نجوى فؤاد نادمة على دخول مجال الفن.. وهذا ما قالته عن صورها الجرية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلت الفنانة نجوى فؤاد، ضيفة على برنامج “حبر سري” الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم على قناة “القاهرة والناس” حيث كشفت للمرة الأولى عن العديد من الأسرار عن علاقتها بالوسط الفني، وندمها على أشياء فعلتها وأمنيتها في الفترة الحالية، بالإضافة إلى حديثها عن تفاصيل حياتها الشخصية، ومشوارها الفني.
وقالت النجمة المصرية في تصريحاتها بعفوية: “أنا بتمنى أروح لربنا وحيدة زي ما أنا، وأعيش حياة طبيعية مع ربنا”، مضيفة: “مش عايزة يتعملي عزاء، الناس بتكون مشغولة بالتلفونات ومش حاسين بالحزن، وأنا مش عايزة ده لنفسي”.
وأضافت: “هكتب في وصيتي يتبرعوا بأعضائي، الجسد شيء فاني، ولما أتبرع بأعضائي هيكون عمل كويس ليا بعد ما أروح لربنا، ولازم نؤمن إن الحياة لها نهاية”.
وعن أعمالها الفنية، قالت: “اشتغلت مع محمد السبكي في فيلم “حلاوة روح”، وطلبت فلوس أداني خمسة آلاف جنيه، لو بعتلي بوكية ورد كان أحسن”.
وأضافت: “أنا صارفة على يسرا ثلاثة ملايين جنيه في بدايتها، ونسيت حاجة اسمها نجوى فؤاد، وأنا قد كلامي ونص، ولما بتسمع إني مريضة أو بعيد عليها بفويس، ترد عليا تقولي وأنتي طيبة وإزي صحتك، ومبتسألش عليا في تعبي”.
وتابعت: “لو يسرا جت وإدتني الثلاثة مليون جنيه اللي صرفتهم عليها مش هاخدهم، أنا بحتاج لربنا مش بشر”.
وعن صورها الجريئة، قالت: ” انتقادات الناس على صوري الجريئة قدام الأهرامات كانت ليا، لأني بعارض اللبس العريان زيادة عن اللزوم اللي أضافوه لينا الروسيات والراقصات الجدد بقالي 15 سنة، واقترحت يتحط شيفون ويكون الممنوع المرغوب ويجذب النظر، والصورة كانت إعلان لوزارة السياحة علشان مصر”.
وتابعت: “في بعض الأقارب بدأوا يسألوا عليا علشان فات من عمري كتير، ولكن لعبهم على شونة ومفيش ورث ياخدوه، وأنا عديت بأزمات صحية كتير ومسألوش عليا”.
وأضافت: “بعاتب المنتج جمال العدل، ولما بكلمه مبيردش عليا وأوقات كتير بكون محتاجة له، وكلمته في بداية تعبي وعمل معايا واجب كبير”.
وعبرت عن ندمها من دخول الوسط الفني: “ضحيت أن يكون عندي أسرة وأولاد وأحفاد، كان هيبقى عندي حاجات كتير أوي أغلى من دلوقتي. أنا مش ندمانة على مشاهدي الجريئة ووقتها كان سني يسمح لها، إحنا جيل خربشنا كتير علشان نبقى نجوم، وجيل دلوقتي مبيتعبش وبياخدوا عشرة ملايين وإحنا خدنا عشرة ملاليم”.
واعترفت أن “أعلى أجر أخدته كان 8 آلاف جنيه. وأنا مقدرش أعمل دور تلميذة بفيونكات وأنا عندي 70 سنة”.
وتابعت “الست اللي تتعرض لخيانة تسيبه أيًا كان والرزق على الله، خلاص لما تضيع الثقة بيضيع معاها حاجات كتير”.
وأضافت: “أنا ظلمت نفسي في الـ 3 سنين اللي فاتوا، وكان المفروض أعمل حساب الزمن وأعمل حساب أني هتعب، مكانش عندي وعي بالحاجات دي”، مشددة على أنها “زعلانة من غادة عبد الرازق لأني كنت منتظرة مكالمة منها لأني بحبها أوي”.
