مسلسل «بابا جه» الحلقة 10.. أوردر جديد من بسنت شوقي لـ أكرم حسني
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مسلسل بابا جه.. شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل بابا جه ظهور الفنانة بسنت شوقي ضيف شرف الحلقة، وأكرم حسني«زوج للإيجار» لها بعد طلاقها من زوجها، حتى تأخذه معها في مناسبة عيد ميلاد، بعد أن تعرضت للمشاكل كونها سيدة مطلقة في خطوبة إبنة خالتها ساندي.
ملخص الحلقة 10.. أوردر جديد من بابا جه لـ بسنت شوقيتلقى بابا جه طلب من سيدة تدعى لبنى «بسنت شوقي» تبين أنها تريد شخصا ليكون خطيبها في حفلة ما، وأوضحت أنها تريد شخص لأن نظرة المجمتع للمطلقة تجعلها مُدانة دائما، في كل حفلة تذهب إليها ينظر لها أصدقائها على أنها ستخطف أزواجهم منهم، فتريد من بابا جه أن يكون خطيبها أمام الناس لمدة زمنية محددة فقط، ويوافق أكرم حسني على مساعدتها.
اعترف أكرم حسني لزوجته ولاء «نسرين أمين» بأنه يعمل «بيبي سيستر»لزياد وأنه أب للإيجار لعدد آخر من الأطفال، وأن السيارة لم تتأجر وأنه يخبئ عليها سر اختفائها بعد الحادث وأنها لم تعد تصلح.
سألته ولاء عن التأمين فاعترف لها أنه لم يدفعه وصرف ثمنه على “بلايستيشن 5”، وبعدها استيقظ أكرم حسني واكتشف أنه مجرد حلم وأن زوجته لم تقص لسانه قائلًا:" لساني لا يا ولاء".
وذهب الاثنين لحضور حفل عيد ميلاد مقام في مدينة الملاهي، واتفقا إذا سئلوا عن كيف تعرفا أو متى سيقولان منذ شهرين وتعرفا بالغردقة حيث أن هشام مدير فندق هناك، وتجري الخطة كما حددا.
مسلسل بابا جه مسلسل كوميدي لكنه يناقش قضية مهمة في المجتمع وهي فقدان الأب في المنزل، ويصل الأمر إلي إهمال الأبناء.
مسلسل بابا جه من بطولة الفنان أكرم حسني، وتشاركه الفنانة نسرين أمين، وسماء إبراهيم، ومحمود البزاوي، وفريال يوسف، ومحمد أوتاكا، والطفلة حور أحمد، تأليف وائل حمدي وإخراج خالد مرعي.
مسلسل «بابا جه» الحلقة 11.. مواعيد العرض والقنوات الناقلة
أحمد أمين ضيف مسلسل بابا جه الحلقة 9.. ومواقف كوميدية لـ أكرم حسني
قصة مسلسل بابا جه وقنوات عرضه.. كوميديا مختلفة في رمضان 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ابطال مسلسل بابا جه بسنت شوقي حلقة اليوم من مسلسل بابا جه مسلسل بابا جه الحلقة 10 مسلسل بابا جه الحلقة بسنت شوقی أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يتأمل في سر الموت: عبور الإنسان نحو النور الأبدي
استأنف اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، بابا الفاتيكان تعليمه الأسبوعي، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان، مسلطًا الضوء على موضوع "سرّ الموت"، واصفًا إياه بأنه اللغز الأكثر طبيعية والأكثر غرابة في آن واحد.
وافتتح الأب الأقدس مقابلته بالإشارة إلى التساؤلات العميقة التي يثيرها الموت في النفس البشرية، مشددًا على أنه رغم كونه مصيرًا حتميًا لكل كائن حي، فإن الرغبة في الخلود تجعل الإنسان يراه أحيانًا كما لا معنى له.
وانتقد الحبر الأعظم الاتجاه المعاصر الذي يحوّل الموت إلى موضوع "تابو"، حيث يتم تجنبه، وتناوله بحذر خوفًا من إزعاج الحساسية البشرية، ما يؤدي إلى النفور من زيارة المقابر التي تنتظر فيها أجساد الراقدين القيامة.
وأشار بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى مفارقة الإنسان، بوصفه الكائن الوحيد الذي يدرك حتمية فنائه، وهو ما يزيد من ثقل الموت عليه مقارنة بالكائنات الأخرى. هذه المعرفة تخلق شعورًا بالوعي، والعجز معًا، ما يفسر أحيانًا الهروب الوجودي، وعمليات التجاهل أمام مسألة الموت.
التأمل في الموتواستند قداسة البابا إلى تعاليم القديس ألفونس ماريا دي ليغوري في كتابه "التحضير للموت"، مؤكدًا أن التأمل في الموت يجعله معلمًا عظيمًا للحياة، ويحث الإنسان على اختيار ما يجب فعله في حياته، والسعي لما ينفعه لملكوت السماوات، والتخلي عن الزائل والفائض.
كذلك، حذر الأب الأقدس من وعود التقدم التكنولوجي المعاصر بإطالة العمر، متسائلًا: "هل يمكن للعلم حقًا أن ينتصر على الموت؟ وإذا تحقق ذلك، هل يمكن ضمان أن الحياة غير المنتهية ستكون حياة سعيدة؟.
وأكد عظيم الأحبار أن قيامة المسيح تكشف الحقيقة النهائية، فالموت ليس نهاية، بل جزء أساسي من الحياة كمعبر إلى الحياة الأبدية، مشيرًا إلى النور الذي أضاء ظلام الجلجثة كما وصفه الإنجيلي لوقا: " وكان اليوم يوم التهيئة وقد بدت أضواء السبت".
واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر تعليمه بالتأكيد أن "أنوار السبت" تمثل فجر القيامة الجديد، الذي يضيء لغز الموت بالكامل، وبفضل المسيح القائم، يمكن للإنسان أن ينظر إلى الموت على أنه "أخ"، كما فعل القديس فرنسيس الآسيزي.