طبيب فيوتشر: أحمد رفعت استعاد وعيه بشكل كامل وبدأ يتنفس بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
كشف أحمد عيد طبيب نادي موردن فيوتشر، عن تطورات الحالة الصحية لـ أحمد رفعت لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، بعد الإصابة التي لحقت به خلال الفترة الماضية، في مباراة الاتحاد السكندري بالجولة الخامسة عشرة من مسابقة دوري nile، التي أقيمت على ملعب الإسكندرية.
طبيب فيوتشر: أحمد رفعت استعاد وعيه بشكل كامل وبدأ يتنفس بشكل طبيعيوأكد أحمد عيد طبيب نادي موردن فيوتشر في تصريحات عبر برنامج الهدف المذاع عبر قناة أون تايم سبورتس:« أن أحمد رفعت لاعب الفريق، استعاد وعيه بشكل كامل، وبدأ يتنفس بشكل طبيعي، وذلك بعد رفع جهاز التنفس عنه خلال الساعات القليلة الماضية بشكل رسمي، مؤكدا أن كافة الأمور تسير بشكل جيد في الوقت الحالي».
وتابع:«هناك بعض الأمور البسيطة في الوقت الحالي، الخاصة بالحالة الصحية لـ أحمد رفعت، وهي الأمور الخاصة بالرئة، وهناك عمل رائع من جانب الأطباء المعالجين له، لعودته بصورة كاملة لطبيعته خلال الفترة المقبلة».
وتحسنت الحالة الصحية لـ أحمد رفعت لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي موردن فيوتشر، بعد الإصابة التي لحقت به خلال الفترة الماضية خلال مباراة الاتحاد السكندري في الدوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد رفعت مودرن فيوتشر أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
علاج طبيعي يعيد نمو الشعر دون أدوية أو زراعة
توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف طبيعي يُوصف بأنه “رائد” في مجال علاج تساقط الشعر والصلع الوراثي، بعد أن حدد الأنظمة الجزيئية المسؤولة عن نمو الشعر لدى الإنسان، مما قد يُحدث تحولاً كبيراً في طرق العلاج مستقبلاً.
وكشفت الدراسة المنشورة في دورية Stem Cell Research & Therapy، ونقلتها صحيفة Times of India، أن الخلايا الجذعية وبروتينات الإشارة تلعب دوراً محورياً في تنشيط بصيلات الشعر وتجديدها، وهو ما يمنح أملاً جديدًا لمن يعانون من الصلع الوراثي، والذي يُعد أكثر أشكال تساقط الشعر شيوعًا.
وبحسب الباحثين، فإن الصلع الوراثي لا يعود إلى تلف دائم في البصيلات، بل إلى دخولها في حالة خمول نتيجة خلل في الإشارات البيولوجية التي تتحكم في دورتها. ويعتقد العلماء أن هذا الخلل يمكن عكسه، مما يتيح إمكانية إعادة إحياء البصيلات ونمو الشعر بشكل طبيعي، بعيدًا عن الأدوية أو التدخل الجراحي.
تشير الدراسة إلى أن لدى الأشخاص المصابين بتساقط الشعر النمطي خللاً في التواصل بين الأنظمة الجزيئية التي تنظم نمو الشعر، مما يؤدي إلى توقف دورة النمو الطبيعية ودخول البصيلات في حالة سكون طويلة. ويهدف الاكتشاف الجديد إلى إعادة تنشيط هذه البصيلات من خلال استعادة التوازن في الإشارات البيولوجية داخل الجسم.
يرى العلماء أن استعادة هذا التوازن يمكن أن تتم من خلال تعزيز الإشارات المحفزة لنمو الشعر، أو كبح الإشارات المثبطة لنشاط البصيلات، أو عبر تقنيات العلاج الجيني التي تعمل على تصحيح العيوب الوراثية، إضافة إلى استخدام الخلايا الجذعية لإعادة بناء أو دعم بصيلات الشعر الضعيفة.
وأظهرت التجارب المعملية على النماذج الحيوانية نتائج مشجعة، فيما يُتوقع أن تبدأ التجارب البشرية خلال العامين المقبلين، ما يفتح الطريق أمام علاجات شخصية دقيقة تعتمد على الخصائص الجينية والهرمونية لكل فرد، وتبتعد كليًا عن الحلول التجميلية المؤقتة.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب