين التابعين لوزارة التربية والتعليم.
- ألا يكون محروما من أعمال الامتحانات طبقا للحالات المنصوص عليها بالقرار الوزارى رقم 112 لسنة 1992.
- ألا يكون مُحالا للمحاكمة التأديبية أو الجنائية في جريمة تتعلق بأعمال الامتحانات أو تمس الشرف والأمانة.
- ألا يكون من العاملين في إحدى المدارس الثانوية في نطاق أعمال لجنة الإدارة المرشح للعمل بها.
- ألا يكون له صلة قرابة بأحد الطلبة المتقدمين لأداء الامتحان أو تقوم بالتدريس لهم أو تهتم بأمرهم حتى الدرجة الثالثة بالنسبة للجنة التي يعمل أو ينتدب أو يكلف للعمل بها، وتضمنت درجات القرابة: الدرجة الأولى الأب الأم الأبناء الزوج أو الزوجة الدرجة الثانية «الأخ والأخت - الجد والجدة - الأحفاد» الدرجة الثالثة «أبناء الأخ والأخت العم والعمة الخال والخالة - أبناء الأحفاد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة 2024 التعليم لجان النظام والمراقبة النظام والمراقبة ألا یکون
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها زوجها بعد شهرين من الزواج فطالبته بملايين الجنيهات.. اعرف التفاصيل
قدمت زوجة مستندات وشهود عما لحق بها من ضرر مادي ومعنوي بسبب تعسف زوجها وهجرها، وزواجه بعد شهرين من زفافهما ورفضه الانفصال وتركها معلقة، لتؤكد: "لاحقته بدعوي طلاق للضرر، وطالبته بحقوقي المسجلة بعقد الزواج والتي تتخطي 5 مليون جنيه، وذلك بعد أن تسبب في إيذائي".
وقالت الزوجة فى دعواها لطلب الطلاق للضرر، " طالبت بنفقاتي فرفض، وأثبت تهديده لي وتدميره زواجنا بسبب استهتاره وعدم تحمله المسئولية، وسبه لي بأبشع الألفاظ وأنهال علي بالضرب، وحررت ضده بلاغ وأثبت ما لحق بي من إصابات استلزمت علاج دام شهر، مما دفعني إلي ملاحقته بجنحة ضرب ودعوي سب وقذف، ليرد بدعوي طاعة ليجبرني على العيش برفقته رغم تعرضي للإيذاء، وتحفظه على منقولاتي ومصوغاتي وحقوقي الشرعية".
وتابعت، "زوجي طالبني بالقبول بزواجه علي، وواصل ملاحقتي لإجباري على العيش برفقة ضره، وحاول الضغط على عائلتي لإجباري على الموافقة، مما أصابني بضرر بالغ بسبب تصرفاته الجنونية، بالإضافة إلى تهديدي وسبى وقذفى بأبشع الاتهامات".
مشاركة