التقويم الزمني للمواسم والتوقيت في مصر: معلومات وتحديثات لعام 2024
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تتزايد معدلات البحث عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024 وهل سيتم تغيير الساعة في رمضان؟، وذلك بالتزامن مع انتهاء فصل الشتاء اليوم رسميًا، بعد استمراره لمدة 89 يوما.
انتهاء فصل الشتاء 2024
1. انتهاء فصل الشتاء وبداية فصل الربيع:
- انتهى فصل الشتاء رسميًا في مصر يوم الأربعاء 20 مارس 2024، وبدأت الشمس تشرق وتغرب تمامًا في نقطة الاعتدال الربيعي، حيث يتساوى عدد ساعات الليل والنهار.
2. بداية فصل الربيع:
- تبدأ فصول الربيع في مصر يوم الخميس 21 مارس 2024، ويستمر الربيع هذا العام لمدة 92 يومًا و17 ساعة و44 دقيقة.
3. التوقيت الشتوي:
- بدأت مصر في تطبيق التوقيت الشتوي اعتبارًا من يوم الجمعة 27 أكتوبر 2023، وستنتهي في 26 أبريل 2024، حيث يتم تأخير الساعة 60 دقيقة للخلف.
4. بداية التوقيت الصيفي:
- يبدأ التوقيت الصيفي في مصر يوم الجمعة 26 أبريل 2024، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة إلى الأمام.
5. التغيير في رمضان:
- لن يتم تغيير الساعة في رمضان، حيث يطبق التوقيت الصيفي يوم 26 أبريل، بعد انتهاء الشهر الكريم.
بهذا، يمكن للمواطنين الاستعداد للتغييرات المقبلة في التوقيت والمواسم، مع تحديثات مستمرة تحتل الاهتمام خلال عام 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي الساعة تغير الساعة التوقيت الشتوي رمضان التوقيت التوقيت الصيفي في رمضان التوقیت الصیفی فصل الشتاء فی مصر
إقرأ أيضاً:
الرياض.. اليونسكو يطلق النسخة العربية من تقرير المعلمين لعام 2024
اطلقت منظمة اليونسكو اليوم في الرياض، النسخة العربية من التقرير العالمي عن المعلمين لعام 2024، وذلك ضمن فعاليات قمة "القادة في التعليم" رفيعة المستوى.
ويُقدم هذا التقرير، الذي ترجمه المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم التابع لليونسكو، إطارًا استراتيجيًا يهدف إلى تحسين ظروف عمل المعلمين، وتعزيز تطويرهم المهني، وزيادة جاذبية مهنة التعليم لمواجهة التحديات القائمة.
أخبار متعلقة قرارات بحق 20 شخصًا لنقلهم 99 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحجتبدأ 9 صباحًا.. أتربة مثارة على أجزاء من منطقة الرياضويقدم التقرير العالمي عن المعلمين رؤى أساسية عن واقع مهنة التعليم في مختلف أنحاء المنطقة العربية، إذ يُشير إلى أنه على الرغم من التقدم الملحوظ، فإن 8 دول فقط من أصل 19 في مرحلة التعليم الابتدائي، ودولتين فقط من أصل 16 دولة في مرحلة التعليم الثانوي في منطقة شمال إفريقيا وغرب آسيا، ستكون قادرة على توظيف عدد كافٍ من المعلمين لسد الفجوات القائمة بحلول عام 2030.
المعلمون أساس التعليم الجيدوفي هذا السياق، أكد كارلوس فارغاس تاميس، رئيس قسم تطوير المعلمين في اليونسكو، أن "المعلمون هم أساس التعليم الجيد والتقدم الاجتماعي"، واصفًا النقص العالمي في أعداد المعلمين بأنه "تحدٍ متعدد الأبعاد ومنهجي يتطلب استجابة سياسية شاملة ومترابطة ومنسقة".
وشدد تاميس على أن التقرير يُبرز الحاجة الملحة إلى تعزيز كرامة المعلمين، وتنوعهم، وتقديرهم من أجل جعل مهنة التعليم أكثر جاذبية والتصدي لهذا النقص.
ويأتي إصدار التقرير في لحظة حاسمة، إذ تعمل الدول في المنطقة العربية على إعادة تصور مهنة التعليم وتجديدها.
كما أُشير خلال حفل الإطلاق، الذي أقيم بالتزامن مع معرض ومؤتمر التعليم العالمي في المملكة العربية السعودية المقام خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو، فإن التقرير يُعد مرجعًا أساسيًا لتوجيه الإصلاحات المستهدفة والاستراتيجيات التي تراعي السياقات المحلية من أجل النهوض بجودة التعليم.
"التعليم": 700 ألف فرصة تدريبية إلزامية لرفع كفاءة المعلمين#اليومhttps://t.co/VCwqSQsXgZ— صحيفة اليوم (@alyaum) May 22, 2025
وشهد حفل الإطلاق حضور وزراء ومسؤولين كبار من مختلف الدول العربية، إلى جانب خبراء دوليين وقادة في مجال التعليم ومؤسسات شريكة.
التعاون لدعم المعلمينوأكدت النقاشات التي دارت على الحاجة إلى سياسات عملية ومُكيفة محليًا، وتعزيز التعاون متعدد الأطراف، وأكد وزراء التعليم أهمية اتخاذ خطوات سريعة، فيما أكدت اليونسكو دورها القيادي في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لدعم المعلمين.
وأوضح د. عبد الرحمن بن إبراهيم المديريس، المدير العام للمركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم التابع لليونسكو، أن هذا التقرير "يعكس التزامنا المشترك بالنهوض بمهنة التعليم، والبحث عن حلول عملية وقابلة للتوسيع من أجل تحقيق تعليم شامل وعالي الجودة ومستدام للجميع".
وفي ختام الحدث، جدد المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، تأكيد التزامه بدعم مهنة التعليم في جميع أنحاء العالم العربي، ودفع عجلة التغيير التحويلي بما يتماشى مع الأولويات الوطنية والأهداف العالمية في مجال التعليم.