الجمعة.. "الحضرة للإنشاد" تقدم باقة من الأناشيد والابتهالات التراثية في أمسية بالأوبرا
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
تحيي فرقة الحضرة للإنشاد الصوفي، أمسية فنية، بمشاركة المنشدين إيهاب يونس وعبدالرحمن بلاله، وذلك في التاسعة والنصف مساء يوم الجمعة المقبل، على المسرح المكشوف بالأوبرا.
وذكرت دار الأوبرا المصرية، في بيان، اليوم "الثلاثاء" أن الأمسية تأتي في إطار برنامجها الرمضاني، وضمن أنشطة الثقافة المصرية خلال الشهر المعظم، ويتضمن برنامج الحفل تقديم مجموعة من أشهر الأناشيد والابتهالات وقصائد المديح التراثية الدينية.
ونوهت الأوبرا، بأن مجموعة الحضرة للإنشاد الصوفي تأسست عام 2015، بهدف الحفاظ على التراث الروحاني للذكر والمديح، وتقديم كل ما هو خاص بتراث الحضرات الصوفية المصرية، وتضم مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق ومحبي التصوف الذين ينشدون مجموعة ضخمة من الأشعار والقصائد لكل من "محيي الدين بن عربي"، و"الحلاج"، و"ابن الفارض" وغيرهم، وقدمت المجموعة العديد من الحفلات بمختلف الأماكن الثقافية في مصر ونجحت في تكوين قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أسعار الحديد في السوق المصرية اليوم الجمعة
حافظت أسعار الحديد في السوق المحلية على استقرارها خلال تعاملات اليوم الجمعة، لتواصل ثباتها للشهر الثاني على التوالي، في ظل توقعات تشير إلى إمكانية حدوث تحركات محدودة فقط خلال الفترة المقبلة.
وأوضح أحمد الزيني، رئيس شعبة مواد البناء بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن المصانع والموزعين لم يجروا أي تعديلات جديدة على الأسعار منذ الزيادة الأخيرة، مضيفًا أن سعر طن الحديد للمستهلك يتراوح بين 39,200 و40,000 جنيه حسب الشركة وموقع التوزيع. أما سعر الطن «تسليم أرض المصنع» فيتراوح بين 38,000 و38,500 جنيه، مع إضافة نحو 1,000 جنيه مصاريف شحن وتوزيع.
أسعار الحديد اليوم حسب الشركات:
حديد عز: 38,800 جنيه للطن
حديد بشاي: 38,600 جنيه للطن
حديد المصريين: 38,500 جنيه للطن
حديد الجارحي: 36,000 جنيه للطن
ويبلغ متوسط الأسعار داخل المصانع ما بين 38,200 و38,500 جنيه للطن، مع إمكانية تخطي الأسعار مستوى 40 ألف جنيه في بعض مناطق البيع بسبب اختلاف تكاليف النقل ونوعية المنتج.
ويستمر الحديد في لعب دور محوري داخل قطاع البناء والتشييد، خاصة مع توسع الدولة في المشروعات القومية ومبادرات التنمية العمرانية على مستوى الجمهورية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