الحرة:
2025-12-09@14:27:23 GMT

بلينكن في السعودية قبل التوجه إلى مصر وإسرائيل

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

بلينكن في السعودية قبل التوجه إلى مصر وإسرائيل

وصل وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إلى مدينة جدة الأربعاء، في جولة جديدة تقوده إلى مصر الخميس وإسرائيل الجمعة في إطار جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر.

ومن المرتقب أن يُجري بلينكن، القادم من العاصمة الفيليبينية مانيلا، محادثات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي التقاه مرات عدة منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس، قبل التوجه إلى مصر الخميس، المحطة الثانية في جولته الشرق أوسطية.

وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية الأربعاء أن إسرائيل أضيفت إلى جولة بلينكن الشرق أوسطية السادسة منذ السابع من أكتوبر.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن الوزير بلينكن "سيناقش مع قيادة الحكومة الإسرائيلية المفاوضات الجارية لتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن.

و"سيناقش بلينكن ضرورة ضمان هزيمة حماس، بما في ذلك في رفح بطريقة تحمي السكان المدنيين ولا تعيق إيصال المساعدات الإنسانية وتعزز الأمن العام لإسرائيل".

وأضاف ميلر أن الوزير بلينكن سيناقش "الجهود الأميركية والدولية لزيادة واستدامة إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين الذين يعانون من نقص الإمدادات الغذائية الكافية. وسيقوم أيضاً بإطلاع القادة الإسرائيليين على محادثاته مع القادة العرب لبناء سلام وأمن دائمين للإسرائيليين والفلسطينيين والمنطقة ككل".

وتتواصل في الدوحة محادثات للتوصل إلى هدنة جديدة عبر الولايات المتحدة وقطر ومصر.

وفشلت أطراف الوساطة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل بدء شهر رمضان. لكن جولة جديدة من المباحثات بدأت الأسبوع الماضي تستند إلى مقترح من حركة حماس يقوم في مرحلة أولى على هدنة لستة أسابيع مقابل الإفراج عن رهائن محتجزين لديها، وإطلاق سراح معتقلين فلسطينيين في إسرائيل.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

جدار على الحدود مع الأردن.. تنفيذ الضم خلف ستار “الأمن”

#سواليف

أعلنت وزارة الأمن في #حكومة_الكيان ، الاثنين ، عن بدء أعمال #بناء #حاجز_أمني على الحدود الشرقية بين #فلسطين_المحتلة و #الأردن ضمن ما وصفته بخطة استراتيجية لتعزيز الأمن ومكافحة #تهريب_الأسلحة والأنشطة المسلحة.

بدأت أعمال الإنشاء لقسمين يمتدان لنحو 80 كيلومترًا، مع التركيز على الوديان والمناطق السهلية لمواجهة التهريب وتعزيز الأمن، ضمن مشروع شامل يهدف إلى إنشاء نظام دفاعي متكامل على طول الحدود.


تفاصيل المشروع:
الهدف: تعزيز الأمن، مكافحة تهريب الأسلحة، والتصدي لمحاولات إيران ووكلائها لإقامة جبهات شرقية.
المرحلة الأولى: إنشاء قسمين بطول حوالي 80 كم (في الوديان والسهول) كبداية لمشروع يمتد على 500 كم من الجولان حتى شمال إيلات.
التقنيات: نظام متعدد الطبقات يشمل سياجًا فعليًا، رادارات، كاميرات، وتقنيات معلوماتية.
الرؤية الأوسع: المشروع جزء من استراتيجية شاملة تتضمن إعادة نشر قوات الجيش، وبناء بنية تحتية (إسكان، مياه، زراعة، صحة) لضمان أمن الحدود.

مقالات ذات صلة مباشر | القرعة الإلكترونية لاختيار مكلفي خدمة العلم لمواليد عام 2007 2025/12/08

ويشمل المشروع، الذي يمتد على نحو 500 كيلومتر من هضبة الجولان إلى شمال إيلات، نظامًا متعدد الطبقات يحتوي على سياج فعلي ورادارات وكاميرات وتقنيات معلوماتية متقدمة لرصد أي تهديدات .

