موقع 24 : المحكمة العليا الإسرائيلية تعتزم النظر في التعلديلات القضائية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد المحكمة العليا الإسرائيلية تعتزم النظر في التعلديلات القضائية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي احتجاجات في إسرائيل على التعديلات القضائية رويترز الأربعاء 26 يوليو 2023 17 44قالت المحكمة .، والان مشاهدة التفاصيل.
المحكمة العليا الإسرائيلية تعتزم النظر في التعلديلات...
احتجاجات في إسرائيل على التعديلات القضائية (رويترز)
الأربعاء 26 يوليو 2023 / 17:44
قالت المحكمة العليا الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إنها ستنظر في استئناف ضد قانون جديد يحد من بعض سلطاتها مما يضعها في مواجهة حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اليمينية التي تسعى إلى تعديل النظام القضائي.
وقدمت جماعة مراقبة سياسية ونقابة المحامين في إسرائيل التماساً للمحكمة للتدخل.ووافق الائتلاف الذي يقوده نتانياهو الإثنين على تعديل يحد من سلطة المحكمة لإبطال القرارات الحكومية والوزارية باعتبارها "غير معقولة" في تصويت برلماني قاطعته المعارضة من تيار يسار الوسط.وانتهى إضراب الأطباء، الذي استمر يوماً واحدًا، كما تراجعت الاحتجاجات في الشوارع إلى حد كبير بحلول الأربعاء مع اقتراب الكنيست من عطلة صيفية طويلة اعتبارا من 30 يوليو (تموز). ويجتمع المشرعون مجدداً في منتصف أكتوبر (تشرين الأول)، وحدد نتانياهو نوفمبر (تشرين الثاني) هدفاً للتوافق مع أحزاب المعارضة.
وهدد الاتحاد العام للنقابات العمالية في إسرائيل (هستدروت)، الذي حاول التوسط لتحقيق تسوية بين ائتلاف نتانياهو وأحزاب المعارضة، بالإضراب إذا واصلت الحكومة سن مزيد من التشريعات دون اتفاق.ووسط مخاوف من أن احتمال أن تصرف الأزمة انتباه إسرائيل عن القضايا الأمنية، اعترف الجيش بحدوث زيادة طفيفة في طلبات جنود الاحتياط لتعليق الخدمة وحذر قادة كبار في الجيش من أن ذلك قد يعرض جاهزية إسرائيل لخوض حرب للخطر.
#إسرائيل تترقب مزيداً من الاحتجاجات ضد الإصلاح القضائي
https://t.co/IGekhoxBpz
— 24.ae (@20fourMedia) July 25, 2023ويقول زعماء الاحتجاج إن أعداداً متزايدة من جنود الاحتياط لن يستجيبوا لطلبات الاستدعاء للخدمة لو مضت الحكومة قدماً في خططها.وقالت مصادر مطلعة لرويترز إن أعداء لإسرائيل عقدوا اجتماعات على مستويات رفيعة للنظر في الاضطرابات وكيف يمكنهم الاستفادة منها.وتأتي الأزمة في وقت يتصاعد فيه العنف بين إسرائيل والفلسطينيين لا سيما في الضفة الغربية المحتلة كما يتصاعد الخلاف مع جماعة حزب الله الشيعية اللبنانية المدعومة من إيران، العدو اللدود لإسرائيل.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المحكمة العليا الإسرائيلية تعتزم النظر في التعلديلات القضائية وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی إسرائیل
إقرأ أيضاً:
موقع عبري يفضح تفاصيل خطة مجنونة تنفذها إسرائيل داخل سوريا لتحقيق هدف استراتيجي وحلم كبير
إسرائيل – في خطوة تكشف عن تحول استراتيجي في مقاربة إسرائيل لحدودها الشرقية والشمالية والجنوبية، أقرت حكومة نتنياهو مؤخرا المرحلة الأولى من خطة شاملة أعدتها منظمة “الحارس الجديد”.
و”الحارس الجديد” هي “منظمة صهيونية ذات طابع اجتماعي وتعليمي أقيمت في العام 2007، تسعى إلى ربط أمن الحدود بالاستيطان والتعليم الديني والتجنيد العقائدي”.
ولأول مرة تكشف أوساط “الحارس الجديد” كيف ستصبح الحدود الإسرائيلية محصنة.
وتهدف الخطة إلى تعزيز المستوطنات القائمة وتوسيعها، وإقامة مستوطنات جديدة في مناطق نائية قرب الحدود، إلى جانب إنشاء مدارس دينية وكليات عسكرية، وقرى طلابية ومزارع شبابية، بما يعيد تشكيل ما تعتبره المنظمة “الخط الأول للدفاع عن إسرائيل” في حال وقوع هجوم مفاجئ على غرار عملية 7 أكتوبر.
