ننشر أسماء ورموز مرشحي حزب مستقبل وطن والمتحالفين في انتخابات مجلس الشيوخ
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
قام المستشار عادل عفيفي، المحامي بالنقض، أمين أمانة الشؤون القانونية بحزب مستقبل وطن محافظة الشرقية ونقيب محامين الشرقية، بتقديم أوراق مرشحي حزب مستقبل وطن والأحزاب المتحالفة بمحافظة الشرقية، وسط تنظيم قانوني دقيق وحضور لافت من فريق عمل الأمانة.
شمل التقديم ترشح اللواء خالد سعيد الذي يخوض الانتخابات عن حزب مستقبل وطن تحت رمز "القلم"، ومحمد مصطفى لطفي بنفس الحزب تحت رمز "الكتاب"، كما تقدم الدكتور محمد سليم امين الحزب بالشرقية مرشحاً عن حزب مستقبل وطن برمز "سنبلة القمح"، بالإضافة إلى يحيى عاطف الطحاوي الذي يخوض السباق الانتخابي عن الحزب ذاته برمز "الأباجورة"، وعمرو محمد التونسي برمز "السلم".
كما شمل التقديم عبدالله الغزالي، مرشح حزب حماة الوطن، والذي يخوض الانتخابات تحت رمز "الماسة"، وماجد دياب، مرشح حزب الشعب الجمهوري، الذي تقدم بأوراقه برمز "الصاروخ".
وأكد عادل عفيفي أن تقديم الأوراق تم في وقت مبكر حرصاً على إنجاز المهام التنظيمية في أفضل صورة، وبتعاون كامل من فريق الشؤون القانونية بالمحافظة.
وأوضح أن ذلك يأتي في إطار حرص حزب مستقبل وطن على التواجد في الصفوف الأولى، مشيداً بما وصفه بـ"الالتزام والكفاءة" التي تتحلى بها قيادات الحزب، والتي تعكس مدى قوة التنظيم وثقة القيادة السياسية في مرشحي الحزب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشؤون القانونية مستقبل وطن الشرقية بمحافظة الشرقية حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
حقوق الإنسان: الدولة تقف على مسافة واحدة بين جميع مرشحي الانتخابات
أكد الدكتور محمد ممدوح رئيس مجلس أمناء مجلس الشباب المصري وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان أن المشهد الانتخابي كان معقد في المرحلة الأولى، وكانت هناك بعض المخالفات، وأنه تم إلغاء نتيجة 19 دائرة، والآن تتم الإعادة في بعض الدوائر.
وأضاف وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان خلال حواره ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن الجميع شاهد ما كان يتم من مخالفات أمام اللجان الانتخابية، وكان القرار بالإعادة.
وأشار إلى أن تعليمات الهيئة الوطنية لـ الانتخابات كانت واضحة، ولذلك نجد أي أي دائرة في المرحلة الأولى كان بها شئ مخالف تم إلغاء الانتخاب بها، وأن بعض المشكلات في المرحلة الأولى تم حلها في المرحلة الثانية.
ولفت إلى أن العملية الانتخابية لم تنتهي لكن العملية طويلة، وأن ما يحدث يعطي ثقة للمواطنين في العملية الانتخابية، وأن جملة" اللي عايزينه هو اللي جاي اختفتن" وأن النائب سيأتي بقرار المواطنين.
وأوضح أن الدولة تقف على مسافة واحدة بين الجميع، وأن المواطن هو من يحدد النائب، وأن الجميع لن يسمع بعمل أي شئ مخالف.