توالت أحداث مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 10، من خلال اكتشاف الدكتور ياسين الذي يجسد شخصيته الفنان أمير كرارة لسرقة الذهب الخاص به من قبل كانا شقيق سامية حلويات، التي تجسد شخصيتها الفنانة ميرنا جميل.

مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 10

وحاول الدكتور ياسين ومعه سامية حلويات ضمن أحداث مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 10 أن يعثرا على كانا، ولكنه يهرب ويترك المنزل، ويذهب ياسين إلى المعلم سعيد الذي يجسد شخصيته الفنان محمد لطفي، ليسأله عن الأمر، وهل هو السبب وراء ذلك، لكنه ينفي هذا الأمر إطلاقا.

وتمثلت المفاجأة في أحداث الحلقة في كشف ياسين سر والده لوالدته التي تجسد شخصيتها الفنانة صفاء الطوخي، حيث كان يسألها عما إذا كانت توجد خزينة لوالده يضع فيها دولارات؟، فسألته لماذا يكون معه دولارات؟، هل كان يتاجر في العملة، فيخبرها أنه كان يتاجر في العملة والآثار، الأمر الذي يجعلها في حالة من الصدمة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل بيت الرفاعي بيت الرفاعي أمير كرارة مسلسلات رمضان مسلسل بیت الرفاعی الحلقة

إقرأ أيضاً:

حُلم العودة

تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • غوارديولا: “الجحيم الذي يعيشه أطفال غزة مؤلم للغاية”
  • عبدالرحمن محمد عبده يكشف عن موهبته الفنية بتعاون مثير مع والده
  • مي عز الدين تتصدر التريند بسبب جلسة تصوير
  • أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة
  • سقوط مُسيرة إسرائيلية.. بيان من الجيش يكشف الأمر!
  • التعليم العالي تقدم إرشادات لمرضى الأمراض المزمنة بشأن لحوم عيد الأضحى
  • حُلم العودة
  • مدينة الأبحاث العلمية توجه نصائح للتوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات النحر
  • مبادرات إنسانية تجسد قيم العطاء والتكافل في العيد
  • هل يفلت المتهم بالاعتداء على الطفل ياسين من المؤبد؟.. جلسة حاسمة بعد العيد