شاهد.. طوابير الجوعى في شمال غزة حيث شحّ الطعام وانقطع
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تدافع الكثيرون نحو نافذة صغيرة للحصول على نزر يسير من الطعام الذي يكاد ينعدم في شمال غزة نظرا للحصار المطبق على القطاع وإغلاق المعابر بما فيها معبر رفح الخاضع للسيادة المصرية والذي هو المعبر الوحيد بين غزة والجارة مصر
تجمع العشرات من الفلسطينيين الثلاثاء أمام بوابة مدرسة للأونروا في غزة أملا في الوصول على وجبة طعام ساخنة وقد اصطف بعضهم لساعات حتى يظفروا بما يسدّ رمقهم.
ووسط حالة من الفوضى في التنظيم لعدم وجود مشرفين على عملية توزيع الوجبات، تدافع الكثيرون نحو نافذة صغيرة للحصول على نزر يسير من الطعام الذي يكاد ينعدم في شمال غزة نظرا للحصار المطبق على القطاع وإغلاق المعابر بما فيها معبر رفح الخاضع للسيادة المصرية والذي هو المعبر الوحيد بين غزة والجارة مصر.
ولم يكن الجميع محظوظا في الحصول على ما يريد إذ أن الكثير من النازحين الذين أنهكهم الجوع والحرب عاد خالي الوفاض إلى مأواه في جباليا المفتقر لأدنى مقومات الحياة في قطاع مدمر ومحاصر منذ أكثر من 18 عاما.
"نرى أنفسنا في أعينهم".. لماذ يتماهى الأيرلندي مع الفلسطيني في التاريخ والنضال؟ أكثر من ألف نعش في إحدى ساحات روما تكريما لذكرى من قضوا أثناء أدائهم مهامهم العام الماضيشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لتهدئة غضب المزارعين.. اتفاق أوروبي لتحديد سقف لبعض الواردات الزراعية الأوكرانية من مرشح منبوذ بسبب التهم الجنائية إلى مرشح مفضل.. هل يعود ترامب إلى البيت الأبيض؟ تقرير أممي: المجاعة متوقعة ووشيكة في شمال غزة مجاعة رفح - معبر رفح مخيم جباليا إسرائيل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين - أونروا مصرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مجاعة رفح معبر رفح مخيم جباليا إسرائيل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا مصر فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط احتجاجات رفح معبر رفح ألمانيا الصحة إسرائيل السياسة الأوروبية فرنسا قطاع غزة مجاعة الاتحاد الأوروبي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی شمال غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
وفد أمني ليبي يزور معبر «رأس جدير»
قام وفد أمني من وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، يضم مديري الإدارات المختصة ورؤساء المكاتب المعنية بجهاز المباحث الجنائية، بزيارة ميدانية إلى مكتب جهاز المباحث الجنائية بمعبر رأس جدير البري.
وتم خلال الزيارة الاطّلاع على سير العمل داخل المنفذ، ومتابعة مستوى الأداء والإجراءات المعمول بها لتنظيم حركة العبور، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية الأخرى العاملة في المعبر، بما يضمن انسيابية الحركة وتحسين مستوى الخدمة للمسافرين.
وشدد الوفد على أهمية تطوير آليات العمل الميداني وتعزيز التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية لضمان بيئة آمنة ومنظمة على المنافذ الحدودية، بما يساهم في ضبط الحركة وتحقيق أعلى مستويات الكفاءة والخدمة.
ويعد معبر رأس جدير البري من أهم المنافذ الحدودية البرية بين ليبيا وتونس، ويلعب دورًا محوريًا في تنظيم حركة التجارة والمسافرين، إضافة إلى مراقبة الأنشطة الأمنية لمنع التهريب والجريمة العابرة للحدود.
وكثّفت وزارة الداخلية جهودها في السنوات الأخيرة لتعزيز الرقابة الأمنية على المنافذ وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمسافرين، بما ينسجم مع خطة الدولة لتعزيز الأمن الوطني وتسهيل الحركة المدنية والتجارية.