مسابقة معلم مادة 2024.. الأوراق والشروط المطلوبة للتقديم
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
مسابقة معلم مادة 2024.. يزداد البحث عبر محركات جوجل خلال هذه الأيام عن موعد فتح باب التقديم في مسابقة معلم مادة 2024، والأوراق والشروط المطلوبة للتقديم بالمسابقة.
موعد فتح باب التقديم في مسابقة معلم مادة 2024تفتح وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، باب التقديم في مسابقة معلم مادة 2024 لتعيين 118 ألف و886 معلم مساعد مادة استكمالًا للأعداد المتبقية ضمن مسابقة تعيين 30 ألف معلم الجديدة، بداية من شهر يونيو المقبل.
- يجب أن تكون كافة الأوراق المطلوبة أصلية وملونة وبصيغة «jpg».
- صورة شخصية للمتقدم.
- بطاقة الرقم القومي سارية.
- صحيفة الحالة الجنائية سارية وموجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أو وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- المؤهل الدراسي.
- المؤهل الأعلى إن وجد.
- الموقف من الخدمة العسكرية للذكور أو الخدمة العامة للإناث.
- شهادة التأهيل أو بطاقة إثبات الإعاقة والخدمات المتكاملة في حالة الإعاقة.
- إيصال الإيداع البنكي.
- اختيار الفائزين طبقا لمحل السكن ونفس المحافظات.
- لا يوجد نقل أو ندب بين الإدارات التعليمية أو المديريات.
- ألا يزيد السن على 40 عامًا من تاريخ نشر تفاصيل الإعلان.
- مصري الجنسية.
- محمود السيرة.
- حسن السمعة.
- أن يجتاز الامتحانات المقررة لشغل الوظيفة.
- اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات.
- ألا يكون المتقدم سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية أو مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة.
- التقديم في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم.
- أن يكون التقدير العام للمتقدم مقبولا فأعلى.
- أن يجتاز الاختبار وفقاً للقواعد المقررة في هذا الشأن.
- أن يجتاز التدريبات التي تقررها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
- التقديم في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقاً للثابت ببطاقة الرقم القومي.
اختبارات مسابقة معلم مادة 2024- اختبارات الحاسب الآلي والمعلومات العامة.
- اختبار عن كفايات تربوية.
- اختبارات الكفايات السلوكية، وتم تحديد نحو 12 صفة يجب أن تتوافر في المعلم.
- اجتياز التدريبات المقررة.
- اجتياز الكشف الطبي.
- تحليل المخدرات.
اقرأ أيضاًالتعليم تعلن موعد فتح باب التقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024
عبر بوابة الوظائف.. خطوات التقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024
بعد مراجعة المستندات.. موعد انطلاق اختبارات مسابقة التربية والتعليم 2024 بالمحافظات المتبقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التقديم في مسابقة التربية والتعليم 2024 شروط مسابقة التربية والتعليم 2024 مسابقة 30 ألف معلم الجديدة مسابقة التربية والتعليم 2024 مسابقة تعيين 30 ألف معلم مسابقة تعيين 30 ألف معلم 2024 مسابقة معلم مادة 2024 مسابقة التربیة والتعلیم 2024 باب التقدیم فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
أين محل الأعراف من متخذ القرار في وزارة التربية والتعليم؟
د. علي بن حمد المسلمي
aha.1970@hotmail.com
تقول القاعدة الفقهية: "لا ضرر ولا ضرار"؛ ومن منطلق القاعدة الفقهية نقول: أين محل العرف والتقاليد من متخذ القرار في وزارة التربية والتعليم؟ لا شك أن القرار الأخير المتخذ في شأن الامتحانات النهائية لصفوف النقل قبل وبعد العيد، أثار كثيرا من النقاش والجدل حوله في وسائط التواصل الاجتماعي والمجالس العامة والخاصة؛ لأنه يؤثر على شريحة كبيرة من أفراد المجتمع سواء كان الطلبة أو أولياء أمورهم كناحية تعليمية وتربوية وأسرية، وكذلك يمس شريحة أخرى من شرائح المجتمع من الناحية الاقتصادية وهم الطبقة من ذوي الدخل المحدود والمتوسطة، الذين يعتمد كثير منهم عليها كمورد رزق لهم ولأسرهم وفق المهن التي ورثوها من أجدادهم كابرا عن كابر، ويبذلون الرخيص والغالي من أجلها وخاصة؛ مربي الماشية بأنواعها، والباعة البسطاء من ذوي الدخل المحدود.