وفي مقال نشرته صحيفة “إسرائيل هيوم” العبرية للكاتبة الإسرائيلية حنان غرينوود تحت عنوان “من الشمال حتى الجنون.. الخطة الاستيطانية لتعزيز الحدود الشرقية”، تقول غرينوود “إن خطة منظمة “الحارس الجديد” التي ستغير الطريقة التي تتعامل فيها إسرائيل مع حدودها تتضمن 11 نقطة من جبل الشيخ عبر هضبة الجولان وحتى وادي عربة”.
قبل عملية 7 أكتوبر فهموا في المنظمة أن الوضع الحالي لا يمكنه أن يستمر، فمنذ 2021 وقبل أسابيع قليلة من نشوب اضطرابات “حارس الأسوار”، انعقد مؤتمر أول من نوعه حول الجريمة في المناطق الحدودية في إسرائيل.
وبعد وقت قصير من ذلك وفي أعقاب الاضطرابات، بدأ الحديث عن إقامة الحرس القومي.
وبالتوازي عملت المنظمة على إقامة قرى طلابية في مناطق قليلة السكان لأجل تعزيز تلك المستوطنات.
وتضيف الكاتبة أن 7 أكتوبر أكدت الفهم بأن هناك حاجة لخطوة أوسع بكثير تعود عميقا إلى المصادر الأصلية إلى سنوات إقامة إسرائيل.
وتضيف الكاتبة: “في العقد الأول من الدولة كان يغئال ألون قلقا جدا.. قاد القتال المتحدي والدراماتيكي في حرب الاستقلال.. وفهم أنه بدون حدود قوية جدا فإن الخطر عليها سيزداد”.
وتوضح أن ألون اعتقد أنه يجب إقامة تجمعات سكانية قوية مدربة ومزدهرة، فهم من سيتيحون العمق الاستراتيجي لإسرائيل ويصدون بأنفسهم العدو إلى أن يصل الجيش الكبير.
ووفق حنان غرينوود فإن النقطة الأعمق شمالا ستكون في سفوح جبل الشيخ، التي ستنضم إلى “نافيه أطيب”.
وهذه النقاط الإسرائيلية إلى جانب مسعدة ومجدل شمس تحول المنطقة إلى مرسى قوي بشكل خاص في منطقة تلقت منذ وقت قصير تعزيزا استراتيجيا في شكل تاج جبل الشيخ.
وفي هضبة الجولان، يخططون في “الحارس الجديد” لإقامة نقطتين قرب الحدود مع سوريا تعززان جوهريا الاستيطان في شمال الهضبة، الأولى ستكون شرق مروم غولان وعين زيفان قبالة القنيطرة وعلى مسافة غير بعيدة من عيمق هبكا، أما الثانية بين الونيه هبشان وكيشت بهدف جعل التجمعين الاستيطانيين المجاورين “حصنا” حسب عقيدة يغئال ألون.
وتذكر حنان أن خطة “الحارس الجديد” ترتبط بقرار الحكومة الذي اتخذ قبل بضعة أسابيع وفي إطاره ستقام أنوية الشبيبة المقاتلة “ناحال”، كليات عسكرية تمهيدية، أنوية تسبار، مدارس دينية، ومدارس دينية حريدية، وكذا إقامة مزارع، وقرى طلابية، ومساكن مؤقتة للسكان الجدد في البلدات القائمة لأجل تعزيز الحدود الشرقية.
وبينت أنه وقبل 7 أكتوبر، كان المفهوم الأساس في كل أرجاء إسرائيل أن الجدران هي أسوار محصنة، حائط حديدي لن يرغب العدو في اجتيازه، وقد انهار هذا المفهوم تماما.
وفي السياق، صرح مؤسس ومدير عام “الحارس الجديد” يوئيل زلبرمان: “علينا الآن أن نخلق مناطق تربط بين المستوطنات التي ستعمل بتكافل وتعاون تتدرب معا، تعمل معا، وتبني فكرة التحصينات التي عرضها يغئال ألون”.
ويشير يوئيل زلبرمان: “علمنا 7 أكتوبر أنه يجب إجراء تعديل ثوري على فهمنا لحدودنا وأن نبني خطوط دفاع جديدة لإسرائيل.. الحدود الشرقية هي الأكثر إلحاحا لكن بعد ذلك يجب نقل هذا النموذج إلى حدود سوريا، مصر، ولبنان، وبعد أن نرى ما سيحصل في المستقبل في غزة إلى هناك أيضا.. هناك حاجة لنكثف بشكل دراماتيكي المستوطنات نفسها ونقيم مستوطنات ونقاطا جديدة تجعل حدودنا آمنة”.
المصدر: “إسرائيل هيوم”