وتقدر تكلفة المشروع خمسة مليارات ونصف شاقل (١.٢٢ مليار دينار اردني).

وزير الأمن في حكومة الكيان ،يسرائيل كاتس، قال إن الحاجز سيعزز الإسكان على الحدود ويحد من تهريب الأسلحة، إضافة إلى مواجهة محاولات إيران ووكلائها لإقامة جبهة شرقية ضد إسرائيل.

وأوضح أن الوزارة ستنشئ مواقع لتعزيز السيطرة الاستراتيجية على المنطقة.

من جهته، أكد رئيس مديرية الحدود والفواصل، الجنرال إران أوفير، أن المشروع جزء من استراتيجية شاملة تشمل إعادة نشر قوات الجيش وبناء “نظام بيئي كامل” يشمل الاسكان والبنية التحتية والمياه والزراعة والصحة، لضمان أمن الحدود وتعزيز الاستقرار في المنطقة.

يذكر أنه في 23 تموز/يوليو 2025، صوّت الكنيست بأغلبية 71–13 على قرار غير مُلزم يدعو إلى “تطبيق السيادة الإسرائيلية على يهودا والسامرة وغور الأردن.

وعلى الرغم من أن هذا التصويت شكّل خطوة رمزية أكثر منها عملية، فإنه كشف عن الإجماع اليميني على هذا التوجه. وقد جاء في نص القرار تبرير لهذا التوجه، ارتباطاً بأحداث 7 تشرين الأول/أكتوبر، وضرورات الأمن القومي.

وقد سبق التصويت دعوات من وزراء في حزب الليكود من أجل تسريع الضم قبل عطلة الكنيست، مستغلين مناخ الحرب لتقديم الضم بصفته حاجة أمنية.

كما أقيمت عدة فعاليات حزبية لدعم هذا التوجه، كان من أبرزها المؤتمر الذي عقده وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، حيث طرح فيه خطة السيادة، التي تدعو إلى فرض السيادة الإسرائيلية الكاملة على الضفة الغربية.

وهذا القرار هو تصويت سياسي في الكنيست، ولا يشكّل أثراً قانونياً بذاته، بخلاف القانون الذي يمرّ بـ 3 قراءات كي يُعتمد. لكن القرار يوفر غطاءً رمزياً يواكب الممارسات الميدانية، ويعززها، ويعكس عقلية البنية المؤسسية المنتجة للسياسات في إسرائيل وتوجهاتها.

مقالات مشابهة

  • المصريون في السعودية يتوافدون للإدلاء بأصواتهم في الدوائر الملغاة بالمرحلة الأولى لانتخابات النواب
  • الأردن يستضيف جولة جديدة من مبادرة “اجتماعات العقبة” بالشراكة مع ألبانيا
  • جدار على الحدود مع الأردن.. تنفيذ الضم خلف ستار “الأمن”
  • الغارديان: إسرائيل تتجسس على القوات الأميركية في مركز التنسيق بكريات غات
  • عاجل | الغارديان عن مصادر: إسرائيل أجرت عمليات مراقبة وتنصت على القوات الأميركية في مركز التنسيق في كريات غات
  • قمة جديدة.. السعودية تصطدم بالمغرب في كأس العرب
  • وزير الخارجية قطر: علاقتنا بحماس بدأت بطلب أمريكي وكل المساعدات إلى غزة بتنسيق مع إسرائيل
  • وزير الخارجية السوري: قلقون من سياسات إسرائيل التي تتعارض مع استقرارنا
  • وزير الخارجية السوري: لا يمكن التوصل لاتفاق سلام مع "إسرائيل"
  • السفير الأمريكي يبدأ جولة في إسرائيل والأردن لبحث تنفيذ خطة النقاط العشرين