العتاولة الحلقة 10.. أول مواجهة بين نصار وخضر في شقة نهي عابدين
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل العتاولة لأحمد السقا وطارق لطفى وباسم سمرة الكثير من الأحداث المثيرة.
وبدأت الحلقة بخروج حنة من القسم بعد ثبوت براءتها من تهمة الآداب، وحاولت حنة الوصول لنصار لكي تبرأ نفسها أمامه إلا أن نصار رفض حديثها.
وتدخل صلاح عبد الله فى الحديث للصلح بينهما، إلا أن نصار رفض كلامه أيضا وقام بإهانته وهو ما جعل صلاح عبد الله يطرده من منزله.
وأخبر باسم سمرة نصار بأن خضر شقيقه هو السبب وراء حريق شقته وإصابة نجله فارس بالحريق، ولم يقتنع نصار بكلامه وتركه بعد مكالمة من شقيقة مديحة (نهى عابدين) له واجباره على الحضور لمعرفة حقيقة برأة حنة
وذهب نصار إلى شقة مديحة ليقابل لأول مرة شقيقه خضر وتحدث مواجهة بينهما يتم الكشف عنها فى الحلقة القادمة.
مسلسل العتاولة تدور أحداثه في مدينة الإسكندرية، التي يتميز أهلها بأنهم أصحاب طباع خاصة وأسلوب في الكلام ولهجة مميزة، ويجسد النجم أحمد السقا شخصية نصار وهو نموذج لبطل تراجيدي، يعيش صعودًا وهبوطاً في حياته، لكنه يحاول أن يحافظ على الإيجابية في كافة الظروف وفي جميع تعاملاته، في وقت تدفعه ظروف الحياة إلى السلبية، ثم تحدث متغيرات في حياته.
أبطال مسلسل العتاولة
يذكر أن مسلسل العتاولة، بطولة النجوم أحمد السقا، طارق لطفى، زينة، باسم سمرة، مى كساب، أحمد كشك، هدى الاتربى، نهى عابدين، ميمى جمال، زينب العبد، منة تيسير، مصطفى ابو سريع، مريم الجندى، مؤمن نور، محمد التاجى، يسرا الجديدى، وأخرون، وهو من تأليف هشام هلال، وإخراج احمد خالد موسى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل العتاولة احمد السقا طارق لطفي باسم سمرة مسلسل العتاولة
إقرأ أيضاً:
معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الاتجاهين الجنوبي والشرقي بدارفور
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بوقوع معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في الاتجاهين الجنوبي والشرقي لمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور.
وأكد النائب مجاهد نصار، عضو لجنة القيم بمجلس النواب، أن استقبال الرئيس السيسي لرئيس الوزراء الانتقالي بجمهورية السودان السيد كامل إدريس، يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة السياسية المصرية لاستقرار السودان الشقيق، وحرصها على الحفاظ على وحدة أراضيه وسلامة شعبه.
وقال نصار، في تصريح صحفي له اليوم، إن رسائل الرئيس السيسي خلال اللقاء كانت واضحة وقوية، وجددت التأكيد على ثوابت الموقف المصري تجاه الأزمة السودانية، والمتمثلة في دعم وحدة السودان، ورفض التدخلات الخارجية في شؤونه، وتقديم كل سبل الدعم السياسي والإنساني للشعب السوداني في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها.
وشدد عضو مجلس النواب، على أن مصر كانت وستظل العمق الاستراتيجي للسودان، وتتحرك دائمًا بدافع من المسؤولية التاريخية والأخوية تجاه الشعب السوداني، مشيرًا إلى أن دعم القاهرة لجهود التسوية السلمية يعكس إدراكها العميق لخطورة استمرار الصراع على أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
وأضاف النائب، أن إعلان مصر استعدادها للتعاون في إعادة إعمار السودان هو خطوة مهمة تؤكد جدية التحرك المصري، ليس فقط لإنهاء الأزمة، بل للمساهمة في إعادة بناء الدولة السودانية، وتحقيق التنمية لشعبها، في إطار رؤية شاملة للتكامل بين البلدين.
واختتم النائب مجاهد نصار حديثه قائلاً: موقف مصر من الأزمة السودانية هو موقف شريف ومسؤول، يستند إلى ثوابت تاريخية وعلاقات راسخة، ويثبت مجددًا أن مصر قوة استقرار في محيطها العربي والأفريقي، تسعى دائمًا إلى تغليب لغة الحوار والسلام على لغة السلاح والانقسام".