للمرة الأولى .. فيلم "شتاء في الصيف" على الشاشة الكبيرة في فرنسا
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن للمرة الأولى فيلم شتاء في الصيف على الشاشة الكبيرة في فرنسا، باريس في 26 يوليو العُمانية تعرض دور السينما الفرنسية اليوم الأربعاء للمرة الأولى فيلم شتاء في الصيف لمخرجته لايتيتا ماسون ، ويتتبع هذا .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للمرة الأولى .
باريس في 26 يوليو /العُمانية/ تعرض دور السينما الفرنسية اليوم الأربعاء للمرة الأولى فيلم "شتاء في الصيف" لمخرجته "لايتيتا ماسون"، ويتتبع هذا الفيلم الانطباعي عشرة أشخاص باغتهم برد قارس في أوج الصيف فأثر فيهم ليس فقط من الناحية البدنية، وإنما أيضا المعنوية والاجتماعية.
تتخلل "شتاء في الصيف" لقاءات متنوعة تستشف منها مشاعر الوحدة والأمل والخوف والحب والأحلام والغناء، ويصفه النقاد بأنه أغنية للإنسانية ولوحة فنية لأوروبا اليوم.
بعد ثلاث سنوات من جائحة كورونا والهواجس التي انتابت الكثيرين بقرب نهاية العالم، قررت المخرجة الفرنسية إنتاج كوميديا رومانسية أضفت عليها مسحة مناخية تذكر باهتمامات الناس أثناء الحجر الناجم عن الجائحة الصحية، وعلقت لايتيتا ماسون بطرافة قائلة: "إذا كنا فعلًا نتجه إلى نهاية العالم، فمن هو الشخص الذي نفضل أن يكون معنا؟ وكيف نعيش ما تبقى من أيامنا؟".
ومع أنَّ فكرة الفيلم بدت مقنعة، خاصة بالنظر إلى عنوانه الشاعري، إلا أن مشاهده الأولى لا تبعث على التفاؤل طالما أنها تقذف بالمشاهد في أتون حوارات مؤلمة ومؤامرات رتيبة تضفي عليه بسرعة صفة العمل التلفزيوني الميلودرامي السيئ، فعلى إيقاع كمان يهيج الحنين حد البكاء، تتفنن المخرجة في إثارة المشاعر الحزينة من خلال أزواج يقتلهم الضجر أو أشخاص متسكعين لا مأوى لهم.
وفي المحصلة، يجمع "شتاء في الصيف" جميع الصور النمطية الممكنة والممكن تخيلها حول جمال الروح البشرية.
/العُمانية/
طلال المعمري
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل للمرة الأولى .. فيلم "شتاء في الصيف" على الشاشة الكبيرة في فرنسا وتم نقلها من وكالة الأنباء العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للمرة الأولى
إقرأ أيضاً:
هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية نحو جيل أكثر إنتاجية؟
يشهد العالم تحولًا عميقًا في طرق التعلم، حيث لم يعد دفتر المدرسة الورقي هو الأداة الأساسية لتدوين الملاحظات وتنظيم الدروس كما كان لعقود طويلة.
ومع انتشار الأجهزة الذكية وأدوات الكتابة الرقمية، أصبح الطلاب يعيشون انتقالًا طبيعيًا من الورق إلى الشاشة، انتقالًا يبدو وكأنه استجابة مباشرة لطريقة تفكير الجيل الجديد واحتياجاته اليومية في الدراسة والعمل والإبداع.
لم تعد الكتابة الرقمية مجرد ميزة إضافية، بل أصبحت جزءًا من منظومة تعلم متكاملة. فالملاحظات التي كانت تُكتب في دفاتر قد تضيع أو تتلف، باتت اليوم محفوظة بشكل آمن ومنظم، ويمكن استرجاعها في أي لحظة ومن أي مكان.
كما أصبح بإمكان الطالب كتابة أفكاره بخط اليد على الشاشة، ثم تحويلها إلى نص قابل للتحرير، أو تنظيمها في ملفات مرتبة بحسب المواد، دون عناء أو فوضى.
هذا التحول لا يقتصر على سهولة الاستخدام، بل يمتد إلى تعزيز الفهم والتركيز. فالقدرة على إضافة الصور، والرسومات التوضيحية، والروابط، والملفات الصوتية إلى الملاحظات، جعلت عملية التعلم أكثر انخراطًا وتفاعلاً.
كما أن أجهزة الكتابة الذكية تمنح الطلاب إحساسًا يشبه الكتابة على الورق، مع الحفاظ على لمسة رقمية تساعدهم في تطوير أسلوبهم وتنظيم وقتهم ومهامهم.
ولأن التعليم لم يعد محصورًا داخل الصف، فقد أصبحت الشاشة الذكية مركزًا لكل ما يحتاجه الطالب: الكتب، الواجبات، الشروحات، والمراجعات. وهذا بدوره خفّف أعباء الحقائب المدرسية، وفتح الباب لطرق جديدة لشرح الدروس ومراجعتها في أي وقت، سواء في المنزل أو أثناء الحركة أو حتى قبل الامتحانات مباشرة.
ومع هذا التقدم الكبير، يواصل المتخصصون في هواوي العالمية فان تطوير التقنيات التي تجعل الكتابة الرقمية أكثر قربًا من الطبيعة البشرية. فهم يعملون على تحسين حساسية القلم، ودقة الاستجابة، وإحساس السطح، وضمان أن يشعر المستخدم بأن الشاشة امتداد طبيعي ليده وفكره.
هذا الاهتمام بالتفاصيل يعكس رؤية تهدف إلى جعل التعلم أكثر ذكاءً وسلاسة، وفي الوقت نفسه أكثر ارتباطًا بمهارات الجيل الجديد.
وهكذا، يبدو سؤال اليوم منطقيًا: هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية؟ الإجابة واضحة في ممارسات الطلاب أنفسهم. فالجيل الجديد وجد طريقه نحو أدوات تناسب سرعته، تحسينه، وطريقته في التفكير. والأكيد أن المستقبل سيشهد مزيدًا من التمازج بين الكتابة اليدوية والتقنيات الذكية، ليبقى التعلم تجربة تتطور باستمرار دون أن تفقد روحها الأصلية.