30 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أدى ما يقارب 30 ألف مصل صلاتي العشا والتراويح في المسجد الأقصى، في الليلية الحادية العشرة من رمضان وذلك بالرغم من إجراءات الاحتلال المشدد ومنع مواطني الضفة الغربية من دخول القدس، بحسب أرقام دائرة الأوقاف الإسلامية.
فيما تفرض قوات الاحتلال إجراءات مشددة في محيط المسجد الأقصى وفي كل أنحاء القدس.
فيما نظم مستوطنون طقوس استفزازية بحماية شرطة الاحتلال التي أعاقت دخول المصلين للمسجد الأقصى.
اقرأ أيضاًبالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم الخميس 21 مارس 2024
ردده الآن.. دعاء اليوم الحادى عشر من رمضان 2024.. اللهم اكتب لأمي الصحة والعافية
اليوم الحادى عشر من رمضان 2024.. موعد أذان الفجر والمغرب ومواعيد الإمساك ومواقيت الصلاة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة أطفال غزة أنفاق غزة اخبار غزة اطفال غزة الجزيرة غزة الحرب على غزة المسجد الأقصى المقاومة الفلسطينية في غزة المقاومة في غزة حرب غزة حرب غزة الان حصار غزة دعم غزة رمضان في غزة رمضان من غزة ساحل غزة شمال غزة صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى صواريخ غزة طفال غزة طفل في غزة عاجل غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة اليوم غزة تحت القصف غزة مباشر غلاف غزة في غزة قصف غزة قطاع غزة محيط غزة مستشفيات غزة مع غزة من غزة
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.