فرصة ذهبية في شهر الخير: قرض شخصي للمتعثرين بسداد ديونهم.. قدم الآن واقبض فورًا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
في هذه الأوقات الصعبة التي نعيشها يجد الكثيرون أنفسهم محاصرين بديون تثقل كاهلهم وتزيد من حملهم المالي، مما يتركهم في حيرة بشأن كيفية التعامل مع هذه الضغوطات المالية ولكن بفضل خدمات بنك الرياض، يمكن للأفراد الذين يواجهون تلك الصعوبات الآن أن يجدوا حلًا ملموسًا وفي خطوة مبتكرة ومفيدة يقدم بنك الرياض الآن قروضًا شخصية للأشخاص المتعثرين والذين يعانون من التزامات مالية دون الحاجة لكفيل وهذه الخدمة تأتي مع شروط ميسرة وهو ما يسهل على العملاء في المملكة العربية السعودية الحصول على الدعم المالي الذي يحتاجونه لتسديد ديونهم والتخلص من الضغوط المالية.
بنك الرياض يوفر لكم الفرصة للحصول على قرض شخصي بمبلغ يصل إلى 72 ألف ريال سعودي، وذلك بأقساط شهرية منخفضة تبلغ 1334 ريال سعودي فقط حتى إذا كانت التزاماتك الشهرية تصل إلى 500 ريال سعودي، يمكنك الاستفادة من هذا العرض المميز وبفضل هذه الخدمة، يمكنكم تحقيق احتياجاتكم المالية دون عناء، والتخلص من الديون والالتزامات المالية بسهولة ويسر.
تتضمن شروط الحصول على القرض الشخصي من بنك الرياض ما يلي:
أن يكون العميل سعودي الجنسية.
أن يبلغ الراتب الشهري للعميل ثلاثة آلاف ريال سعودي على الأقل.
لا يشترط وجود مدة خدمة محددة.
ويجب أن يكون العميل على الأقل في الثامنة عشرة من عمره.
كما يجب على العميل إيداع راتبه لدى مصرف الرياض عن طريق نظام سريع.
وباستيفاء هذه الشروط يمكن للعملاء السعوديين الاستفادة من خدمات بنك الرياض والحصول على القرض الشخصي الذي يلبي احتياجاتهم المالية بأسهل الطرق وأكثرها مرونة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بنک الریاض ریال سعودی
إقرأ أيضاً:
الأونروا تحذر من تصاعد العنف وخطر التهجير في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل
حذر مدير شؤون الأونروا في الضفة الغربية رولاند فريدريك، من التدهور المقلق في الوضع الإنساني في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل، في ظل تصاعد اعتداءات المستعمرين، وتكثيف أوامر الهدم، والإجراءات التي تهدد بتهجير قسري وشيك لمئات العائلات البدوية.
وقال فريدريك، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، اليوم السبت إنه منذ عدة سنوات، يواجه لاجئو فلسطين في خربة أم الخير، الواقعة في تلال جنوب الخليل وبمحاذاة مستعمرة كرميئيل، مضايقات وعنفا من قبل المستعمرين، إضافة لعمليات هدم منازل، وإجراءات إدارية تؤدي جميعها إلى تقويض حياة هذه التجمع البدوي الذي تُقدّم له الأونروا خدماتها.
وأضاف أن التوتر تصاعد خلال الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن دخل مستعمرون مسلحون إلى هذا التجمع نهارا وليلا، وقاموا بتخريب الممتلكات، وحاولوا توسيع سياج المستعمرة داخل أراضي أم الخير.
وتابع، يأتي هذا في وقت تواجه فيه التجمعات الفلسطينية في منطقة إطلاق النار 918 المجاورة لمسافر يطّا خطر التهجير، ما يؤثر على 200 أسرة، تضم نحو 1.200 شخص، من بينهم 500 طفل، وبحسب القانون الدولي، فإن هذه المستعمرات غير قانونية.
وتواجه المجتمعات البدوية والرعوية النائية، مثل أم الخير وجميع تجمعات مسافر يطّا، خطر تهجير قسري وشيك، ويعكس ما يجري توجها أوسع في الضفة الغربية، متمثلا في الاستيلاء على الأراضي في المنطقة ج، وتصاعد عنف المستعمرين، وتزايد الإفلات من العقاب، ما يؤدي إلى خلق ظروف قسرية تثير القلق بشأن النقل القسري للسكان.
وشدد على أن إسرائيل تتحمل بصفتها قوة احتلال، مسؤولية حماية هذه التجمعات الفلسطينية من عنف المستوطنين، ومحاسبة الجناة.
وبحسب القانون الدولي، يجب وقف هدم الممتلكات الخاصة، ووضع حد لتصاعد التهجير القسري. كما يجب ضمان حق التجمعات البدوية والرعوية، التي عاشت على هذه الأراضي منذ أجيال، في العيش بكرامة وأمان.
اقرأ أيضاًالأونروا تدعو إلى وقف استهداف المدنيين في غزة وإتاحة وصول المساعدات
الأونروا: الفلسطينيون في قطاع غزة مهددون بالموت عطشا
الأونروا: آلية المساعدات الإسرائيلية فخ للموت تؤدى لفقدان الأرواح