لقاء الخميسي: قرأت القرآن وذاكرته وعارفة معانيه.. ومفيش حاجة اسمها نقاب وخمار|فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
علّقت الفنانة لقاء الخميسي على مهاجمتها للحجاب قائلة: “أنا ست قريت القرآن وذاكرته وعارفة معانيه، وشايفة من وجهة نظري إنه مفيش حاجة اسمها نقاب أو خمار”.
وأضافت لقاء الخميسي، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار قائلة: "معنى وليضربن بخمرهن على جيوبهن، الجيوب هي المنطقة المقفولة اللي هي الصدر، وده اللي أنا مذكراه وفهماه، وأنا من حقي أقول رأيي، لأن ربنا مصادرش رأيي، وشايفة إني أقول رأيي مش لازم طلع غلطانة، وربنا مفرضش النقاب، والحجاب كمان، لكن أحترم المحجبات هي حرة، وهما اختاروا كدة".
وتابعت: "الإنسان يكون حر لحد ثقافته واختياراته وأفكاره، وموجة المثلية الجنسية أو تغيير الهوية لما تكبر مش حرية، إلا اذا فيه عيب طبي هو اتخلق بيه، لكن عمال على بطال لا، وهما يتحملوا مسئولية ده، ولو ابني جه قالي هساكن واحدة مش مقبول وهرفض، وشايفة إني أربي صح واعلم القرآن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المثلية الجنسية برنامج أسرار شهر رمضان قناة النهار نجوم الفن والرياضة نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تهاجم مدّعي التنبؤ بالزلازل: خرافات لا تستند إلى علم
انتقدت الإعلامية بسمة وهبة،ما وصفته بادعاءات البعض حول قدرتهم على التنبؤ بالزلازل، قائلة: هذه الادعاءات لا تمت للعلم بصلة، وتندرج تحت إطار الخرافة والتضليل.
وأوضحت بسمة وهبة خلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن العلم الحديث لم يتمكن حتى الآن من التنبؤ بالزلازل بشكل دقيق، مشيرة إلى أن أقصى ما يمكن فعله هو تحديد المناطق الأكثر عرضة للزلازل بناءً على دراسات جيولوجية، وهو أمر يختلف تمامًا عن تحديد موعد أو مكان وقوع الزلزال بدقة.
وأضافت أن بعض الدول المتقدمة مثل اليابان تستخدم أنظمة للرصد والإنذار المبكر، لكنها لا تقدم تنبؤات مسبقة بحدوث الزلازل، بل تتيح فقط استجابة فورية تُنبه المواطنين بعد بدء الزلزال بثوانٍ معدودة، وهو ما لا يُعد تنبؤًا وإنما إجراء وقائي لتقليل الخسائر.
وعبرت عن استيائها مما وصفته بمحاولات البعض استغلال جهل الناس لتحقيق الشهرة أو المكاسب، عبر تقديم أنفسهم كعلماء أو منجمين، رغم أن العلم الحقيقي ينفي تمامًا إمكانية التنبؤ بالزلازل.
واختتمت حديثها بتوجيه رسالة تحذيرية للجمهور، قائلة: "كذب المنجمون ولو صدفوا"، لا يجب أن نمنح الثقة لأشخاص لمجرد أنهم صادفوا الحقيقة مرة أو مرتين. التفكير والتأكد والرجوع إلى المصادر العلمية هو السبيل الوحيد لتفادي الوقوع ضحية للخداع".