مسلسل عتبات البهجة الحلقة 9.. بهجت يواجه التنمر في سنتر الدروس الخصوصية
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قرر الفنان يحيى الفخراني الذي يجسد دور بهجت الحديث مع طلاب سنتر الدروس الخصوصية، بعد أن تعرض خلال الحلقات السابقة للعديد من المواقف السيئة وتعامل الطلاب بشكل سيء مع بعضهم البعض، إلى جانب بعض حالات التنمر والذي وصلت في بعض الحالات إلى حد حدوث نوبة من الصرع.
يحيى الفخراني يتحدث مع الطلاب عن السلوكيات الجيدةوخلال أحداث الحلقة رقم 9 من مسلسل عتبات البهجة تحدث بهجت مع بعض الطلاب عن السلوكيات الجيدة التي يجب أن يتحلوا بها، وطلب منهم الابتعاد عن السلوكيات الخاطئة، وأن يكونوا قدوة حسنة في المجتمع، لكنه تعرّض لمناقشات حادة مع الطلاب، ورفض بعضهم كل ما قاله بهجت، وأخذ بعض الطلاب هذه النصائح على أنه يريد منهم ترك سنتر الدروس الخصوصية.
كما شهدت علاقة أحفاد بهجت تطورات وأحداث، وتواصلت جميلة مع صديق شقيقها عمر لكي تتحدث مع شقيقها، وذهبت إلى منزله ولكن شقيقها استقبلها بحالة من الفتور ووافق على دخولها، ولكن الحوار لم يستمر بينهما إلا بضع الدقائق بعد أن حذرها من التواصل مرة أخرى مع أحد الشباب الذي ظهر في صور معها على هاتفها الشخصي، لترحل جميلة سريعًا من هذا المكان، دون أن تقنع شقيقها بالعودة للمنزل مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة عتبات البهجة يحي الفخراني
إقرأ أيضاً:
رئيس إيران: نرحب بالتفاوض.. لكن ليس التنمر
أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، خلال استقباله أوراق اعتماد السفيرة النيوزيلندية الجديدة بيثاني مادن، استعداد طهران لتعزيز العلاقات الثنائية والانفتاح على الحوار الدولي، شرط أن يتم ذلك "بعيدا عن فرض الإملاءات أو ممارسات التنمر السياسي".
وقال بزشكيان في كلمته التي ألقاها الثلاثاء خلال مراسم الاستلام: "الأرض هي موطننا الصغير في هذا الكون الواسع، وعلينا أن نعمل جميعا لضمان أن يسوده السلام والطمأنينة، لا الصراع والحروب"، وفقا لما نشرته وكالة مهر للأنباء.
وجاء هذا اللقاء الدبلوماسي بالتزامن مع تزايد التوترات الإقليمية والدولية، خاصة فيما يتعلق بالملف النووي.
الحوار الإيراني-الأميركي ومبدأ الندية
ورحب الرئيس الإيراني ضمنيا بالمحادثات المحتملة مع الولايات المتحدة، لكنه شدد على رفض "التنمر": "نرحب بالمفاوضات وسنواصل الترحيب بها، ولكن قاعدة الحوار هي أن لا يسعى أحد إلى التنمر أو فرض مطالبه".
وأعرب بزشكيان عن رفضه لما وصفه بـ"ازدواجية المعايير" في تعامل بعض القوى الكبرى مع قضايا المنطقة، مؤكدا: "من غير المقبول أن يرتكب كيان الاحتلال جرائم في المنطقة بدعم من دول كبرى، ثم يُتهم الآخرون بزعزعة الاستقرار".
الملف النووي
وفيما يتعلق بالملف النووي، أكد الرئيس الإيراني رفض بلاده لتطوير أسلحة نووية: "لقد أوضحت الجمهورية الإسلامية مرارا أنها لا تسعى إلى تصنيع قنبلة نووية، وكانت دائمًا منفتحة على التعاون الكامل لإثبات ذلك".
من جانبها، عبّرت السفيرة بيثاني مادن عن سعادتها بتمثيل نيوزيلندا في طهران، وقالت: "أنا متحمسة للغاية للعمل من أجل تعميق العلاقات الثنائية، وأشكر إيران على الاستقبال الحار".