وكما هو معلوم نعيش هذه الأيام أيامًا مباركات، من شهر ذي الحجة المعظم، وهو شهر الله الحرام وفيه الحج الأكبر تشد له الرحال، وتهفو له القلوب، وتسكن فيه النفوس بالطمأنينة والسكينة، وتقام فيه شعائر الحج الكبرى، ويذهب ممن يسر الله عليهم لأداء هذه الشعيرة لأداء مناسكها في البلد الحرام. ولا شك أن هذه الفئة من الناس التي شدت الرحال لديهم أبناء يدرسون مما يستوجب الوقوف معهم، ورعايتهم وتوجيههم خلال فترة الامتحانات، مصداقًا لقول الرسول الأعظم -صلى الله عليه وسلم-: "كلّكم راع وكلّكم مسؤولٌ عن رعيّتِهِ". وكذلك بقية الجمهور ممن تهفو ألسنتهم لذكر الله في كل وقت وحين؛ تعظيمًا لهذه الأيام المُباركة، واغتنام الفرص؛ لزيادة الأجر والثواب بالتقرب إلى الله بالأعمال الصالحات، وصنوف الطاعات والقربات؛ لنيل رضا الله الرحمن، وطمعًا في غفران الذنوب، وحسن الثواب والمآب.
ونحن نعيش هذه الأيام المباركة، تؤدى في أيامها الأُولْ امتحانات النقل، وكلنا يحرص على الحفاظ على زمن التعلم وفق المخطط له، ولكن السؤال يطرح نفسه أين المشرع من هذه الأيام؟ لماذا لم يضعها في الحسبان في التقويم السنوي للوزارة لخصوصيتها، ومراعاة لقيمة الليالي العشر وأهميتها وقدسيتها في ديننا الحنيف، وقد أقسم الله تعالى بها "وَالفَجرِ وَليَالٍ عَشرٍ"، وفيها الشعائر التي تهفو لها القلوب وترتفع بها الحناجر ملبية بالعج والثج بتكبيرات الإحرام الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر، وأداء مناسك الحج العظام "ومن يُعظِّمْ شعائِرَ اللهِ فَإنَّهَا مِن تَقَوْى القُلُوبِ".
هذه من ناحية وناحية أخرى كما هو معروف إن هذه الأيام في بلادنا العزيزة هناك موروثات خلفها الأجداد، واتفقوا عليها وهي ما تعارف عليها الناس واتفقوا فيما بينهم جعلوا هبطات العيد عرفا فيما بينهم؛ للاستعداد للعيد وشراء حاجياتهم وأضحياتهم، وتعزيزا لقيم التعاون والتواصل والترابط وعونا للفقير والمحتاج لا سيما أن هذا الموروث منتشر في معظم ولايات السلطنة، تسهيلا لبعضهم البعض، وموردا اقتصاديا لهم يحضرها القاصي والداني زرافات ووحدانا، ويقصدها السياح من خارج البلد وداخله من كل حدب وصوب. وأصبح ميراثا تفتخر به الأجيال، وعونا وسندا للفقراء من الناس يعتمدون عليه في معيشتهم، وهي من السنن الحسنة التي سنَّها الناس لتدخل البهجة والسرور في نفوس أفراد المجتمع من أطفال ونساء ورجال.
وعملا بالقاعدة الفقهية، نقترح على وزارة التربية والتعليم أن تأخذ بعين الاعتبار المناسبات الدينية تعظيماً لهذه الأيام المباركات، والموروثات الشعبية كجزء أصيل في هذا البلد الضارب في القدم الذي تمتد حضارته منذ آلاف السنين.