وأضافت: “فيفي عبده عطاءة وبتسأل عليا وندمانة اني ماعرفتهاش من زمان، بأحاول أتصل بيها لكن تعبها خلاها تقفل تلفوناتها، واتصلت بي من دبي لتسألني إن كنت أحتاج شيئاً”.
main 2024-03-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أول رد من الطفل الزملكاوي «عبدالرحمن» بعد تحقيق حلمه ومقابلة «زيزو»
منذ نعومة أظافره عشق نادي الزمالك، وبدى ذلك واضحا من التيشرت الأبيض الذي اعتاد ارتداءه حاملا شعار فريقه المفضل بجوار قلبه، وظلت رؤية نجمه الأول أحمد سيد زيزو حلما يراود عبدالرحمن صاحب الـ9 سنوات في يقظته ومنامه، ليتحول الأمر إلى حقيقه بعد ما تداول عدد كبير من رواد وسائل التواصل الاجتماعي رسالته لتصل في الأخير إلى «زيزو»، الذي وعده بإحضاره لزيارة النادي.
أمنية طفل تتحول إلى حقيقة«كتب الرسالة وطلب أننا ننزلها»؛ بهذه الكلمات بدأ محمد كاشف، خال الطفل عبد الرحمن يروي القصة التي بدأت قبل 3 أيام، حينما سطر الصغير أمنيته على ورقة بيضاء، طالبًا من خالته تنزيلها عبر حسابها الشخصي على منصة التواصل الاجتماعي «X» تويتر سابقًا، ولم نلقي بالًا لها بعد تنزيلها، لنتفاجأ بتداولها بشكل كبير على السوشيال ميديا بحسب حديثه لـ«الوطن».
وجاءت رسالة الصغير على النحو التالي:«من عبدالرحمن.. زيزو حبيبي أنا اسمي عبدالرحمن، أنا مشجع زملكاوي، معلش ينفع رقمك وبحبك أوي وأنا آسف على إزعاجك، وأنا عمري سنتين، كان نفسي ابقى زيك، سلملي على شيكابالا وكل اللاعبين الزملكاوية، وإن شاء الله تكسبوا كأس الكونفدرالية، آسف لإزعاجك».
تابع «محمد» أنه بعد ذلك علم باستجابة «زيزو» للصغير، ليتواصل معنا الفنان الشاب محمدي القاضي، عبر حسابه الشخصي، وقال إنه يرغب في التواصل مع أسرة الطفل عبد الرحمن أحمد عبد الرحمن، ليرد الأول أنه خاله: «كلمني وفعلا عبد الرحمن راح النادي واتصور مع زيزو وكان فرحان جدًا، احنا أصلا من أسوان بس مقيمين في القاهرة».
ووجه خال «عبد الرحمن» الشكر لـ«زيزو»، على حسن استقباله لابن شقيقته وتحقيق أمنيته: «أكيد بنشكر كل جمهور الزمالك وإعلاميه اللي تفاعلوا مع الرسالة ووصلوها لكابتن أحمد زيزو واللي بدوره قرأ الرسالة ووجه له الدعوة لمقابلته».
فيما روى صاحب الـ9 أعوام، طالب في الصف الثالث الابتدائي فرحته بما حدث قائلًا: «أنا بحب كابتن زيزو جدًا، وان شاء الله يكسبوا كأس الكونفدرالية، وبحبه علشان هو متواضع جدًا ووافق أن هو يقابلني واتصور معاه» وفقًا لحديثه لـ«الوطن».
عبر «عبد الرحمن» عن سعادته العارمة بدخول نادي الزمالك، فهذه هي المرة الأولى، التي يدخل فيها مقر الكيان والصرح الرياضي الكبير، وكان متوترًا قليلًا وفقًا لقوله، إلا أن رويته للكابتن زيزو جعلته سعيدًًا: «يومها كان نفسي جدًا اروح الاستاد واشجعهم، بس وقتها كانت التذاكر خلصت، فضلت اعيط وبعدها فكرت أني اكتب جواب لزيزو علشان اتصور معاه، والحمد لله ده حصل، والكابتن زيزو شكرني على الجواب وأنا كنت مبسوط جدًا».
يأمل «عبد الرحمن» أن يصبح لاعبًا في نادي الزمالك مستقبلًا، فهو يهوى كرة القدم ويمارسها مع والده، ويحرص دومًا على تشجيع فريقه المفضل، وإلى جانب عشقه للقراءة فقد حصل على المركز الرابع في تحدي القراءة العربي، لكن أمله كبير في أن يصبح لاعبًا في الفريق الذي تربى على حبه.
ضبط 3 أطنان دقيق بلدي مدعم بأحد المخابز قبل بيعها في السوق السوداء بالإسماعيلية